رئيس الوزراء الانجليزي يضغط وبقوة على الالمان لبيع اليوروفايتر للسعوديين

أنا أتمنى أن تعلن السعودية انسحابها من التايفون ما هو معقول نربط كرامتنا بالسفلة الألمان حتى يوافقون على بيع تايفون لنا

ومازلت على رأيي بالدخول في مشروع مشترك مع روسيا مثل سو 75 ستكون ضربة سياسية هائلة للغرب

وستحصل على ما تريد من التقنية وتبني نفسك بعيد عن ترهات القردة والخنازير

وهذا رأيي الخاص
 
السعوديه لا تتفاوض مع الالمان نقاشنا مع البريطانين وهم يدبرون نفسهم مع الألمان او بقية الشركاء وان لم يستطيعون فلدينا خيارات اخرى ولكنها اكثر تكلفه على المدى البعيد
 
يوجد لدينا مركز عملاق لصيانة طائرات التايفون
ويحق لنا طلب زيادة اعدادها وسوف يحصل بالضغط على البريطانيين ان شاء الله
والصبر طيب على المانيا العنصرية حقدها على المسلمين والعرب لا حدود له
 
المواطن الالماني العادي لا يحب العرب و لا المسلمين و عنصري... و الاهم لنا انه مؤثر علي من سوف يأتي لصناعة القرار و صانع القرار نفسة من هذا الشعب العنصري و اعضاء الاحزاب ايضا

اليسار او اليمين المؤثرين في القرار و اعضائهم و مؤيديهم معظهم يكره العرب

غير صحيح عشت اغلب فترة العشرينات في المانيا بسبب الدراسة هم اشخاص عاديين اغلبهم غير مهتم بالسياسة الخارجية او على الاقل المواضيع الفرعية وليس الرئيسية منها منها مثل مبيعات الاسلحة او التكنولوجيا وكما قلت بشكل عام وبالطبع توجد حالات شاذة ..

كمثال الشعب الالماني وحاله كحال الشعوب الغربية كان ينظر إلى عاصفة الحزم كحرب على اليمن ولا يملك اي معلومة او تحليل ان الحرب ضد ميليشيا أرهابية انقلبت على النظام الحاكم واخذت العاصمة وشعبها رهينة والتدخل العسكري جاء بطلب الحكومة لمحاربة هذه الميليشات والسبب ان صناع القرار و التهم الاعلامية كانت دائماً تصور هذه الحرب تحت مسمى

War on Yemen او الحرب على اليمن

لكنه كشعب مثلاً لم يكن مهتم بالخلاف بين قطر ودول المقاطعة فهو يعلم انه موجود لكنه موضوع سياسي فرعي ونفس الأمر ينطبق على سياسات مبيعات الاسلحة و المواضيع المتعلقة بها ..

ليس دفاعاً عن الشعب الالماني لكن هذا الواقع الذي التمسته من اختلاط كبير مع الالمان..
 
غير صحيح عشت اغلب فترة العشرينات في المانيا بسبب الدراسة هم اشخاص عاديين اغلبهم غير مهتم بالسياسة الخارجية او على الاقل المواضيع الفرعية وليس الرئيسية منها منها مثل مبيعات الاسلحة او التكنولوجيا وكما قلت بشكل عام وبالطبع توجد حالات شاذة ..

كمثال الشعب الالماني وحاله كحال الشعوب الغربية كان ينظر إلى عاصفة الحزم كحرب على اليمن ولا يملك اي معلومة او تحليل ان الحرب ضد ميليشيا أرهابية انقلبت على النظام الحاكم واخذت العاصمة وشعبها رهينة والتدخل العسكري جاء بطلب الحكومة لمحاربة هذه الميليشات والسبب ان صناع القرار و التهم الاعلامية كانت دائماً تصور هذه الحرب تحت مسمى

War on Yemen او الحرب على اليمن

لكنه كشعب مثلاً لم يكن مهتم بالخلاف بين قطر ودول المقاطعة فهو يعلم انه موجود لكنه موضوع سياسي فرعي ونفس الأمر ينطبق على سياسات مبيعات الاسلحة و المواضيع المتعلقة بها ..

ليس دفاعاً عن الشعب الالماني لكن هذا الواقع الذي التمسته من اختلاط كبير مع الالمان..

المواطن العادي في اي مكان في العالم لن يهتم بالسياسية الخارجة لكن المهتمين بالسياسية و المنضمين للاحزاب و يؤثرون علي القرارات فلديهم عنصرية شديدة ضد العرب عموما

و عموما العنصرية في زيادة لديهم الان يوم بعد يوم. و الان بعد مظاهرات المسلمين و العرب لدعم فلسطين ظهرت العنصرية بشكل قذر هناك
 
بالعكس...

السياسي وصل للحكم بعد انتخاب الشعب
فلا يمكن أن تفصل بين المواطن و السياسي

السياسي في المانيا والغرب ينتخبه اغلب الشعب بناءً على سياساته الداخلية وليس الخارجية منها التي تأتي بدرجة اقل بكثير وهذا الأمر الطبيعي ..

الشعوب تبحث عن يحافظ عليها ويطور منها وليس من يهدف إلى خدمة اجندة خارجية ..
 
عودة
أعلى