أحرقو مكتبة الاسكندريه و قتلو اليهود و الوثنيينالمسيحية نفسها دمرت كثير من الحضارة الفرعونية والرومانية الوثنية في الاسكندرية واقصد الرومانية الشرقية
اما كلمة ثيوقراط بمعنى الحكم الديني اشتقت من الامبراطور ثيودوسيوس وهو امبراطور روماني شرقي متعصب ومتطرف حكم باسم المسيحية على الطريقة الداعشية واباد المعابد الوثنية وكل الفكر الوثني في اراضي امبراطوريته
بشكل عام اي فكر يدعي الحقيقة المطلقة فهو خطر على البشرية وتطور الحضارة الانسانية
طمسو كثير من معالم المعابد خصوصآ فى الصعيد و حولها لكنائس
لما صار إليهم الامر بعد قسطنطين إفترو و قتلو و دمرو و حرقو حتى لم يسلم منهم النصارى المخالفين لهم الأريسيون مثالآ