عندما يأتي المحتل ليحتل بلدك استقبله بباقة ورد خوفا على الأطفال.اصبح الاطفال الرضع والابرياء قرابين اوصياء القدس الجدد ... الذين نصبوا انفسهم اوصياء القضية ..
قرابين يقدمونها هؤلاء الجبناء لكي يناموا مرتاحين مطمئنين ان هناك من يقبل الموت مكانهم ...
قرابين لا تختلف عن قرابين القرون الغابرة لالهة الموت .. خوفا من بطشها.. يلقون الاطفال في النار خوفا من الموت.. لانهم يحبون الحياة ويحرمونها على غيرهم
لن اهتم لهؤلاء المجانين .. هذا اخر تعليقي على موت الابرياء من الاطفال .. فمن اراد نصرتهم ارتمى مكانهم في النار غير ذلك فخير له ان يزم فمه بدل ان يحكم على رضيع بالموت ليخفي جبنه الباطني.. اخس
جبن تحت غطاء الخوف على الأطفال.