كلام رغبوي. اشك انك تصدقه فعلا.
الخليفة السعدان واحد على رأس زمره متنفعه ككل سياسي. و اليوم الي يخرج فيها من السلطه بيكون تحفه و بتصير ليله للسكاكين الطويله و بتفتح الملفات المسكوت عنها. الرجل و عائلته فسده من رؤسهم لاخمص اقدامهم و مقارنته مع العمل المؤسسي و الرقابه في دول العالم الاول مضحكه بامانه.
تجي لنتائج عمله على الارض تلاقيه طاح في وفرة الاقراض من التسعينات حين كانت البنوك الدوليه تقرض على بابا نفسه ( ايام كانت الفائده صفر تقريبا في الغرب ). و بعثرها على طفره انشائيه لم تساهم في حل مشكله تركيا المزمنه في ميزانها التجاري. بالمقارنه النمور الآسيويين استفادوا من ذات المرحله و شوف وضعهم اليوم.
هذا الرجل تربع على دولة تملك كل مقومات النجاح بلا استثناء (مياه, ديموغرافيه, طاقه, موقع الخ الخ ), و النتيجه بعد عقدين انه فعليا ترك المواطن افقر من يوم استلامه السلطه بحسبه مطلقه او نسبيه.
في السياسه الخارجيه فشل مدوي. لا عضوية اتحاد اوروبي و لا احياء للخلافه. و عاد كما شاهدت يقبل الايادي طلبا للمغفرة بعد ان تجاوزه الاقليم و العالم.
بامانه مبسوط انه فاز. تركيا مكبله بهذا المعتوه و ائتلافه امر في مصلحتنا.