اذا انتم ارقام في نظر دولتك فليس معناه ان دولتنا مثل دولتكهذه المصالح تتغير حسب الأنظمة
وانت مجرد رقم في عدد السكان ليس لك أي اعتبار ولا أهمية
وانت هنا حاشر نفسك كأنك صاحب القرار ومدبرة وصانعة
فإذا الغد قال النظام مصالحنا مع الإسلام السياسي ستتغير كل هذه الصهينة التي فيك
الدليل انتم شاردين كلاجئين او هاربين بسبب ان دولتك واطئة عليكم ب