هو اتى من فرنسا
لوين يرجع ؟
هو فرنسي بالتجنيس وليس فرنسيا اصيلا وعليه ان يتذكر فضل فرنسا عليه وانه اعطته الجنسية والا فليرجع الى بلاده الاصل
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هو اتى من فرنسا
لوين يرجع ؟
و من قال غير ذلك على عندما تضامننا مع فلويد و إنقلب العالم من أجله لم نقل أنه عربي لذلك تضامننا مع نائل هو إنساني ثم ديني لأنه مسلم أما جنسيته فرنسي و لم نقل عكس ذلكادا نائل فرنسي , القضية مقفولة هدا شأن فرنسي يا صديقي
و لكن مع دلك اتمنى لفرنسا الخراب في كلتا الحالتين
الامر بسيط سحب الجنسيات والترحيل الى بلدانهم الاممنقول
هذي آخرة تطبيق أفكار اليسار المخنث ، تدعو ليل و نهار للشذوذ و الطلاق و تدمير قيم العائلة و تكوين أسرة ، و عندما يوجد إنهيار ديموغرافي تفتح أبواب الهجرة للأفارقة إلي مستحيل يندمجوا في تركيبتك المسيحية البيضاء إلي قائمة على إرث إستعماري و النتيجة نراها اليوم ، 95 ٪ من مثيري الشغب اليوم في فرنسا من أصول مغاربية و إفريقية
بالعكس السحق هو حل تنتهجه كافة الدول عندما يتهدد أمنها وهذه مشكلة أمنية وليست اجتماعية كما تدعي
وهؤلاء الهمج المخربون هم مهاجرون قادمون من بيئات متخلفة والرغبة لديهم فقط في الاضرار بفرنسا والسرقة والنهب والتخريب لذلك على الفرنسيين أن يحموا وطنهم ويتعاملوا بقسوة بالغة جداً مع هؤلاء الهمج المخربون ويردعوهم للأبد
و من قال غير ذلك على عندما تضامننا مع فلويد و إنقلب العالم من أجله لم نقل أنه عربي لذلك تضامننا مع نائل هو إنساني ثم ديني لأنه مسلم أما جنسيته فرنسي و لم نقل عكس ذلك
توقف عن لحس ارجل الفرنسيين
اتكلم بشكل عام منذ فتح هذا موضوع وانت تلحس ارجل فرنسيين البيضومالخطأ في كلامي !
هل جريمة نائل ابشع من جريمة الفتاة الصغيرة ؟
الامر بسيط سحب الجنسيات والترحيل الى بلدانهم الام
اتكلم بشكل عام منذ فتح هذا موضوع وانت تلحس ارجل فرنسيين البيض
الفرق هو ان حادثة قتل نائل تمثل ظلم الذي يعاني منه الفرنسيين الغير البيض لذلك وجد ان هذه فرصة لثورة وتوضيح الظلم الذي يتعرضون له كل يوم اغلب هؤلاء المتظاهريين سبق وان عانوا من ضلم والعنصرية هذا هو الفرق حادثة نائل رمز والفتاة لا
الشعوب بالعموم غالبا تميل الى العواطف الجياشة لا الى العقل وافعال الحشود البشرية لا يمكن تنبأ بها بسبب يسطرة العواطف عليها بدل العقل والفرنسيين أكثر ناس تطرفا في عواطفهم وشواهد هذا أكثر من تحصىومحاربة الظلم يكون عبر القانون وليس بأعمال الشغب والتخريب ..
فقط الشعوب المتخلفة هي التي ستدعم هذه الأعمال . يريدون محاربة الظلم بزيادة كراهية الأوربيين لهم بسبب أعمالهم التخريبية .
عقليات متخلفة .
و حتى إذا كان مجرم المهم أنه كان أعزل و الضغط على رقبته حتى الموت رغم أنه كان يصرخ أنه غير قادر على التنفس تلك الجريمةفقط المغفلين هم الذين تضامنوا وتعاطفوا مع مجرم مثل فلويد ..
الأعلام لعب في عقولكم ويتحكم بكم كيفما شاء .