لن يُخرج فلسطين من هذا المستقنع القذر الذي افتعلته التحزبات على مدى العقود الاخيرة الا السعودية.
المقاولة سوف تضل في الانفاق ولن تقدم شيء على ارض الواقع. الدبابات الإسرائيلية وصلت غزة اذا ماعندك علم ومازال المقاولين في الانفاق.
قمة الامس هي من سوف تضع نهاية لعربدة إسرائيل. ولا جرذ في المقاولة لديه القدرة ان يحمي مؤخرته فكيف بحماية من حولة او تحرير شبر واحد. الامر انتهى و خرج من بين ايديهم من اول يوم في اغبى معركة في التاريخ. الامر الان في ايدي المجتمع الدولي، سياسيو حماس هامشيون في هذا الملف.
اذا اردت الكلام بمنطقية وعقلانية وواقعية فهذا هو واذا اردت ان تكذب على نفسك وتصنع لنفسك وهما تعيش فيه معتقدا ان القادم من حماس هو الانتصار العظيم فأنت مخطئ. اسرائيل لا يردها لا دين ولا عقيدة ولا اخلاق وسوف تستمر في هلك الحرث والنسل ولن يوقفها الا ضغط المجتمع الدولي بعد ان تأخذ ضمانات وتضع ربما شروط لذلك.
المجتمع الدولي لا يتعامل مع مليشيات مسلحة بل يتعامل مع دول لها شرعيتها على الساحة الدولية.