التاربخ يعيد نفسه بغباء منقطع النظير..
الغرب و اليهود يرتكبون مجازر في حق الفلسطينيين.
الحكام العرب يضعون رؤوسهم تحت التراب خوفا من الغرب و إسرائيل.
الشعوب العربية تثور بعد الإستفاقة من الصدمة على الحكام العرب متهمين إياهم بالخيانة.
الغرب و إسرائيل يساندون الحركة الثورية للشعوب ضد الحكام لنشر الفوضى و تقسيم المقسم و إضعاف الضعيف.
الحكام يقعون فيما هربوا منه و هو الخوف على الكرسي أو إضعاف دولهم على أقل تقدير.
ثم تعود الدورة من الأول لتكمل إسرائيل ضربها للمسلمين في جهة ثانية.
و هكذا ...
الحل سهل ممتنع، يحفظ كراسي الحكام و كرامة الشعوب ..
و هو توحد الدول المستهدفة (مصر، الأردن، لبنان، السعودية، تركيا، سوريا، إيران) و وضع حد للأطماع الإسرائيلية الغربية و وضع سياسات بديلة.
لو توحدت الدول المحيطة بإسرائيل على حد أدنى من المطالب مثلا:
دولة فلسطينية في الضفة و غزة مع إمكانية التصعيد لعدم الإعتراف بإسرائيل و نقض المعاهدات لوقفت إسرائيل عند حدها.
لكن هذه الدول العربية الفاشلة تحب أن تضع مصيرها و مصير منطقتها بيد غيرها بدل يدها !!!!!
أمة فاشلة !
الغرب و اليهود يرتكبون مجازر في حق الفلسطينيين.
الحكام العرب يضعون رؤوسهم تحت التراب خوفا من الغرب و إسرائيل.
الشعوب العربية تثور بعد الإستفاقة من الصدمة على الحكام العرب متهمين إياهم بالخيانة.
الغرب و إسرائيل يساندون الحركة الثورية للشعوب ضد الحكام لنشر الفوضى و تقسيم المقسم و إضعاف الضعيف.
الحكام يقعون فيما هربوا منه و هو الخوف على الكرسي أو إضعاف دولهم على أقل تقدير.
ثم تعود الدورة من الأول لتكمل إسرائيل ضربها للمسلمين في جهة ثانية.
و هكذا ...
الحل سهل ممتنع، يحفظ كراسي الحكام و كرامة الشعوب ..
و هو توحد الدول المستهدفة (مصر، الأردن، لبنان، السعودية، تركيا، سوريا، إيران) و وضع حد للأطماع الإسرائيلية الغربية و وضع سياسات بديلة.
لو توحدت الدول المحيطة بإسرائيل على حد أدنى من المطالب مثلا:
دولة فلسطينية في الضفة و غزة مع إمكانية التصعيد لعدم الإعتراف بإسرائيل و نقض المعاهدات لوقفت إسرائيل عند حدها.
لكن هذه الدول العربية الفاشلة تحب أن تضع مصيرها و مصير منطقتها بيد غيرها بدل يدها !!!!!
أمة فاشلة !