و من قال لك ان تحرير فلسطين في اعلى قائمة الاولويات؟ بالعكس تركها في يد اليهود حاليا اسلم مسلك و اكثره نجاعه.
شغل مخك الله يصلحك. نفترض ان اليهود اختفوا بكره, وش بيكون وضع الفلسطينيين؟ بيعودون لقانون الغاب و بيأكل بعضهم بعض تماما كما حدث في افغانستان و بيشكلون هاجس امني و عبء تنموي. اليهود اقل الضررين, على الاقل عقلاء تتفاهم معهم.
إذا أنت تناقض القرآن اذا كنت مسلم
أتجرأت و قارنت مسلم بيهودى
قال تعالى و من أصدق من الله
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ
قال تعالى(فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا)
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «من صلَّى صلاتنا، واستقبل قبلتنا، وأكل ذبيحتنا، فذلك المسلم الذي له ذمة الله وذمة رسوله، فلا تخفروا الله في ذمته».
قال ابن رجب: (... ((فلا تخفروا الله في ذمته)). أي: لا تغدروا بمن له عهد من الله ورسوله، فلا تفوا له بالضمان، بل أوفوا له بالعهد
عن علي رضي الله عنه قال: «ما عندنا شيء إلا كتاب الله وهذه الصحيفة عن النَّبي ﷺ... ذمة المسلمين واحدة، فمن أخفر مسلمًا فعليه لعنة الله، والملائكة، والناس أجمعين، لا يقبل منه صرفٌ ولا عدل». وفي رواية مسلم: «ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم
انت مين انا عايز اعرف بترجع لمين بمعتقداتك لهواك يبقي مع السلامه
قال تعالى( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ)
فمن يهديه من بعد الله