من الواضح افاق التعاون النصري والكوري الجنوبي اصبح علامه مميزه كدا. و واضح ان القادم كبير جدا وصخم ايضا. و واضح ايضا ان هذا التعاون جاء في صفقه سياسيه عسكريه استراتيجيه. وخصوصا بعد قطع مصر علاقتها مع كوريا الشماليه. وحتي وان كان ظاهريا فقط. ولكن اكيد ان مصر طلبت تعويض عن قطع هذا التعاون العسكري. وبداء هذا التعويض بالفرقاطه شباب مصر الاي اهدتها كوريا الجنوبيه الي مصر. والتي قلل البعض من امكانتها ولكن في النهايه اكتشفنا انها اقوي في الاممانات من البري مثلا. ومن ثم مدفع الثاندر. ليس فقط صفقه شراء وانما تصنيع ايضا. والحديث عن تصنيع مشترك للمقاتله الكوريه الخفيفه. والان هذا الخبر. مصر استفادت جيدا جدا حدا من هذا الموضوع. وما خفي كان اعظم. فالمهم التكنولىجيا المكتسبه من هذه الصفقات. وخصوصا المدفع. وطبعا النقاتله الخفيفه للتدريب المتقدم والقصف والدعم الارضي
مصر لعبتها حلو اوي. واقطع دراعي اذا كنا قطعها علاقتنا بكوريا الشماليه اصلا … ههههههه