عادت بسبب قرارات جعفر النميري و استمرت بشكل اعنف بعد ان حكم البشير... ما اعتقده لا ازعم انه الحقيقة ان البشير لو كان لديه قليل من الحكمه و السياسية كان استطاع المحافظ على وحده السودانعادت مجددا سنة 1983 و استمرت حتى 2005 و
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عادت بسبب قرارات جعفر النميري و استمرت بشكل اعنف بعد ان حكم البشير... ما اعتقده لا ازعم انه الحقيقة ان البشير لو كان لديه قليل من الحكمه و السياسية كان استطاع المحافظ على وحده السودانعادت مجددا سنة 1983 و استمرت حتى 2005 و
لا البشير ولا غيره كان قادر على ذلك ، للعلم حتى جون قرن قائد التمرد في ذلك الوقت كان يدعو للوحدة و لديه كلمة مسموعة جدا و لكن بعد اتفاقية السلام باشهر قليلة قتل في حادثة مريبة يقال انها من تدبير اوغندا و رفاقهعادت بسبب قرارات جعفر النميري و استمرت بشكل اعنف بعد ان حكم البشير... ما اعتقده لا ازعم انه الحقيقة ان البشير لو كان لديه قليل من الحكمه و السياسية كان استطاع المحافظ على وحده السودان
يجب ان يخضع الجميع لقرارت الرباعيه
يجب ان يخضع الجميع لقرارت الرباعيه
حمدوك مقيم في أبو ظبي من بداية الحرب
ولا يمثل إلا نفسه
حمدوك مقيم في أبو ظبي من بداية الحرب
ولا يمثل إلا نفسه
يجب ان يخضع الجميع لقرارت الرباعيه
رفض الدعوة لانها جائت من عميل مرتزق و لديه اتفاق مع الدعم السريع.عندما يدعو مواطن سوداني لإيقاف الحرب، فهو يعبّر عن حسٍّ إنساني ووطني صادق، يتطلع إلى إنقاذ بلده من مزيدٍ من الدمار والمعاناة. فإذا لم تُعجبك دعوته للسلام، فماذا تريد إذن؟ استمرار نزيف الدماء وصراع الإخوة إلى ما لا نهاية؟
إن رفض دعوات وقف الحرب يعني القبول ضمنًا باستمرار المأساة، وكأن الخراب قدر محتوم، بينما الوطن لا يُبنى إلا حين تتوقف البنادق وتعلو كلمة العقل.