متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
يدا تهدم
ويدا تبني

شتان

وانت الصادق يد تبي الجنة ويد تبي النار

لعن الله من اجج الصراعات في السودان وفي رقبته ورقبة كل من ايده لو بكلمة يوم الموقف العظيم الاف الخصوم .
 
ولكن من تشكرونه سيتعاون مع الرباعيه
لوضع حل للاقتتال الداخلي !!
والبرهان يشكره ف ماهو الحل !!
الرباعية مرفوضة لانها غير محايدة بسبب وجود داعم للتمرد.
اما من نشكره فهو السعودية الدولة الشقيقة التي قدمت لنا الكثير و لا علاقة للرباعية بالموضوع
 
السعودية زلزلت الارهاب في السودان. صاعقة ونزلت عليهم.

احتمال يتعرضون لضربات بالF-15.


زلزال بكل المقاييس.
 
لا تقلق سيخضع كل من يدعم المليشيات ويشارك في اراقة الدماء والاباده الجماعيه

لست قلق بالعكس
وهذا الذي نطالب فيه سواء مع ترامب او بدون
( سيخضع ) الجميع وسيتم ايقاف الاقتتال الداخلي
 
عندما يدعو مواطن سوداني لإيقاف الحرب، فهو يعبّر عن حسٍّ إنساني ووطني صادق، يتطلع إلى إنقاذ بلده من مزيدٍ من الدمار والمعاناة. فإذا لم تُعجبك دعوته للسلام، فماذا تريد إذن؟ استمرار نزيف الدماء وصراع الإخوة إلى ما لا نهاية؟
إن رفض دعوات وقف الحرب يعني القبول ضمنًا باستمرار المأساة، وكأن الخراب قدر محتوم، بينما الوطن لا يُبنى إلا حين تتوقف البنادق وتعلو كلمة العقل.
اعتقد ان حمدوك فاسد مثله مثل البرهان و حمتي المجرم. بس الفرق انه ساكن ابوظبي. عموما كرت و انحرق.
 
1000451897.jpg
 
الرباعية مرفوضة لانها غير محايدة بسبب وجود داعم للتمرد.
اما من نشكره فهو السعودية الدولة الشقيقة التي قدمت لنا الكثير و لا علاقة للرباعية بالموضوع

بما ان الجميع معتمد على ترامب
الى تقراء بيان ترامب ؟
 
ولكن من تشكرونه سيتعاون مع الرباعيه
لوضع حل للاقتتال الداخلي !!
والبرهان يشكره ف ماهو الحل !!

فرق بين دولة عميلة للغرب التابعه لدولتين بالرباعيه

ودولة داخله الرباعيه لتحاول الوقوف ضد مشاريع الدول الغربية وعبيدهم


لايمكن ان ادع الحبل ع الغارب ويشرعنون على كيفهم بحجة الرباعيه

فحاول تشوف تبرير اخر
 
لماذا لايخضع ويستجيب لقرارات الرباعيه ؟

سلوك عبد الفتاح البرهان يعكس حالة خوف عميق من فقدان الحصانة التي توفرها له المؤسسة العسكرية السودانية، إدراكاً منه أن خروجه من الحكم سيجعله عرضة للملاحقة أمام المحاكم الدولية أو الوطنية بتهم تتعلق بجرائم الحرب والانتهاكات التي ارتكبت خلال فترة الصراع. هذا الحرص على البقاء في موقع القوة لا يبدو مجرد رغبة في السيطرة السياسية، بل يُمثل بالنسبة إليه آلية دفاع عن الذات.
ويشبه ذلك إلى حد بعيد موقف بنيامين نتنياهو، الذي يرفض وقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، مدفوعاً ليس فقط بالحسابات الأمنية أو السياسية، وإنما أيضاً بالخوف من أن يؤدي أي تراجع أو تغيّر في المشهد الداخلي إلى انتزاع الغطاء السياسي الذي يحميه من القضايا القضائية الموجهة ضده داخل إسرائيل بتهم الفساد.
 
عودة
أعلى