Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اتوقع من ظالمة ومظلومة اعلان الجهاد ضد الكيان وتحرك جحافل جيوشها
انا ملاحظ ان من يلوم حماس لمواجهتها اليهود ويتندر كيف قوة صغيرة تقف في وجه دولة وجيش قوي تقريبا نفسهم من يدعون علي بشار وجيش سوريا مع انهم من دعموا قوات صغيرة لتقف قي وجهه مسببه مجازر للابرياء
منطق معوج و نفوس مريضة
فلو بمنطقكم ايران حماس ... فانتم ايران سوريا
لاماذا لو دعت القمه العربيه الى وقف فورى لاطلاق النار وادخال المساعدات دون اى قيود وتفاوض على حل الدولتين خلال مدة زمنيه محدده يتم فى اطارها توحيد الجهود العربيه لخلق جبهة فلسطينيه موحده
هل ستستجيب اميركا وتنصاع اسرائيل لتلك الافكار
/
وجه لي هذا السؤال عدة مرات على هذه المنصة وخارجها.
أنت كتبت وقلت عدة مرات منذ بداية الحرب أن "انتصار إسرائيل في #غزة لا يخدم أي طرف إقليمي (معتدل) ولا يخدم عملية السلام"، لماذا تقول ذلك، ألا يبدو هذا الكلام عاطفيا أكثر منه تحليل سياسي استراتيجي؟ كأنك تسمع الجمهور ما يريده؟
ردي باختصار، لا عيب بالعاطفة في مثل هذا المقام وما رأيناه من همجية الاحتلال الاسرائيلي على مدار الأيام والأسابيع الماضية قد يبرر ذلك، لكن كلامي كان ولا زال منطقيا، إذا انتصرت إسرائيل انتصارا (ساحقا) كما تود قيادتها المتطرفة فهي ستملي شروطها على الفلسطينيين والعرب ولن تقبل بالانسحاب من الضفة الغربية والقدس العربية، وهي ستقوم على الأغلب بضم مناطق "جيم" في الضفة ومساحتها ٦٠٪ من الضفة، وربما تهجر فلسطيني القدس العربية إلى الضفة حتى تتمكن من تهويدها. المنتصر يجني ثمار انتصاره دائما والعالم الغربي المنافق سيدعمه.لكن إذا هُزمت إسرائيل او فشلت في تحقيق انتصار واضح، فإنها ستكون أكثر استعداد لقبول عملية سلام جدية تفضي لدولة فلسطينية مستقلة، وسيكون أسهل على العالم الضغط عليها، وموقف الفلسطينيون والعرب سيكون أفضل بكثير في أي عملية تفاوض.
/
نتمنى توحيد البندقية والصوت الفلسطيني ..المشكلة إن العديد من قيادات فتح والسلطة صاروا مدجنين أو عملاء للصهيونى ..الأجهزة الأمنية الفلسطينية أبرز مثال على الوضع المزرى لسلطة أبو مازن ...
الواقع ان طوفان الاقصى اثبت ان السلطة الفلسطينية هي الخائن الحقيقي في القضية وهي عبارة عن طرف ثالث متعاقدة معه اسرائيل لاحكام السيطرة الامنية على الضفةنتمنى توحيد البندقية والصوت الفلسطيني ..المشكلة إن العديد من قيادات فتح والسلطة صاروا مدجنين أو عملاء للصهيونى ..الأجهزة الأمنية الفلسطينية أبرز مثال على الوضع المزرى لسلطة أبو مازن ...
ردى على فكره طرحها اليهودى مش توقع لنتيجة القمه العربيه الاسلاميهلا
قمة ولا لها اي لزمة
مضيعه للوقت لا يستطيعون مجتمعين او منفردين فرض اي قرار
عدولي الحمير عشين أربطهماللواء فايز الدويري يصرح بما يلي:
لا أدري من على أية أرضية عسكرية يبني بعض المحللين العسكريين تحليلاتهم بسيطرة الاحتلال ونجاح خططه العسكرية..
هل رأيتموه احتفظ بكيلو متر مربع واحد ؟
هل رأيتموه اعتقل مقاتلا واحدا ؟
هل رأيتم الجنود ينزلون من مصفحاتهم ؟
بالمقابل..
هل توقفت المقاومة عن إيصال رسائلها للعالم ؟ أقصد الرسائل المصورة.
هل توقف قصف مدن الكيان الكبيرة ؟
هل توقف إعلان الكيان عن قتلى وجرحى ؟
هل وصل الكيان لأحد القادة الوازنين في المقاومة ؟
إذا كان الكيان متقدما، فلماذا يبعث رئيس الموساد بمعية رئيس السي آي إيه إلى هنا إلى قطر ؟ على ماذا يفاوضون ؟
أعود وأقول وكلي ثقة بالله وبمن هم على الأرض
إن النصر الحاسم آت آت.
الا بتوع العقد... كده حندخل في الأعمال السفليةهو انت ما تعرفش ان الرافضة والخوارج والصابئة والنفاثات في العقد والذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة اخطر على المسلمين من اليهود
وهذا هو المطلوب غربيا أستاذى لإنهاء العمل المسلح الفلسطيني فى غزة للأسف ..فعلاً هذي مشكلة عويصة ..
السلطة عملاء مجندين خونة .. وسياسيين حماس لا يقلون عنهم بشيء
مافيه حل مستدام بوجهة نظري إلا ادارة دولية أو عربية ..