لقد بدؤوا بجزر طالبي اللجوء الان، بعد الحرب السورية فتحت المانيا الباب للاجئين ظنا منها انها ستكون فائزة بالاموال و المواهب التي ستأتي لكنها صدمت بالواقع.الأهم والمهم يجب ان يفكر الجميع ماذا سيحل بالمهاجرين والمجنسين بعد تلك الأزمة وهل سيكون هناك لجوء في اوربا مستقبلاً ...
الان يقومون ببرامج جديدة للمهارة العاملة و هذا الذي يحتاجه اقتصادهم لكي لا ينهار و يضعف اما اللاجئين الاذكياء و اصحاب الاموال فقد فتحوا مشاريع في العديد من البلدان العربية.