- إنضم
- 26 مارس 2015
- المشاركات
- 18,586
- التفاعل
رويترز: زلزال بقوة 7 درجات يهز المغرب
- بادئ الموضوع MQ-1
- تاريخ البدء
- إنضم
- 19 مارس 2016
- المشاركات
- 2,920
- التفاعل
- الدولة
تأثر ما يوازي 7000 بلدة وقرية صغيرة بالزلزال..
مما نتج عنه 50 الف بيت مهدوم او متضرر على الاقل ..
كما نتحدث عن تضرر اكثر من 300 ألف شخص تقريبا في نطاق الزلزال ..
وخسائر اقتصادية ب 9 الى 10 مليار دولار تقريبا ..
من حسن الحظ ان بؤرة الزلزال في المناطق المتضررة اغلبها في الجبال (جبال الاطلس تضم اعلى قمة جبلية في افريقيا)
فلو كانت البؤرة في منطقة حضرية او مدينة ما لحصلت كوارث وخسائر اكبر بكثير
هذا والله اعلم
- إنضم
- 15 سبتمبر 2023
- المشاركات
- 166
- التفاعل
- الدولة
مقال الثلغراف عن زلزال الحوز (مقال تنعدم فيه الأجندة و الأيديولوجية)
قبل بضعة أيام، هز زلزال كارثي المغرب، وهو أقوى زلزال شهدته البلاد منذ أكثر من قرن. أما بالنسبة للعديد من الإخوة البريطانيين، فإن هذه المنطقة تحتل مكانة خاصة في قلبي؛ لقد تعجبت من مناظرها الطبيعية وتأثرت بشدة بالكرم الذي لا يتزعزع لشعبها.
لقد أذهلتني قدرة المغرب الرائعة على الاستجابة بسرعة وفعالية عندما يواجه مثل هذه التحديات. لقد أظهرت المملكة مرة أخرى مرونتها في الأوقات الصعبة. وقد استجابت بتصميم ثابت وقرارات هادئة بقيادة الملك محمد السادس.
تم اتخاذ تدابير الطوارئ في المغرب منذ اللحظات الأولى بعد الزلزال، وشملت تدخل القوات المسلحة الملكية والسلطات المحلية وأجهزة الأمن، فضلا عن الوزارات المعنية.
وفي فترة قصيرة مدتها 48 ساعة، أعاد المغرب فتح طريق حيوي جزئيا إلى المنطقة المتضررة من الزلزال، مما خلق شريان حياة لإيصال المساعدات إلى المناطق الأكثر تضررا. وقد شاركت المروحيات العسكرية في البلاد بشكل مستمر في عمليات الإنقاذ والإغاثة، في حين احتشد المغاربة في جهد شعبي رائع لمساعدة المحتاجين.
وقام الملك بزيارة المصابين في أحد المستشفيات، حيث اطلع بشكل مباشر على الرعاية المقدمة لهم، وتبرع بدمه تضامنا مع الضحايا.
وكانت تدابير الإغاثة السريعة هذه مجرد البداية. وفي غضون ثلاثة أيام من وقوع الزلزال، أنشأت الحكومة المغربية صندوق التضامن الوطني. أطلقت البلدان في جميع أنحاء العالم، إلى جانب المنظمات غير الحكومية الوطنية والدولية، نداءات للتبرع وقدمت العديد من المنظمات الرائدة في المغرب تبرعات سخية للصندوق.
وإلى جانب الرعاية الفورية للمصابين واستعادة الوصول إلى المناطق الجبلية النائية، صدرت توجيهات ملكية تضمنت تدابير لا تهدف إلى إعادة البناء فحسب، بل أيضًا إلى تحويل المناطق المتضررة وتطويرها بالكامل، مع الحفاظ أيضًا على الثقافة والتراث المحلي.
وكانت توجيهات الملك واضحة وبسيطة: "يجب تعبئة جميع الموارد بشكل فعال لضمان عدم ترك أي شخص دون مأوى".
إن استجابة المغرب واسعة النطاق، وتتراوح بين الرعاية الفورية وتوفير السكن المؤقت في حالات الطوارئ إلى البدء السريع في جهود إعادة الإعمار. ويستهدف أحد البرامج على وجه التحديد حوالي 50 ألف منزل عانت من انهيار كامل أو جزئي في المقاطعات الخمس المتضررة. وسيشمل الإسكان المؤقت في حالات الطوارئ، مع إعطاء الأولوية للهياكل المبنية لتحمل الظروف الجوية القاسية، مساعدات مالية تبلغ حوالي 2500 جنيه إسترليني للأسر المتضررة. ولدعم إعادة الإعمار الفوري، سيتم توفير مساعدة مالية تصل إلى 11000 جنيه إسترليني.
إن صداقة المغرب الطويلة مع العديد من البلدان دفعت الكثيرين إلى تقديم المساعدة على الفور. ويسعدني أن المملكة المتحدة كانت من أوائل الدول التي حشدت فريقها الدولي للبحث والإنقاذ لتقديم الدعم المنقذ للحياة. لقد فعل المغرب الكثير من أجل الدول الأخرى، ومن المفرح أن نرى هذا الرد بالمثل. وهذا الدعم الثابت يزيد من تعزيز أواصر الصداقة والشراكة بين بلدينا. وبالإضافة إلى ذلك، أظهرت المؤسسات العالمية ثقتها وإيمانها بالمغرب.
إن أعظم دعم يمكننا أن نقدمه للمغرب وشعبه الشجاع هو المشاركة بشكل كامل أكثر من ذي قبل. وستثبت مراكش نفسها، "المدينة الحمراء" التاريخية القريبة من مركز الزلزال، التزام البلاد بالتقدم في استضافة الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي الشهر المقبل. إن ترحيب المغرب بالسياح والزوار أصبح دافئًا كما كان من قبل - وبالفعل فإن السياحة والتبادل الدولي لهما أهمية حاسمة بالنسبة للبلاد الآن، أكثر من أي وقت مضى
قبل بضعة أيام، هز زلزال كارثي المغرب، وهو أقوى زلزال شهدته البلاد منذ أكثر من قرن. أما بالنسبة للعديد من الإخوة البريطانيين، فإن هذه المنطقة تحتل مكانة خاصة في قلبي؛ لقد تعجبت من مناظرها الطبيعية وتأثرت بشدة بالكرم الذي لا يتزعزع لشعبها.
لقد أذهلتني قدرة المغرب الرائعة على الاستجابة بسرعة وفعالية عندما يواجه مثل هذه التحديات. لقد أظهرت المملكة مرة أخرى مرونتها في الأوقات الصعبة. وقد استجابت بتصميم ثابت وقرارات هادئة بقيادة الملك محمد السادس.
تم اتخاذ تدابير الطوارئ في المغرب منذ اللحظات الأولى بعد الزلزال، وشملت تدخل القوات المسلحة الملكية والسلطات المحلية وأجهزة الأمن، فضلا عن الوزارات المعنية.
وفي فترة قصيرة مدتها 48 ساعة، أعاد المغرب فتح طريق حيوي جزئيا إلى المنطقة المتضررة من الزلزال، مما خلق شريان حياة لإيصال المساعدات إلى المناطق الأكثر تضررا. وقد شاركت المروحيات العسكرية في البلاد بشكل مستمر في عمليات الإنقاذ والإغاثة، في حين احتشد المغاربة في جهد شعبي رائع لمساعدة المحتاجين.
وقام الملك بزيارة المصابين في أحد المستشفيات، حيث اطلع بشكل مباشر على الرعاية المقدمة لهم، وتبرع بدمه تضامنا مع الضحايا.
وكانت تدابير الإغاثة السريعة هذه مجرد البداية. وفي غضون ثلاثة أيام من وقوع الزلزال، أنشأت الحكومة المغربية صندوق التضامن الوطني. أطلقت البلدان في جميع أنحاء العالم، إلى جانب المنظمات غير الحكومية الوطنية والدولية، نداءات للتبرع وقدمت العديد من المنظمات الرائدة في المغرب تبرعات سخية للصندوق.
وإلى جانب الرعاية الفورية للمصابين واستعادة الوصول إلى المناطق الجبلية النائية، صدرت توجيهات ملكية تضمنت تدابير لا تهدف إلى إعادة البناء فحسب، بل أيضًا إلى تحويل المناطق المتضررة وتطويرها بالكامل، مع الحفاظ أيضًا على الثقافة والتراث المحلي.
وكانت توجيهات الملك واضحة وبسيطة: "يجب تعبئة جميع الموارد بشكل فعال لضمان عدم ترك أي شخص دون مأوى".
إن استجابة المغرب واسعة النطاق، وتتراوح بين الرعاية الفورية وتوفير السكن المؤقت في حالات الطوارئ إلى البدء السريع في جهود إعادة الإعمار. ويستهدف أحد البرامج على وجه التحديد حوالي 50 ألف منزل عانت من انهيار كامل أو جزئي في المقاطعات الخمس المتضررة. وسيشمل الإسكان المؤقت في حالات الطوارئ، مع إعطاء الأولوية للهياكل المبنية لتحمل الظروف الجوية القاسية، مساعدات مالية تبلغ حوالي 2500 جنيه إسترليني للأسر المتضررة. ولدعم إعادة الإعمار الفوري، سيتم توفير مساعدة مالية تصل إلى 11000 جنيه إسترليني.
إن صداقة المغرب الطويلة مع العديد من البلدان دفعت الكثيرين إلى تقديم المساعدة على الفور. ويسعدني أن المملكة المتحدة كانت من أوائل الدول التي حشدت فريقها الدولي للبحث والإنقاذ لتقديم الدعم المنقذ للحياة. لقد فعل المغرب الكثير من أجل الدول الأخرى، ومن المفرح أن نرى هذا الرد بالمثل. وهذا الدعم الثابت يزيد من تعزيز أواصر الصداقة والشراكة بين بلدينا. وبالإضافة إلى ذلك، أظهرت المؤسسات العالمية ثقتها وإيمانها بالمغرب.
إن أعظم دعم يمكننا أن نقدمه للمغرب وشعبه الشجاع هو المشاركة بشكل كامل أكثر من ذي قبل. وستثبت مراكش نفسها، "المدينة الحمراء" التاريخية القريبة من مركز الزلزال، التزام البلاد بالتقدم في استضافة الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي الشهر المقبل. إن ترحيب المغرب بالسياح والزوار أصبح دافئًا كما كان من قبل - وبالفعل فإن السياحة والتبادل الدولي لهما أهمية حاسمة بالنسبة للبلاد الآن، أكثر من أي وقت مضى
المرفقات
- إنضم
- 26 مارس 2015
- المشاركات
- 18,586
- التفاعل
- إنضم
- 25 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 3,423
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 20 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 2,229
- التفاعل
- الدولة
هذا صحيح و الافضل ان تكون هذه اللجنة هدفها ان تكون صلة الربط بين مختلف الاجهزة من وقاية مدنية و وزارة الداخلية من اعوان للسلطة على الارض، وزارة الصحة، الجمعيات و لما لا الجيش ايضا و لا تتدخل في اختصاصات تلك الاجهزة، هدفها التنسيق و التنسيق فقط.
دورها الرئيسي سيكون هو اعطاء الاوامر و التنسيق بين كل هذه الاجهزة على الارض في وقت واحد بمساعدة وسائل تكنولوجية جيدة مع مناهج و processes لتسهيل العمليات و هذا هو الشيء الذي كان ناقصا، اما غير ذلك فكل شيء كان على ما يرام.
- إنضم
- 21 فبراير 2022
- المشاركات
- 6,245
- التفاعل
- الدولة
رويترز :
صندوق النقد الدولي والبنك الدولي يمضيان قدما في عقد اجتماعاتهما السنوية بالمغرب في أكتوبر المقبل
صندوق النقد الدولي والبنك الدولي يمضيان قدما في عقد اجتماعاتهما السنوية بالمغرب في أكتوبر المقبل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
التعديل الأخير:
- إنضم
- 21 فبراير 2022
- المشاركات
- 6,245
- التفاعل
- الدولة
يعمل العمال ليلًا ونهارًا لتثبيت الطرق وتعزيزها بعد الزلزال، كما يظهر هنا في الساعة 3 صباحًا.
- إنضم
- 21 فبراير 2022
- المشاركات
- 6,245
- التفاعل
- الدولة
مصدر ٱخر :
اجتماعات صندوق النقد الولي و البنك الدولي ستقام بمراكش بالمغرب
اجتماعات صندوق النقد الولي و البنك الدولي ستقام بمراكش بالمغرب
- إنضم
- 25 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 3,423
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 21 فبراير 2022
- المشاركات
- 6,245
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 25 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 3,423
- التفاعل
- الدولة
يمكن اعتبار قرار الابقاء على الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنكي في مراكش شهر اكتوبر القادم نصرا ديبلوماسيا واقتصاديا سوف يساهم في طي صفحة الزلزال على الاقل على المستوى السياحي ...
شكرا لكل مسؤول مغربي اقنع السيدة Kristalina Georgieva مديرة FMI بضرورة الابقاء على الاجتماعات في المغرب وبالضبط مراكش...
نتمنى بنفس المنطق ان لا نلغي المهرجان الدولي للفيلم في مراكش 24 نونبر القادم وايضا حفل توزيع جوزائز الكاف في الرباط (11 دجنبر القادم) وطبعا لا احتاج الى التذكير باهمية احتضان كان CAN 2025 (صيفا وليس شتاء حتى نكون في كامل الجاهزية ) ...
انا مع الغاء مهرجانات الموسيقى تضامنا مع ضحايا الزلزال لكن ضد الغاء اي ميتينغ MEETING او مؤتمر اقتصادي او ثقافي او رياضي لان الحياة يجب ان تستمر !!!
شكرا لكل مسؤول مغربي اقنع السيدة Kristalina Georgieva مديرة FMI بضرورة الابقاء على الاجتماعات في المغرب وبالضبط مراكش...
نتمنى بنفس المنطق ان لا نلغي المهرجان الدولي للفيلم في مراكش 24 نونبر القادم وايضا حفل توزيع جوزائز الكاف في الرباط (11 دجنبر القادم) وطبعا لا احتاج الى التذكير باهمية احتضان كان CAN 2025 (صيفا وليس شتاء حتى نكون في كامل الجاهزية ) ...
انا مع الغاء مهرجانات الموسيقى تضامنا مع ضحايا الزلزال لكن ضد الغاء اي ميتينغ MEETING او مؤتمر اقتصادي او ثقافي او رياضي لان الحياة يجب ان تستمر !!!
المواضيع المشابهة
- New replies moderating enabled
- مغلق
