تطورات الوضع في النيجر

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة

هل سيتدخل الايكواس عسكريا في النيجر لاعادة الرئيس و افشال الانقلاب

  • نعم

    الأصوات: 43 38.1%
  • لا و سيذهب الطرفين الى طاولة التفاوض

    الأصوات: 70 61.9%

  • مجموع المصوتين
    113
أتعبتم من سيهبد بعدكم يا رجل..
مثل هذه البيانات تكون مشتركة ولا يعلن عنها إلا في إطار زيارة لمسؤول الى المنطقة.
الانقلابيون والسلطات الشرعية سبق لهم ان عبروا عن رفض المبادرة الجزائرية، وكان هناك تصريح لعسكري نيجري لم يترك فيها الا ما نسي.
الامر عندي ليس اعتباطي لكنه امر من اثنين، يا اما عطاف ومن معه ارادوا ان يفرضوا امرا واقعا، او انهم اعتمدوا على تفاهم مع فصيل من فصائل الانقلابيين، وفي كلا الامرين يظهر مستوى الديبلوماسية.
كما قلت اتعبتم من سيهبد بعدكم.
سياسة الديبلوماسية الجزائرية معروفة ولست انت من يبينها لي...... لتعلم ان الجزائر هي من بقيت في المنطقة فقط لها استقرار تاام رغم محاولات الزعزعة ولا شك انه توجد نوع من محاولة كسر هيمنتها في المنطقة ...وعلى ما يبدو ان نظام العسكري في النيجر داخليا حتى فيه شد وجذب..وهذا ما سبب تغير رأيه بين ليلة وضحاها....
 
سياسة الديبلوماسية الجزائرية معروفة ولست انت من يبينها لي...... لتعلم ان الجزائر هي من بقيت في المنطقة فقط لها استقرار تاام رغم محاولات الزعزعة ولا شك انه توجد نوع من محاولة كسر هيمنتها في المنطقة ...وعلى ما يبدو ان نظام العسكري في النيجر داخليا حتى فيه شد وجذب..وهذا ما سبب تغير رأيه بين ليلة وضحاها....
صحيح.. سمعتها في نشرة الثامنة
 
ما حصل هو هفوة تقنية فقط لا اكثر ولا داعي للمبالغة
الهفوة التقنية تتمثل فقط في مدة المرحلة الانتقالية لكن في الاخير يبقي الحل في الخضراء
 
هل هناك اي معلومات مع من ناقشت الرئاسة الجزائرية المجيدة هذا الإتفاق. لان دبلوماسية الجزائر ليست ديبلوماسية شبحية على قول الأخ برلين @برلين
 
هل هناك اي معلومات مع من ناقشت الرئاسة الجزائرية المجيدة هذا الإتفاق. لان دبلوماسية الجزائر ليست ديبلوماسية شبحية على قول الأخ برلين @برلين
ستجد الجواب في الساعات القادمة ومن السلطات النيجر والحل في الجزائر فلا تقلق
 
عجبت لسعادةوحماس بعض الاعضاء هنا حول الخبر...وكأننا في مجموعة على فايسبوك.....
 
هو فعلا سوء فهم لذا الطرف الوسيط الذي لذيه مشكلة حقيقية في فهم و استيعاب حقيقة وضعيته الاقتصادية و وزنه الدبلوماسي.
 
الامر لا يعدو سوء فهم حاصل بحيث لا يمكن لوزارة الخارجية اصدار بيان اعتباطي هكذا.....لاشك فيه سيتبين الامر فيما بعد...لكن لا افهم صراحة تحمس البعض هنا وكلامه عن الوزن والهيبة وبلا بلا....سير اودي
حالك ميؤوس منه...
البارحة تطبل لقبول المبادرة وضيعت صفحتين من المنشورات الملونة والوردية عن أرسال وزير الخارجية وفرح تبون واليوم تقول سوء فهم...
فعلا انتم دولة سوء الفهم
 
‏•النيجر🇳🇪
•الجزائر🇩🇿
*** الخارجية النيجرية تؤكد أنّها قبلت عرض الوساطة الجزائرية دون بنود المبادرة؛ خاصةً تلك المتعلقة بفترة انتقالية مدتها 6 أشهر.

بحسب بيان لوزارة خارجية النيجر، فإنّ النيجر و الجزائر لم يتفقا أبدًا على ستة أشهر(6) كمدة لفترة انتقالية للمرحلة الانتقالية التي يقودها الجيش حاليًا في ‎#النيجر. فبحسبها " مدة الفترة" يجب أن يحددها النيجريون من خلال الحوار الوطني الشامل الذي سيعقد. وقالت النيجر إنها أيدّت فقط عرض الوساطة الجزائرية بواسطة المبادرة.

بمعنى آخر: ترحّب بالمبادرة جوهريًا، لكنّها ستعاود المناقشة على بعض بنودها، وخاصةً تلك المتعلقة بتحديد مدة الفترة الانتقالية.
—-
لقد ذكرت ذلك في مداخلتي مع الإذاعة الجزائرية الدولية، أنّ هناك ثلاث نقاط ستمثّل تحديًا للوفد الجزائري:
- قبول فترة انتقالية لستة (6) أشهر
- رضى العسكر بالتنازل لشخصية " مدنية توافقية" وخاصةً أنّهم يرون أقرانهم من يقودون الفترة الانتقالية في كلٍ من مالي 🇲🇱 وبوركينا فاسو🇧🇫 كذلك في غينيا🇬🇳، عطفًا على أنّ التجربة فشلت في مالي حين عيّن "باه اناداو" مدنيًا فتحالف مع فرنسا لإقصاء العسكر والموالين لروسيا، ليحدث الانقلاب الثاني، أو ما سمّي ب" الانقلاب في الانقلاب" وأتى بالرئيس أسيمي غويتا للحكم.
- التحدّي الثالث، يكمن في إقناع بعض الحركات المسلحة سابقًا، كحركة ريسا أغ بولا، بالمشاركة في حوار المبادرة خاصةً أنّه من الذين لا يودّون سماع مبادرة، لا تتضمّن عودة الرئيس المخلوع بازوم للحكم، وهو محال.

وعليه، فإنّ هنالك خطأً يقع العديدون فيه حين الحديث إلى المبادرة الجزائرية بعدم النظر إليها كمبادرة وساطة. الجزائر لم تذكر أنّها تقدم خارطة طريق للنيجريين؛ بل ذكرت أنّها مبادرة سياسية وعلى النيجريين دراستها ثم تناقش الأطراف بنودها بمشاركة كل أطراف النيجر، مع مرافقة الجزائر، نيجيريا🇳🇬 من إيكواس، والمجتمع الدولي.

لذا أعتقد أنّ المهمة لن تكون ميسرّة للوفد الجزائري؛ لكن في نفس الوقت أعتقد كان تتوقّع بعض الصعوبات، ويُمكن تحقيق تفاهمات بتقديم تنازلات وتطمينات لكلّ أطراف النزاع، ما دام الثمن الأكبر إبعاد البلاد والمنطقة أتون حربٍ لا يحمد عقباها.
 
‏•النيجر🇳🇪
•الجزائر🇩🇿
*** الخارجية النيجرية تؤكد أنّها قبلت عرض الوساطة الجزائرية دون بنود المبادرة؛ خاصةً تلك المتعلقة بفترة انتقالية مدتها 6 أشهر.

بحسب بيان لوزارة خارجية النيجر، فإنّ النيجر و الجزائر لم يتفقا أبدًا على ستة أشهر(6) كمدة لفترة انتقالية للمرحلة الانتقالية التي يقودها الجيش حاليًا في ‎#النيجر. فبحسبها " مدة الفترة" يجب أن يحددها النيجريون من خلال الحوار الوطني الشامل الذي سيعقد. وقالت النيجر إنها أيدّت فقط عرض الوساطة الجزائرية بواسطة المبادرة.

بمعنى آخر: ترحّب بالمبادرة جوهريًا، لكنّها ستعاود المناقشة على بعض بنودها، وخاصةً تلك المتعلقة بتحديد مدة الفترة الانتقالية.
—-
لقد ذكرت ذلك في مداخلتي مع الإذاعة الجزائرية الدولية، أنّ هناك ثلاث نقاط ستمثّل تحديًا للوفد الجزائري:
- قبول فترة انتقالية لستة (6) أشهر
- رضى العسكر بالتنازل لشخصية " مدنية توافقية" وخاصةً أنّهم يرون أقرانهم من يقودون الفترة الانتقالية في كلٍ من مالي 🇲🇱 وبوركينا فاسو🇧🇫 كذلك في غينيا🇬🇳، عطفًا على أنّ التجربة فشلت في مالي حين عيّن "باه اناداو" مدنيًا فتحالف مع فرنسا لإقصاء العسكر والموالين لروسيا، ليحدث الانقلاب الثاني، أو ما سمّي ب" الانقلاب في الانقلاب" وأتى بالرئيس أسيمي غويتا للحكم.
- التحدّي الثالث، يكمن في إقناع بعض الحركات المسلحة سابقًا، كحركة ريسا أغ بولا، بالمشاركة في حوار المبادرة خاصةً أنّه من الذين لا يودّون سماع مبادرة، لا تتضمّن عودة الرئيس المخلوع بازوم للحكم، وهو محال.

وعليه، فإنّ هنالك خطأً يقع العديدون فيه حين الحديث إلى المبادرة الجزائرية بعدم النظر إليها كمبادرة وساطة. الجزائر لم تذكر أنّها تقدم خارطة طريق للنيجريين؛ بل ذكرت أنّها مبادرة سياسية وعلى النيجريين دراستها ثم تناقش الأطراف بنودها بمشاركة كل أطراف النيجر، مع مرافقة الجزائر، نيجيريا🇳🇬 من إيكواس، والمجتمع الدولي.

لذا أعتقد أنّ المهمة لن تكون ميسرّة للوفد الجزائري؛ لكن في نفس الوقت أعتقد كان تتوقّع بعض الصعوبات، ويُمكن تحقيق تفاهمات بتقديم تنازلات وتطمينات لكلّ أطراف النزاع، ما دام الثمن الأكبر إبعاد البلاد والمنطقة أتون حربٍ لا يحمد عقباها.
لا تزال واثق...يا رجل النيجر لم يبقى لها سوى التبرأ منكم...اتىكو الناس في حالهم
 
بحسب بيان لوزارة خارجية النيجر، فإنّ النيجر و الجزائر لم يتفقا أبدًا على ستة أشهر(6) كمدة لفترة انتقالية للمرحلة الانتقالية التي يقودها الجيش حاليًا في ‎#النيجر. فبحسبها " مدة الفترة" يجب أن يحددها النيجريون من خلال الحوار الوطني الشامل الذي سيعقد. وقالت النيجر إنها أيدّت فقط عرض الوساطة الجزائرية بواسطة المبادرة.
يعني أن كل كلامكم خرطي الحديث على أن المدة يحددها النيجيريون و أن الرجوع الى الدستور الان غير ممكن يضرب بيان الخارجية الجزائرية في الحائط و أن هذا المقال الذي نشرته هو ترقيعي الحل سيكون بين أبناء الشعب الواحد و تحت تأطير ايكواس لأن نيجر جزأ من هذا التكتل .
 

“فضيحة دبلوماسية”.. سمعة الجزائر على المحك بعد تكذيب النيجر “وساطة تبون”​






بعد إعلان وزارة الخارجية الجزائرية عن توصلها بـ”مراسلة رسمية” من نظيرتها النيجرية تتعلق بـ”قبول الوساطة الجزائرية الرامية إلى بلورة حل سياسي للأزمة القائمة في النيجر”، وتكليف الرئيس الجزائري لوزير خارجيته بـ”التوجه إلى العاصمة نيامي للشروع في المناقشات التحضيرية مع كافة الأطراف لتفعيل المبادرة الجزائرية”؛ كذب المجلس العسكري الحاكم في النيجر قبول هذه الوساطة، معربا عن تفاجئه ورفضه لما ورد في البيان الجزائري.

وأكدت السلطات الحاكمة في النيجر رفضها لمهلة الأشهر الستة الانتقالية التي اقترحتها الجزائر، مشيرة إلى أن “مدة الفترة الانتقالية يجب أن تحدد على المستوى الوطني عبر منتدى وطني شامل”؛ فيما كان حسومي مسعودو، وزير الخارجية في حكومة محمد بازوم المطاح بها، قد علق، في تصريح صحافي بداية الشهر الماضي، على مبادرة الجزائر بالقول إن “وجهة النظر الجزائرية لا تهمنا؛ ذلك أن هذا البلد لم يشاركنا يوما في تسيير شؤوننا”، مسجلا أن “مسألة المرحلة الانتقالية غير مطروحة، إذ يعني قبولها تزكية الانقلاب العسكري”.

من جهتهم، سجل محللون أن تكذيب السلطات الجديدة في النيجر للبيان الجزائري “فضيحة دبلوماسية” تنضاف إلى سجل الجزائر الحافل بالسوابق الدبلوماسية الفاشلة، مؤكدين أن هذا البلد لا يملك مقومات الوساطة في أزمة إقليمية بهذا الحجم؛ ذلك أن لعب دور الوساطة يقتضي أولا تصفير الدولة المبادرة لأزماتها الخارجية ومعالجة أزماته الداخلية.

مبادرة ميتة ودبلوماسية “تسكع”​

أنور مالك، معارض جزائري، قال إن “الطريقة التي طرح بها الرئيس الجزائري مبادرة الوساطة في أزمة النيجر كان من الواضح معها أن مصيرها الفشل؛ ذلك أن الدول عندما تطلق مبادرات من هذا النوع من المفروض أن تتصل أولا بالأطراف المعنية بشكل سري بعيدا عن أضواء الإعلام، وتتفق معهم بشكل مسبق قبل الإعلان عن المبادرة”.
وأضاف مالك أن “النظام الجزائري لا يتمتع بأي نفوذ في القارة الإفريقية يؤهلها للعب دور الوساطة في أزمة إقليمية بحجم أزمة النيجر”، موضحا أن “رفض المجلس العسكري لهذه المبادرة وقبله وزير خارجية حكومة بازوم ينضاف إلى سلسلة الخيبات الدبلوماسية التي منيت بها الجزائر في السنوات الأخيرة”.

“النظام الجزائري نظام فاشل داخليا ولا يمكن أن ينجح إفريقيا”، سجل المتحدث عينه، لافتا إلى أن “الجزائر تحصد، منذ وصول عبد المجيد تبون إلى الحكم، الفشل الدبلوماسي تلو الآخر، سواء على مستوى الاتحاد الإفريقي أو الجامعة العربية”، موضحا أن “المبادرة الجزائرية لا وجود لها إلا في إعلام النظام العسكري في الجزائر”.
وسجل المعارض الجزائري عينه أن “الجزائر غير مؤهلة للوساطة في أية أزمة من هذا النوع ذلك أن نظامها نفسه يعيش أزمات داخلية وأزمات مع دول الجوار ويعيش عزلة إقليمية ودولية”، مضيفا أنها “لا تتمتع بأية مصداقية دبلوماسية؛ لأن مصداقية الدولة في هذا الصدد تكون عندما تتمتع الدولة نفسها باستقرار مؤسساتي وتربطها علاقات هادئة مع الجميع، خاصة القوى الكبرى في العالم عكس الجزائر التي يكفي النظر إلى نخبها التي تولت حقيبة الخارجية منذ الاستقلال لتفسير فشلها الدبلوماسي”.

وأوضح المصرح لهسبريس أن “الصراع، الذي تفتعله الجزائر مع المغرب ودعمها العلني لجبهة البوليساريو، أثر بشكل كبير على سمعة الدولة الجزائرية وسمعة دبلوماسيتها وأفقد الجزائر قامتها وقيمها”، متسائلا: “كيف لنظام يرفض الوساطة في أزمته مع المغرب أن يلعب دور الوساطة في أزمة إقليمية من هذا النوع؟”.
وخلص إلى أن “النظام الجزائري لا يريد الاعتراف بفشله وتراكماته؛ على غرار صفعة البريكس وصفعة الاتحاد الإفريقي لكرة القدم والقمة العربية وصولا إلى صفعة النيجر”، مسجلا أن “الجزائر تحكمها عصابات تستغل الدبلوماسية لتحقيق أجندة خاصة تتعلق بمصادرة قرار الشعب الجزائري وضمان ديمومة حكمها؛ ذلك أن النظام إنما يحاول تفكيك العزلة التي يعيشها عن طريق دبلوماسية التسكع بين العواصم التي لا يمكن أن تحقق أي مكاسب للبلاد والعباد”.

فضيحة دبلوماسية وإساءة لصورة الجزائر​

وليد كبير، صحافي جزائري معارض، قال إن “تكذيب السلطات الحاكمة في النيجر لبيان الخارجية الجزائرية فضيحة دبلوماسية أخرى تنضاف إلى جملة الفضائح والانتكاسات الدبلوماسية التي حصدتها الجزائر في الآونة الأخيرة”، مشيرا إلى أن “الجزائر كان عليها أن تسعى إلى طرح مبادرة ذات مصداقية بعيدا عن البروباغندا الإعلامية والتضخيم الشكلي”.
وأضاف كبير أن “الملاحظ أن النظام الجزائري، ونظرا للضعف السياسي والعزلة الدولية التي يعيشها، سارع إلى إصدار بيان كشف عن خلل عميق داخل مفاصل الدولة الجزائرية ومؤسساتها، خاصة مؤسسة الخارجية”، موضحا أن “بيان وزارة الخارجية الجزائرية ينطوي على الكثير من الغموض؛ ذلك أنه تحدث عن خارجية النيجر دون أن يوضح هل يتعلق الأمر بحكومة بازوم أم الحكومة الجديدة التي جاءت بعد الانقلاب”.
وسجل المتحدث عينه أن “حكومة بازوم كانت واضحة من خلال تصريحات وزير خارجيتها في شأن أية مبادرة من هذا النوع، إذ أكد أن المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا هي الجهة المفوض لها لعب أي دور مستقبلي في هذا الصدد، موجها دعوة إلى الجزائر للاهتمام بمشاكلها وأزماتها الداخلية والخارجية”، لافتا إلى أن “الدبلوماسية الجزائرية فقدت مصداقيتها إقليميا وقاريا بل حتى دوليا، إذ تحاول تلميع صورتها واستعادة وزنها على الساحة الدولية من خلال طرح مبادرات للوساطة في عديد الأزمات على غرار أزمة أوكرانيا التي تتسم بتعدد الفاعلين الدوليين فيها”.
وخلص المصرح لهسبريس إلى أن “النظام الحاكم وضع الجزائر في حرج كبير وموقَع البلاد في وضعية دبلوماسية وسياسية لم تعشها على مر تاريخها وأساء لصورة الجزائر”، مسجلا أن “المبادرة الجزائرية في النيجر من المحتمل جدا أن تكون غير صادرة عن الجزائر نفسها وإنما عن قوى دولية أخرى، خاصة فرنسا التي فقدت مصالحها في المنطقة؛ لكن بغطاء جزائري”.

المصدر: هسبريس
 
عودة
أعلى