بيع حصص بمحطات كهرباء "سيمنز" في مصر رهن موافقة بنوك ألمانية

Splitter

عضو
إنضم
13 مايو 2023
المشاركات
518
التفاعل
1,050 22 5
الدولة
Saudi Arabia
1-1167155.jpg


خاطبت مصر البنوك الألمانية المقرضة لمحطات كهرباء "سيمنز" في البلاد للحصول على موافقتها بشأن طرح حصة للمستثمرين، باعتبار أن عقود التمويل تشترط عدم التصرف المالي بالمحطات، كعملية بيعها المزمعة، إلاّ بعد موافقة تلك البنوك أو سداد القروض، بحسب 3 مسؤولين حكوميين لـ"اقتصاد الشرق".

يأتي حديث الأشخاص، الذين طلبوا عدم ذكر أسمائهم نظراً لخصوصية المعلومات، بعد ساعات من اجتماع رئيس الحكومة مصطفى مدبولي مع عدد من المسؤولين المصريين للمرة الثانية خلال أقل من 10 أيام، لمناقشة الخطوات التنفيذية لطرح محطة كهرباء "سيمنز" في بني سويف أمام المستثمرين.

افتتحت مصر في يوليو 2018 محطات الكهرباء الثلاث العملاقة التي بنتها شركة "سيمنز" الألمانية بالتعاون مع شركتي "أوراسكوم كونستراكشون" و"السويدي إليكتريك"، بقدرة إجمالية تبلغ 14.4 غيغاواط، في العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة البرلس وبني سويف.

ناهزت تكلفة تلك المحطات 6 مليارات يورو، من ضمنها تمويلات بحوالي 4.1 مليار يورو من بنوك "التعمير الألماني" و"دويتشة بنك" و"إتش إس بي سي".

أحد المسؤولين المعنيين أضاف لـ"اقتصاد الشرق" أن "الشركة القابضة لكهرباء مصر بدأت سداد أقساط القروض منذ 2019، وهي منتظمة في السداد دون تأخير. لكن وفقاً للعقود الموقّعة مع الجهات المموّلة، لا يجوز التصرف في أي محطة إلاّ بعد موافقة البنوك، أو حتى إتمام سداد القرض بالكامل".



تعمل محطات الكهرباء التي نفذتها شركة "سيمنز" بقدرة 12.2 غيغاواط في الوقت الحالي، بما يمثّل نحو 85% من طاقتها الإنتاجية الإجمالية.

مصر أعلنت لأول مرّة عن خطط لبيع واحدة من محطات الكهرباء الثلاث منذ حوالي 4 سنوات، وأعرب العديد من المستثمرين الدوليين عن اهتمامهم بتلك الأصول، من ضمنهم مجموعة "بلاكستون"وشركة "أكتيس" البريطانية للاستثمار.

الخطوات المطلوبة​

من ضمن الخطوات الإضافية المطلوبة لإنجاح عملية طرح المحطات أمام المستثمرين هو فصل مشروعات "سيمنز" الثلاثة، وتأسيس 3 شركات لإداراتها، وبالفعل تم تأسيس أول شركة وهي "بني سويف لإنتاج الكهرباء" وتشكيل مجلس إدارتها، لكن إجراءات نقل الأصول للشركة الجديدة لم تنته بعد.

أحد الأشخاص المطلعين على الملف قال لـ"اقتصاد الشرق" إن "السبب الرئيسي لتأسيس شركة منفصلة هو أنه عند الطرح على المستثمرين لا بد من أن يكون هناك كيان قانوني للدخول كطرف في الشراكة، على غرار المعمول به في اتفاقيات شراء الطاقة".

صفقة بيع حصص من محطات الكهرباء لمستثمرين استراتيجيين من الممكن أن تساعد مصر في تقليل أعباء الدين، وجلب العملة الأجنبية وجذب الاستثمار، ولكنها قد تستغرق وقتاً.

تسهم محطات الكهرباء في العاصمة الإدارية والبرلس وبني سويف بنسبة 27% من إجمالي الطاقة الكهربائية المولّدة في مصر، والوفر المحقق من الوقود يمكّن الشركة القابضة للكهرباء من الوصول إلى تغطية تكلفة المحطة في عام 2025.


 
طبعا اتضح ان هذا السبب الذي جعل صندوق مصر السيادي يؤجل فكرة بيع محطات سيمنز قبل مدة

وبناء على الخبر الجديد يتضح ان مصر تخاطب البنوك الالمانية حتى تستطيع بيع المحطات
 
ياريت تتم الصفقة هتقلل الدين و تدخل عملة صعبه
 
1-1167155.jpg


خاطبت مصر البنوك الألمانية المقرضة لمحطات كهرباء "سيمنز" في البلاد للحصول على موافقتها بشأن طرح حصة للمستثمرين، باعتبار أن عقود التمويل تشترط عدم التصرف المالي بالمحطات، كعملية بيعها المزمعة، إلاّ بعد موافقة تلك البنوك أو سداد القروض، بحسب 3 مسؤولين حكوميين لـ"اقتصاد الشرق".

يأتي حديث الأشخاص، الذين طلبوا عدم ذكر أسمائهم نظراً لخصوصية المعلومات، بعد ساعات من اجتماع رئيس الحكومة مصطفى مدبولي مع عدد من المسؤولين المصريين للمرة الثانية خلال أقل من 10 أيام، لمناقشة الخطوات التنفيذية لطرح محطة كهرباء "سيمنز" في بني سويف أمام المستثمرين.

افتتحت مصر في يوليو 2018 محطات الكهرباء الثلاث العملاقة التي بنتها شركة "سيمنز" الألمانية بالتعاون مع شركتي "أوراسكوم كونستراكشون" و"السويدي إليكتريك"، بقدرة إجمالية تبلغ 14.4 غيغاواط، في العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة البرلس وبني سويف.

ناهزت تكلفة تلك المحطات 6 مليارات يورو، من ضمنها تمويلات بحوالي 4.1 مليار يورو من بنوك "التعمير الألماني" و"دويتشة بنك" و"إتش إس بي سي".

أحد المسؤولين المعنيين أضاف لـ"اقتصاد الشرق" أن "الشركة القابضة لكهرباء مصر بدأت سداد أقساط القروض منذ 2019، وهي منتظمة في السداد دون تأخير. لكن وفقاً للعقود الموقّعة مع الجهات المموّلة، لا يجوز التصرف في أي محطة إلاّ بعد موافقة البنوك، أو حتى إتمام سداد القرض بالكامل".



تعمل محطات الكهرباء التي نفذتها شركة "سيمنز" بقدرة 12.2 غيغاواط في الوقت الحالي، بما يمثّل نحو 85% من طاقتها الإنتاجية الإجمالية.

مصر أعلنت لأول مرّة عن خطط لبيع واحدة من محطات الكهرباء الثلاث منذ حوالي 4 سنوات، وأعرب العديد من المستثمرين الدوليين عن اهتمامهم بتلك الأصول، من ضمنهم مجموعة "بلاكستون"وشركة "أكتيس" البريطانية للاستثمار.

الخطوات المطلوبة​

من ضمن الخطوات الإضافية المطلوبة لإنجاح عملية طرح المحطات أمام المستثمرين هو فصل مشروعات "سيمنز" الثلاثة، وتأسيس 3 شركات لإداراتها، وبالفعل تم تأسيس أول شركة وهي "بني سويف لإنتاج الكهرباء" وتشكيل مجلس إدارتها، لكن إجراءات نقل الأصول للشركة الجديدة لم تنته بعد.

أحد الأشخاص المطلعين على الملف قال لـ"اقتصاد الشرق" إن "السبب الرئيسي لتأسيس شركة منفصلة هو أنه عند الطرح على المستثمرين لا بد من أن يكون هناك كيان قانوني للدخول كطرف في الشراكة، على غرار المعمول به في اتفاقيات شراء الطاقة".

صفقة بيع حصص من محطات الكهرباء لمستثمرين استراتيجيين من الممكن أن تساعد مصر في تقليل أعباء الدين، وجلب العملة الأجنبية وجذب الاستثمار، ولكنها قد تستغرق وقتاً.

تسهم محطات الكهرباء في العاصمة الإدارية والبرلس وبني سويف بنسبة 27% من إجمالي الطاقة الكهربائية المولّدة في مصر، والوفر المحقق من الوقود يمكّن الشركة القابضة للكهرباء من الوصول إلى تغطية تكلفة المحطة في عام 2025.


هتكون حاجة كويسة جدا ان الدولة تعمل مشاريع وبعد كده تبيعها وترجع تعمل غيرها ويكون المواطن استفاد من توافر المرافق الى بيحتجها اتمنى تطبيق نفس الأمر على العاصمة الإدارية طلما البيع هيكون بالدولار وبدون اى شبهه فساد او تقليل من قيمة الأصول لإخراج عمولات يبقا أمر كويس وهيخلى مصر تعرف تعمل أضعاف المشاريع الى تتحملها قدرتها المادية وطبعا هيخف ديون الدولة وهيخليها تحقق أهدافها بدون أعباء إضافية فى النهاية المرفق هيكون موجود فى مصر وياسلام لو المستثمرين الأجانب دول عرفو يصدرو ويسوقو فائض الإنتاج الكهربائي الضخم ده للخارج بالدولار
 
هتكون حاجة كويسة جدا ان الدولة تعمل مشاريع وبعد كده تبيعها وترجع تعمل غيرها ويكون المواطن استفاد من توافر المرافق الى بيحتجها اتمنى تطبيق نفس الأمر على العاصمة الإدارية طلما البيع هيكون بالدولار وبدون اى شبهه فساد او تقليل من قيمة الأصول لإخراج عمولات يبقا أمر كويس وهيخلى مصر تعرف تعمل أضعاف المشاريع الى تتحملها قدرتها المادية وطبعا هيخف ديون الدولة وهيخليها تحقق أهدافها بدون أعباء إضافية فى النهاية المرفق هيكون موجود فى مصر وياسلام لو المستثمرين الأجانب دول عرفو يصدرو ويسوقو فائض الإنتاج الكهربائي الضخم ده للخارج بالدولار


ليس هذا ما حصل أخي الكريم. مشكلة محطات سيمنز انه تم بناءها بقرض من البنوك الألمانية. المشكلة الكبيرة أن الحكومة المصرية قامت ببناء تلك المحطات باستخدام أصل القرض كضامن للشركات المنفذة والشركات المنفذة أخذت قرضا محليا بضمان الدولة. وعندما انتهى المشروع جاءت الشركات تبحث عن أجرها ولم تدفع الحكومة. فأصبح المشروع عليه فوائد من البنوك الألمانية وديون داخلية فاضطرت مصر مجبرة لعرضه للبيع.

هل تتذكر السنة الماضية ارتفعت تكلفة الكهرباء لديكم وتساءل الناس أليس لدينا فائض انتاج؟ نعم لديكم فائض إنتاج ولكن التكلفة النهائية لكيلواط الكهرباء مرتفع جدا بسبب النموذج التمويلي فتورطت الحكومة، لديها فائض على الورق لكنها لا تستطيع طرحه للاستهلاك لأن حتى baseline الاستهلاك مكلف جدا.


وهذا النموذج نفسه حدث في سوق العقار ايضا.


مصر بانتظار مشكلة حقيقية بسبب سوء ادارتها لاقتصادها. اقتراض في كل درجة من درجات الإنشاء والتشغيل ستغرق الاقتصاد المصري كما انطبق البحر الأحمر على فرعون وجنوده.

تحية،
 
لازم نتعلم من الاشقاء
مصر لازم تروح سوق الخضار الباكستانى و تشترى كيلو قنابل نووية و بعد ما نكلهم نزرع النواه
منها نحصل على محصول جديد و نوفر عمله صعبه
 
كلامك هذا اسمه هبد منقطع النظير 🤣🤣🤣🤣

لقال تبيعها وتعمل غيرها 🤣🤣🤣🤣

قاتل الله الهبد والهبل والغباء 🤣🤣🤣
هوا ايه الهبد في الكلام مع احترامي للعضوية الانتحارية

هيا الدولة ما تقدر تعمل مشاريع تاني

العاصمة الادارية اتعملت .... مش فيه مدن تاني زي مدينة العلمين و الجلالة و المنصورة الجديدة

ومدن زي العاصمة

ايه الفكرة في الهبد يا ذكي الاذكياء

في عدم عمل مشاريع جديدة و القطاع الخاص يديرها بأفضل الكفاءات

ده الحمار نهق من الهبد الهابدين
 
يريت تتخصخص والدوله تطلع من اعباء ملهاش لازمه كدا كدا معادش فيه دعم يبقي خصخص وزيح اعباء من علي نفسك
 
و هذا اكبر دليل ان القروض دخلت في مشاريع انتاجية و ليس كهبد الاعضاء سابقا... و انها مرتبط بمشاريع.

المشكلة في الاخ النكتة بتاع ان الدولة اخدت القرض و

بيع محطة واحدة من اربع محطات هو امر مقبول جدا خصوصا مع توجة الدولة

-تصدير الغاز الطبيعي و استخدام محطات المازوت (بعد انتاج المازوت محليا)، و هي خطة من 2022 و حققت ايرادات ممتازة

-طلبات تصدير الطاقة الي أوروبا مستقبلا كلها مطلوب فقط الكهرباء من الطاقة المتجددة

-النمو السريع لمشاريع الطاقة المتجددة

المشكلة هنا مين هيشتري للمحطات و هي لاتعمل الان بسبب تصدير الغاز و هيبيع الكهرباء لمين و مصر لديها اكتفاء
 
اه ولله ... ده شكله معروف بقى :ROFLMAO:
دة متخودش منه اي كلمة عن اي حاجة... حتي بيعمل ابديت للهبد بتاعة كل سنه 🤣

خش عندة هتلاقية حسابة متخصص للهري عن مصر

و مصر عاملة له هؤوس... مفيش في عقلة غير مصر
 
دة متخودش منه اي كلمة عن اي حاجة... حتي بيعمل ابديت للهبد بتاعة كل سنه 🤣

خش عندة هتلاقية حسابة متخصص للهري عن مصر

و مصر عاملة له هؤوس... مفيش في عقلة غير مصر
حكيم بالحيل ومن غير حيل
 
المشكلة الكبيرة أن الحكومة المصرية قامت ببناء تلك المحطات باستخدام أصل القرض كضامن للشركات المنفذة والشركات المنفذة أخذت قرضا محليا بضمان الدولة.

العضو الهبيد لا يعلم ان القرض من المانيا موجه لشركة سيمينز الالمانية لتزويد مصر بالمحطات (مصنعه في ألمانيا)... القرض شبة قروض السلاح البنوك بتدفع فلوس للشركة الالمانية مباشرة و مصر تستلم المنتج و تسدد الأقساط للبنوك

و دة سبب ان المانيا بذلك بتدعم صناعتها الوطنية و شركاتها الوطنية... و ليس كما ادعي كبير الهري و الهبد ان مصر اخدت فلوس القرض في ايدها 🤣🤣

الجزء الثاني : هو تمويل اعمال البناء المحلية و دة تم بالجنية المصري من شركات محلية فعلا... و لذلك بياخد تمويل بالجنية المصري من البنوك عادي جدا...

#بلاش_هري

الحاجة الاخيرة ارتفاع تكلفة الطاقة سبهها هي التكلفة المبدائية للمشاريع الجديدةو اضافة بنية تحتية ضخمة خلال سنوات قليلة

و الاهم ان مصر مع الصندوق قررت تحرير سعر الطاقة و الغاء الدعم لخفض الموازنة... بالمناسبة الكهرباء في مصر سعرها رخيص جدا بالنسبة للقيمة الدولارية عالميا و تعتبر من ارخض الدول في الطاقة... لذلك فية مصانع كثيرة دخلت مصر للاستفادة من ذلك

سعر الكهرباء الفولت العالي للمصناع في مصر رخيص جدا جدا و مدعوم من الدولة كمان
 
الله يعوضهم
صناعة النفط و منشآت الكهرباء و صناعة الطائرات
اصول ثمينه و مكلفه

طيب كذا خسارة ايرادات تتحول تحويلات ارباح بعمله اجنبيه للخارج
 
و هذا اكبر دليل ان القروض دخلت في مشاريع انتاجية و ليس كهبد الاعضاء سابقا... و انها مرتبط بمشاريع.

المشكلة في الاخ النكتة بتاع ان الدولة اخدت القرض و

بيع محطة واحدة من اربع محطات هو امر مقبول جدا خصوصا مع توجة الدولة

-تصدير الغاز الطبيعي و استخدام محطات المازوت (بعد انتاج المازوت محليا)، و هي خطة من 2022 و حققت ايرادات ممتازة

-طلبات تصدير الطاقة الي أوروبا مستقبلا كلها مطلوب فقط الكهرباء من الطاقة المتجددة

-النمو السريع لمشاريع الطاقة المتجددة

المشكلة هنا مين هيشتري للمحطات و هي لاتعمل الان بسبب تصدير الغاز و هيبيع الكهرباء لمين و مصر لديها اكتفاء
كلامك غير صحيح

هذه ليست مشاريع انتاجية وفي الحقيقة لم تحقق اي عوائد بل كانت زيادة في قدرات انتاج الكهرباء وحققت فائض احتارت الحكومة المصرية اين تقوم بتصريفه.

وما نشاهده الان من محاولات حثيثة لبيع المحطات بعد تعثر اخر الآمال في تحقيق اي عائد من هذه المحطات مثل اقتراح فكرة تصدير الكهرباء الى لبنان (والتي تبدوا في ظاهرها فكرة مثيرة للضحك لكنها في الواقع فكرة تعطي انطباع كيف تستميت الحكومة المصرية في ايجاد اي فرصة لايجاد فائدة لهذه المشاريع المتعثرة).
 
الله يعوضهم
صناعة النفط و منشآت الكهرباء و صناعة الطائرات
ثمينه و مكلفه

طيب كذا خسارة ايرادات تتحول تحويلات ارباح بعمله اجنبيه للخارج
هذا طبيعي في بلد لا يعترف بدراسات الجدوى.

تخيل تنشئ محطات توليد كهربائية بدون دراسة جدوى. النتيجة تعثر المحطات في تحصيل ايرادات والفشل في ايجاد تصريف لفائض انتاج الطاقة
 
هذا طبيعي في بلد لا يعترف بدراسات الجدوى.

تخيل تنشئ محطات توليد كهربائية بدون دراسة جدوى. النتيجة تعثر المحطات في تحصيل ايرادات والفشل في ايجاد تصريف لفائض انتاج الطاقة

تجهيز أو تحديث حقل نفط تقليدي أو مصافي نفطيه
و انشاء محطات وشبكات كهربائيه

و صناعة الطيران بشقيها إنتاج وتشغيل و كذلك السيارات

اغلى ٣ مشاريع بنى تحتيه في العالم

*الغاز الطبيعي و النفط الصخري غير مكلف عند الإنشاء مكلف في تشغيل
 
عودة
أعلى