Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كلام هبد وهبلمفتوح.
على فكرة،
تجريف الجيوش النظامية المعادية ليس أمرا سهلا وليس أمرا لا يحسن استغلاله عندما تتهيأ الظروف لذلك.
من غير المنطقي ترك الجيش العربي السوري بقوته التي سبقت الثورة السورية المباركة. تخيل 700 ألف مقاتل وآلاف الدبابات + السلاح الكيماوي في أيديهم.
لقد قدمت الثورة السورية أكبر خدمة للدول المتحضرة بتجريف ذلك الجيش سيء السمعة.
والآن الخدمة الثانية الكبرى يقدمها الانهيار الاقتصادي في العالم والذي سيجبر جيوشا أخرى على الانكماش السريع لتصبح بحجم منطقي جميل.
مسألة وقت وترتاح منطقتنا أخيرا تحت قيادة إقليمية موحدة بإذن الله دون مهددات ومراكز قوى لا معنى لها.
اللهم سخر قادة ودول وشعوب الشرق الأوسط لما فيه مصالح السعودية وخذ بنواصيهم لطاعتها. آمين.
تحية،
كلام هبد وهبل
تحية
أكيدلا مانع.
بإذن الله نحتفل جميعا بإعادة ضبط المصنع للشرق الأوسط لما فيه خير دوله وشعوبه ومصالح كل من يسكنون فيه.
كانت هناك انباء ان مصر زودت بشار بسلاح في فترة ما ونشر الخبر هنا في المنتدى...يحسب للدولة المصرية ومؤسساتها بقيادة الرئيس السيسي أدراكها الواقعي لتلك الحرب الأهلية ومعرفتها ببواطن الأمور ولمن الغلبة بها ووقوفها مع المؤسسات الرسمية بسوريا وعدم تلوث يدها بدم الأبرياء بأبتعادها عن ذلك المستنقع الدموي
طامت هناك انباء ان مصر زودت بشتري بسلاح في فترة ما ونشر الخبر هنا في المنتدى...
كيف اذا لم تلوث بالدماء...؟؟؟
اولي خطوات ضبط المصنع ابتدت بالفعل بعد ادارك المملكة العربية السعودية انها حاولت لعب دور اكبر من حجمها
والان جلست تطلب الصلح من جميع اعداءها الذين قصفوا عاصمتها ومدنها ومنشأتها الاقتصادية
بعد الاقتناع بالفشل التام في الملف الايراني والسوري والعراقي واللبناني واليمني
الان الرجوع للسياحة "ايا كان نوعها " ومحاولة جني الاموال مرة اخري
أختلف مع تقييمك لسببين أولها في الشكل والثاني في المضمون.
من ناحية الشكل لا اعتقد ان بإمكانك تقييم الرياض خصوصا أن وطنك كان جزءا من تلك الملفات التي كانت على طاولة الرياض. هنا لا يكون منطقي أن أشرح لك أدائي لأنك مجرد ملف. فالنقاش معك على نفس المستوى الأخلاقي ومستوى الأداء السياسي خطأ كبير لأننا لا نشبه بعضنا.
الثاني من ناحية المضمون حيث إن جوهر ما تقوله يعود لتعريفك للفشل أو النجاح. أعتقد أنك تلبس نظارة وطنك عندما تقوم بتقييم الآخرين فلا تستطيع إلا أن ترى الفشل. وهنا مشكلتنا الكبيرة.
بشار الأسد وعبدالفتاح السيسي وغيرهم مهمين للرياض حاليا لضبط لبنان وليبيا.
هناك نظرية يقولها الانجليز بخصوص بشار الاسد ولبنان "نظرية كلب الحراسة" وأعتقد أنها صحيحة مرحليا حيث إن لبنان مهما حدث ستبقى جزء من الفضاء السوري ولن يضبطها إلا كلب الحراسة السوري. كذلك ليبيا بحاجة للسيسي ليتم ضبطها وإن شاء الله نشاهد مخرجات إيجابية على الأرض.
اذا استطعت ان تحقق هذا الفشل (والذي نختلف في تعريفه) سأقوم بتهنئتك بحرارة.
شوف مثلا هنا:
كما شاهدنا في الفترة الماضية أنه ولكي تتفاوض هذه الدول مع الرياض حدث الآتي:
لبنان جاءت بكفيلها رئيس الجمهورية الفرنسية (دولة كبرى)
إيران جاءت بكفيلها رئيس الصين الشعبية (رئيس دولة عظمى)
سوريا جاءت بكفيلها رئيس روسيا الاتحادية (رئيس دولة عظمى)
مصر جاءت بضامنها، رئيس صندوق النقد الدولي (موظف بنك)
تحية،
اسمحلي ان اختلف معك
الفشل الذي وصلت له السعودية في الملف الايراني والسوري والعراقي واللبناني واليمني لا يحتاج الي توضيح
السعودية تم اخضاعها في ججميع الملفات بقصف عاصمتها الرياض ومنشأتها البترولية ونقل المعركة اليمنية الي جنوبها
واهانة وزير خارجيتها بعد تصريحه "بتشوف" والان سيتم تقبيل يد بشار الاسد عند وصوله لجده
السعودية الان في مرحلة المراهقة السياسية
تجرب السياسة لاول مرة ..........والفشل في ذلك ليس عيب
المهم الاتعاظ ولتعلم ومعرفة ان الدور هذا اكبر من السعودية كدولة
والرضا بالنتيجة النهائية الفاشلة في كل الملفات بقلب راضي
يحسب للدولة المصرية ومؤسساتها بقيادة الرئيس السيسي أدراكها الواقعي لتلك الحرب الأهلية ومعرفتها ببواطن الأمور ولمن الغلبة بها ووقوفها مع المؤسسات الرسمية بسوريا وعدم تلوث يدها بدم الأبرياء بأبتعادها عن ذلك المستنقع الدموي
الاسلحة المعروضة تم تصديرها لسوريا قبل الثورة بعشرات السنين
وكلها اسلحة شخصية او مضادات دروع غير موجهة يتم تصديرها للدول العربية والافريقية منذ الثمانينات
كون انها اخذت كغنيمة وقت الثورة لا يعني ان مصر زودت بها سوريا في نفس الوقت
اسمحلي ان اختلف معك
تخيلك ان مصر ممكن ان تكون ملف هو ايضا احد اثباتات الفشل السياسي للمملكة
وهو ما تعلمته قيادة بلدك مؤخرا
استنزاف مادي تام لك "او حلب بمصطلح اخر" وفي الاخر تعمل السياسية المصرية ضدك بشكل مباشر في الملف السوري واليمني
لذا صدقني ان هذا الدور كان اكبر من حجم المملكة كدولة
والحمد لله ان قيادتها ادركوا الار اخيرا والان يتم التركيز علي السياحة والاستثمارات