الفترة الماضية كانت رحلات المسؤولين الأمريكان إلى السعودية لاتنتهي زيارة إلا وتبدأ التي بعدها
الآن بعد قرار بريكس ستبدأ مرحلة الإفتراش والنوم أمام الديوان الملكي ووزارة الخارجية في السعودية
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شرحت ذلك في ردي السابقطيب ممكن تتكرم و تشرح السبب , بعيدا عن كل الحساسيات اتمنى ان تشرح السبب رفض الجزائر رغم علاقاتها الممتازة مع اغلب الاعضاء
شرحت ذلك في ردي السابق
اي دولة تم دعوتها للانضمام لهم أهداف و مصالح من وراء ذلك
مصر و إثيوبيا دول ذات كثافة سكانية عالية كبيرة تعتبر اسواق اقتصادية واعدة الأرجنتين نفس الشيء في أمريكا اللاتينية
الإمارات و السعودية ذات كثافة سكانية صغيرة و لكن دول كبيرة منتجة للمحروقات و ضمها في صفها بشروط يعتبر ضربة مباشرة للغرب و الدولار بصفة خاصة
الجزائر ذات كثافة سكانية متوسطة و إنتاج متوسط للمحروقات لن تكون لدول البريكيس فائدة كبيرة معها مقارنة بالدول الأخرى
دول بريكس الحالية دول تبحث عن مصالحها بالدرجة الأولى رغم شعاراتها
نسيت طريق الحرير و نسيت موقع استراتيجي له الممر الاعظم في النقل البحري و مصانع ضخمة و متنوعة وقبلة استثمارات الهيدروجين الاخضر عالميا و علاقات اقتصادية تسمح للتغول بمجمعات اسواق ضخمة و مصانع كثية جدا لشركات عالمية بمصربنجلاديش ناتجها القومي تعدا الـ400 مليار دولار ما العلاقة؟ حقيقةً تأثير مصر في دخول البريكس صفر
السعودية ثم الامارات فقط هم أصحاب التأثير الاقوى على الغرب.
طبعا به نقائص و حتى الدول التي تم دعوتها باقتصادها نقائصتحليلك يلقي اللوم على الاخر الا تعتقد ان ملف و اقتصاد الجزائر به نقائص
طبعا به نقائص و حتى الدول التي تم دعوتها باقتصادها نقائص
انا ذكرت وجهة نظري حول شروط الانضمام و التي يتم فيها تقييم مصالح الدول الكبرى في المنظمة شئنا ام ابينا المنظمة ليست جمعية خيرية هي تبحث عن مصالحها بالدرجة الأولى
السعودية بين نارين صراحةترحيب الامارات الشديد بالانضمام واعلانها الفوري و الرسمي بذلك بعكس السعودية التي أبقت الباب مؤاربا يدل على أن بعض الأمور تحتاج للحسم مبكرا لأن الشراكات الأقتصادية والسياسية فيها تبادل ثقة وفيها استمرارية وميثاق فهي ليست احبار على ورق .
ندرك ثقل السعودية وتأثير انضمامها على المعسكر الغربي وبالذات فيما يخص تسعير النفط بالدولار وربط العملة السعودية بها وأنها ستواجه ضغوط وربما اغراءات حتى لاتنضم للبريكس .
أكثر مايرعب المعسكر الغربي هو انضمام السعودية لبريكس وذلك لأرتباط قوة الدولار بتسعيره النفطي وهي نقطة التحكم الرئيسية الأمريكية بالعالم عبر هذه العملة التي لاتكلف الا 1 في الألف من قيمتها الحقيقية بينما على بقية دول العالم تسعير العملة الأمريكية هو 100% .
في حال قبول المملكة العربية السعودية الإنضمام إلى بريكس ستكون خامس أكبر إقتصاد في المجموعة
بعد الصين والهند والبرازيل وروسيا على التوالي .
وقتها حرف S يصبح رمز للسعودية بدل جنوب أفريقيا
هذا قبل إنضمام الأعضاء الجدد
حسب البيانات
الهند و الصين فقط هم يحقق نمو
الجنوب أفريقي و البرازيلي و الروسي لم يحققوا أي نمو و كانوا عالة على بريكس