الداخلية الفرنسية تصف الإسلام بأكبر خطر يتهدّد القارة الأوروبية وتدعو الاستخبارات الأمريكية لمساعدتها في مكافحته

اتذكر انني قرات لاحد المفكرين امريكي من اصل ياباني فرانسيس فوكوياما اذا لم تخني الذاكرة قال انه بعد انهيار الشيوعية التي كانت تهدد القيم الغربية اضحى الغرب في مواجهة الاسلام
لي رجعة لهذا الموضوع بالتفصيل فقط اجد الوقت الكافي للبحث
huntington هو صاحب صدام الحضارات فوكوياما مهرج نهاية التاريخ
 
راح يسقط على آذان صماء لأن سعار الفرنسيين اصله اسس بنائهم للدولة وين الدولة تصير اله وثني هو المركز في حياة وفكر السكان وقاموا في سبيل هذي الفكرة بالكثير من الجرائم (تعميم الفرنسية ومنع ثم تهميش باقي اللغات، مثلا حتى اليوم يرفض الاعتراف بالكورسيكية كلغة وطنية، تهجير او قتل الاقليات الدينية واللغوية حتى قبل الثورة ومحاولة محو هوياتهم)، الانجلوساكسون اللي هم ليبراليين عنهم راي ثاني في هذا الباب
 
الانجلوساكسون اللي هم ليبراليين عنهم راي ثاني في هذا الباب
الانجلو ساكسون جرمانيين أصوليين، أما الفرنسيين فهم شعب مهجن عبارة عن خليط الكلتيين و اللاتنيين و الجرمانيين
 
فرنسا مرشحة لحرب أهلية بين سكان الاصليين و المهاجرين
لا يوجد سكان أصليين أصلا، فرنسا عبارة عن مرحاض أنتجه مختلف الشعوب لتنبعث منها القاذورات.
 
لهذا يتمنى البعض انتصار الروس على الغرب .. لانهم خبثاء جدا ويستهدفون الاسلام الصحيح بكل الطرق ...
 
الانجلو ساكسون جرمانيين أصوليين، أما الفرنسيين فهم شعب مهجن عبارة عن خليط الكلتيين و اللاتنيين و الجرمانيين
الانجلو أيضا خليط من لاتينيين و كلت و دنماركيين، على كل حال الكلام هنا على النظرية السياسية المبنية على أساسها دولهم، الدول الأوروبية كل نظرياتها السياسية مبنية على اللاهوت المسيحي المعلمن، الفرنسيين أخذوا سطوة وجمود الكنيسة الكاثوليكية والانجلوساكسون أخذوا تقدمية وليبرالية البروتستانت
 
يخافون من الإسلام لأنه مع ذروة تقدمهم الصناعي والتقني والترفيهي لا نقول حضاري لأنه الحضارة لها جوانب متعددة وأهمها انسانية الإنسان والمعنى اخلاقه وقيمه ورشده وماهيته عموما
مع قمة تقدمهم أصبح الكثير منهم انفجرت روحه من المادية والحياة الممله التي تفسد حقيقة الإنسان ولماذا خلق
فراغ في فراع كالبهائم لهذا أصبح الكثير منهم وخاصه والحمد لله مع انتشار الإسلام والهجوم عليه بدأ يبحث عن اصل هذا الدين وحقيقته وبعد البحث يبحث عن أساس هذا الدين ثم يجد القران الكريم
هناك يجد الإنسان أمام عظمة حقيقيه تشرح نفسه وتبهج اعماقه وتنقي روحه وبعدها يدخل فورا الإسلام
لهذا أصبح النخبه منهم يخافون من الإسلام
قال تعالى
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ


صدق الله العظيم
 
فرنسا مرشحة لحرب أهلية بين سكان الاصليين و المهاجرين
بسبب عنجهية الدولة، امريكا مبنية على الهجرة وتعداد مهاجريها مقابل السكان أعلى بكثير ولا تجد عندها مشاكل الفرنسيين
 
ولماذا الأسلام السني ؟

الا يعتبرون الأخر مسلم ؟ 🤐
لأن الشيعي والصوفي لاعدو لهم الا السنة لايهود ولانصارى




عشان كذا لا اتمنى فوز الحلف الغربي في أوكرانيا


راح يشتغلوننا
 
ليفرح حثالة القاعدة وداعش وبقية الخوارج عليهم لعنة الله


شدخل القاعدة وداعش بالموضوع ، الاوروبيين كدول اوسخ من داعش ، قتلوا الملايين في افغانستان و العراق و بدعموا اوسخ ما انتجت البشرية دولة اسرائيل اللي قتلت ١٥٠ الف فلسطيني ولا ننسى جرائم اوسخ دولة باوروبا ملايين القتلى باستعمارها لسورية و الجزائر

حتى لو بين الغرب انهم محترمين و ملائكة تاكد ما رح يحكمهم الا اللي بكره الاسلام و المسلمين و بعتبرنا الخطر الاكبر عليهم
 
من هو درامانان

جيرالد موسى دارمانان، هو ابن جيرارد الذي عمل مديرًا لمقهى في مدينة فالنسيان شمال فرنسا، وهو من أصول يهودية مالطية، وأمه كانت عاملة نظافة من أصول جزائرية، حيث كان والدها جنديًا متطوعًا في الجيش الفرنسي.

ما يعني أن جيرالد دارمانان من أبناء “الحركيين” الذين كانوا في صف الإحتلال الفرنسي ضد الشعب الجزائري، وارتكبوا أبشع المجازر والجرائم، ضد الإنسانية في حق أبناء بلادهم وناصروا المحتل الفرنسي لسنوات عدة.

بالإضافة، يفتخر “الحركي” جيرالد دارمانان بأنه أغلق، أكبر عدد من المساجد مقارنة مع جميع أسلافه، من وزراء الداخلية.

 
مشكلتهم مع الإرهاب السني أما الإرهاب الشيعي هم بنفسهم نزلوه من الطيارة عام ١٩٧٩
 
الفرنسي وغير الفرنسي كلهم في نفس الموقف العنصري والمعادي لكل ماهو مغاير لهم فتراهم يعاملون الافريقي الكاثوليكي كمعاملة الحيوانات
ونظرتهم له لا تختلف عن نظرتهم للمسلم الا ان المسلم يرعبهم اكثر لتاريخنا السابق.
أملي كبير بإخوتنا في المغرب العربي أحفاد إبن تاشفين ان يؤدبوا الفرنسيين ولو بعد حين وإن طال الزمان
 
الأمر منذ زمن فرسان الهيكل الفرنسيين في الحروب الصليبيه كانو أشد عداءا للمسلمين وأكثرهم دمويه وفي بعض المراجع يقال قتلو لأكثر من 70 ألف مدني في القدس وضواحيها
وقد كان شعارهم من كاهنهم برنارد
إن على المسيحي الذي يقتل غير المؤمن في الحرب المقدسة وأن يثق بما سينال من ثواب، وعليه أن يكون أشد وثوقا من هذا الثواب إذا قتل هو نفسه كل وثني كافر يعادي الصليب مهما كان ضعيف ، وإن المسيحي ليبتهج بموت الكافر لأن المسيح يبتهج بهذا الموت، ومن الواجب على الناس أن يقتلوا وهم مرتاحو الضمير، إذا كانوا يريدون النصر في الحروب،وتطهير الأرض المقدسه من الزنادقه المسلمين
في واحد يمكن هذا برنارد كان يريد الهجوم على الحجرة المحمدية بالمدينة المنورة وهدد بغزوها ، عندما مسكه صلاح الدين ذبحه بيديه
 
@المشير حفتور ما رأيك في هذا الموضوع ؟
هذا الوزير اصله جزائري لعلمك ومن اطفال المتعصبين الذين ولدوا في الجزائر ، لان الشعب هناك انقسم قسمين بين مؤيد لفرنسا وداعي لطردها والاستقلال وكان من اطفال المتعصبين لفرنسا
 
لا فرق بين الشيعي و السني في أعين الفرنسي.

حتى لو كنت تركي أو شيشاني من العرق الأبيض سوف يحتقرك الفرنسيين لأن ال French identity مبنية على مبدأ ال anti diversity. و أصلا الشيعة ليس عندهم مبدأ الفتوحات كما مع أهل السنة.
الغرب وعلى رأسهم فرنسا الحاقدة على أهل السنة هي من صنعت الخميني الهندي الأصل وثورته الشيعية المزعومة...

فرنسا منحته الإقامة على أراضيها وعملت على تضخيم صورته على وسائل إعلامها وجرائدها لتصنع منه الزعيم المخلص الذي سيغير ملامح الشرق الأوسط ،حتى إغترت به تيارات اليسار الثوري الإيراني والعربي ومعهم بعض الإسلاميين السذج...

فرنسا الخبيثة هي من مهدت الطريق للخميني لرجوعه منتصرا ونقلته في طائرة فرنسية هبطت في طهران بعد سقوط نظام الشاه سنة 1979.
 
عودة
أعلى