و الله اصبت كبد الحقيقه.
لو الناس تقرأ عن ما كان يحدث في اسواق المدينه و المصطفى عليه الصلاة و السلام بينهم و الصحابه قيام لكفروهم عيانا بيانا !
هذا بالضبط ما حٌذرنا منه, دخلنا جحر الضب كالامم السابقه و اصبحنا كهنوتيين نعامل التعبد كنص قانوني يئوله محامين بلحى و كروش و ثياب نصف الساق.
التدين ما وقر في القلب و صدقه العمل, و ليس ما تصدح به من سطوح بيتكم.
اذا لا ترتضي القمار بسيطه, صوت بافعالك. لا تشارك او تساهم او تعين عليه. و اذا كتله حرجه من المواطنين شاركوك الرأي و العمل, النشاط تلقائيا بيفلس و يقفل لان الباطل زهوق و لا يخيف الا الفسقه.
كلامك بعيد كل البعد عن الأدلة الشرعية في القرآن والسنة
الكل مأمور بالنصيحة والانكار الصالح والطالح
لو كلامك صحيح وله وجه شرعي فلا يحق لأحد الإنكار بعد وفاة محمد صلى الله عليه وسلم لأنه لا أحد معصوم من المعصية بعده
على هذا حتى أبو بكر وعمر لا يحق لهم الإنكار لأن شروطك بالكمال لاتنطبق عليهم
في الواقع طرحك ليس جديد فهي حيلة قديمة لصناعة هجمة مرتدة لمن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر