بالطبع والدليل علي ان امريكا والغرب كانوا علي الحياد هو الجسر الجوي الامريكي والمساعدات الغربيه التي كانت تتدفق اثناء فتره الحرب بعد ان بكت جولدا مائير وطلبت منهم إنقاذ إسرائيل
اقنعك...
لا لم اصل لهذا الحد من الجنون بعد .
لكن في حينها كانت مصر تقاتل بمقاتلات ميج ٢١ مسلحة بعدد ٢ صاروخ اتول يتم توجيهها بانف الطائرة ... نعم بانف الطائرة يوجه الطيار المصري انف الميج ٢١ على ذيل الميراج الإسرائيلي ويطلق الصاروخ ومدي تانكي الوقود في هذه الاسطورة الجوية للقتال جو جو هو ٤ دقائق فقط
قارن ذلك مع اف ٥ التي كان تمتلك السعودية حينها ب ٤ صواريخ سايدوندر حرارية لا يفلح الجني نفسه في الهروب منها
في الدفاع الجوي كات لدي مصر حائط صواريخ يغطى مدى عمليات ١٢ كيلو فقط
بينما الهوك لدى السعودية مداه يتجاوز ال ٤٥ كلم ....
فكر انت وقارن واقنع نفسك ولا ما تقنع نفسك ما فرقت
اعتقد ان هذا تحليل من كيسك الخاص ، الادارة لا تفكر بهاته الطريقة لان الادارة التي خلفها ممكن تقلب الاتجاه 180 درجة كما حصل في افغانستان بجرة قلم انسحب ترامب وجلب طالبان الى السلطة مع كل تضحيات وتشوه وموت جنود امريكين + الدعم اللامحدود مع الوقت يتآكل وخصوصاً في اوروبا + التمويل بشكل كبير بدون اي انتاجية سواء مساعدات مدنية او عسكرية وبالتالي ضغط على دافعي الضرائب ليس حباً في علي ولكن بغضاً في معاوية فاغلب الامريكيين والعالم لا يعرف اوكرانيا الا من الخارطة
التاو اول ما استخدم كان على مضائق متلا والجدي ضد الدبابات المصرية ، وكان وقتها سلاح رهيب
تواصلت مبيعات السلاح الغربي بسبب الخوف الغربي من وصول النفوذ السوفييت والشيوعيين للاردن، والاردن والحسين رحمه الله استغل هذه النقطة وكان دائما يحذر الامريكان والغرب من خطر الدول والمنظمات الحليفة للسوفييت والشيوعيين الراديكاليين مثل المنظمات الفلسطينية في الاردن + العراق + سوريا (وكانت بالفعل كذلك تهديداً حقيقياً)، وكان يتحصل على مكاسب منهم للاردن والجيش، بدون ما يتجه للسلاح السوفييتي المتأخر تكنولوجيا عن الغرب.
٣٠ دولةهي دولة واحدة تملك امكانية ايقاف الحرب
الاشتراكية المجتمعية لديها بعض الايجابيات وروح اوروبا اشتراكية ، فمن اساس شروط الانضمام للاتحاد الاوروبي تقارب الدخول وعدم تفاوتها بشكل فاضح كما في روسيا وبعض الدول ، 2% اوليغارشية يتنعمون ويشفطون خير الدولة والبقية على الحديدة وبالتالي ليس العبرة بالناتج المحلي بل كيفية توزيع هذا الناتج على الشعب ، ان اساس المواطنة هو المشاركة سواء بالرأي وبالقرار وبالدخل القومي ، حتى الحزب النازي اليميني كان اشتراكي لدرجة بنى قناة للدانوب من جنوب المانيا الغابة السوداء Kelheim الى ميناء روتردام الان عبر قنوات مائية لانهم ادركوا انهم جزء من الامة الالمانية ، فلولا المشاركة لا يهتم احد لا للدولة ولا لاهل الحكم
