سمها ماشئت, التقاء او تقاطع ... حين تتحدث عن التقاء المصالح في مكان ما, فانت ضمنا تعترف انها تفترق في مكان اخر ...في كلا الحالتين لايقتضي هذا اللقاء تبعية طرف لاخر.
مرة اخرى, احيلك لكل المرات التي التقت فيها مصالح المملكة مع ايران او مع اسرائيل او مع امريكا او مع اي دولة دخلت اي خلاف في العالم.
لا هي عمالة ان كانت على حساب المسلمين