على مسار ممر التنمية | تستعد سوهاج لاحتضان ثلاث مزارع رياح عملاقة على الطريق الصحراوي الغربي باستثمارات تفوق ٢٥ مليار دولار، وذلك لامتياز صعيد مصر بأكبر سرعة رياح على المستوى الدولي خاصةً مناطق غرب سوهاج وغرب المنيا.
المزارع الجديدة بطاقة إنتاجية ٢٥ جيجاوات تمثل ٤٠٪ من حجم إنتاج مصر من الكهرباء و ٤٠٠٪ من حجم إنتاج قارة أفريقيا من طاقة الرياح
١-المزرعة الأولى: تنفذها شركة "مصدر" الإماراتية بطاقة ١٠ جيجاوات باستثمارات ١٠ مليار دولار متوقع بدء تنفيذها العام القادم وتستغرق مدة تنفيذها ٦ سنوات.
٢-المزرعة الثانية: تنفذها شركة "أكوا باور" السعودية بطاقة ١٠ جيجاوات باستثمارات ١٠ مليار دولار.
٣-المزرعة الثالثة : تنفذها شركة "سكاتك" النيروجية بطاقة ٥ جيجاوات باستثمارات ٥.٦ مليار دولار
جدير بالذكر أن مصر تمتلك ثلاث مزارع رياح بطاقة إنتاجية ١.٣ جيجاوات ما يجعلها ثاني أكبر دولة في أفريقيا إنتاجًا للكهرباء من الرياح بعد جنوب أفريقيا: مزرعة جبل الزيت بطاقة ٥٨٠ ميجاوات (الأكبر في أفريقيا) - مزرعة رياح الزعفرانة بطاقة ٥٤٥ ميجاوات - مزرعة رياح خليج السويس بطاقة ٢٥٠ ميجاوات، بخلاف سلسلة مزارع أخرى جاري تنفيذها على شواطئ البحر الأحمر بطاقة تفوق ٣ جيجاوات.
تسعى مصر إلى تقليل الاعتماد على المحروقات في توليد الكهرباء ورفع نسبة مشاركة المصادر المتجددة (رياح-شمس) من ٢٠٪ فقط إلى ٤٥٪ خلال العشر سنوات المُقبلة.
المزارع الجديدة بطاقة إنتاجية ٢٥ جيجاوات تمثل ٤٠٪ من حجم إنتاج مصر من الكهرباء و ٤٠٠٪ من حجم إنتاج قارة أفريقيا من طاقة الرياح
١-المزرعة الأولى: تنفذها شركة "مصدر" الإماراتية بطاقة ١٠ جيجاوات باستثمارات ١٠ مليار دولار متوقع بدء تنفيذها العام القادم وتستغرق مدة تنفيذها ٦ سنوات.
٢-المزرعة الثانية: تنفذها شركة "أكوا باور" السعودية بطاقة ١٠ جيجاوات باستثمارات ١٠ مليار دولار.
٣-المزرعة الثالثة : تنفذها شركة "سكاتك" النيروجية بطاقة ٥ جيجاوات باستثمارات ٥.٦ مليار دولار
جدير بالذكر أن مصر تمتلك ثلاث مزارع رياح بطاقة إنتاجية ١.٣ جيجاوات ما يجعلها ثاني أكبر دولة في أفريقيا إنتاجًا للكهرباء من الرياح بعد جنوب أفريقيا: مزرعة جبل الزيت بطاقة ٥٨٠ ميجاوات (الأكبر في أفريقيا) - مزرعة رياح الزعفرانة بطاقة ٥٤٥ ميجاوات - مزرعة رياح خليج السويس بطاقة ٢٥٠ ميجاوات، بخلاف سلسلة مزارع أخرى جاري تنفيذها على شواطئ البحر الأحمر بطاقة تفوق ٣ جيجاوات.
تسعى مصر إلى تقليل الاعتماد على المحروقات في توليد الكهرباء ورفع نسبة مشاركة المصادر المتجددة (رياح-شمس) من ٢٠٪ فقط إلى ٤٥٪ خلال العشر سنوات المُقبلة.