متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
ماعتقدش ان الخبر كله صحيح لا اعتقد مقر للموساد وقاعده امريكيه خبر صحيح لكن ممكن التطبيع يكون اه كل الاطراف فى السودان السياسيه تقبل مناقشة فكرة التطبيع
البرهان هو اول من طبع بالمناسبه و قبل الحرب الاهليه حتي
 
كيف المجتمع الدولي يطالب حوار بين سلطه وحكومه وجيش وطني الشعب السوداني واقف معه وبين مليشيا ومرتزقه من جنسيات مختلفه جمعهم الدعم السريع غير موضوع الابادات الموثقه الدعم كله مرتزقه مجمعين وليسو سودانيين حتى اوكي صحيح البرهان الخطأ منه جابهم واعطاهم سلطه وعملو ابادات للمتظاهرين وهو كان موافق وغض البصر عنهم ولازم يتحاسب عليها لكن الان المهم دعم الجيش السوداني ضد المرتزقه مليشيات الدعم السريع ذولا حتى مادرسو علوم عسكريه او تدربو مرتزقه جمعوهم من جنسيات مختلفه يجب دعم الجيش السوداني
للاسف المجتمع الدولى غير منصف فى معالجة مسالة السودان
الحديث عن البرهان بشخصه كان مدفوعا من جهة التى تدعم الدعم السريع لتصوير الموقف تن صراع جنرالات لاخراج المؤسسة العسكريه من دائرة شرعيتها فى حماية وطنها السودان
المفروض انه يتم معاقبة الدوله التى تقدم دعما للمرتزقه والارهابين او مايصطلح عليهم الدعم السريع ويتم الوقوف بجانب الدوله السودانيه للتخلص من تلك العصابات ثم اطلاق عملية سياسيه سودانيه تجمع اطراف العمل السياسى بالسودان نحو مصالحه سياسيه واتجاه نحو اليات ديموقراطيه تعيد الاستقرار الى السودان
 
البرهان هو اول من طبع بالمناسبه و قبل الحرب الاهليه حتي
البرهان ليس هو السودان هو ممثل مؤسسه الحديث الاعلامى الممنهج من طرف ما دفع الى توجيه ذهنى انه هو الحاكم بامره وانه يسعى الى تحقيق مآرب خاصه وانا مش بدافع عنه لكن بشرح ان تواجده اثناء الصراع فى قيادة الجيش وضع على عاتقه مسئولية كبيره
مسالة التطبيع من عدمها بقت مسالة الكل فى المنطقه بيناور بيها ولو حرام ونمتعض لذكرها فلماذا تقبلناها من دول غير السودان
 


البرهان زي حميدتي كلبان لا يهمها غير الحكم


هذا المغرد معروف عنه الكذب

وحتى لا يفهم تعليقي بشكل خاطئ
إذا كان صحيح هالكلام
ويبي القذاره عندنا
يروح هو لهم
لا يوسخ بلداننا بهالقذراه
 
هذا المغرد معروف عنه الكذب

وحتى لا يفهم تعليقي بشكل خاطئ
إذا كان صحيح هالكلام
ويبي القذاره عندنا
يروح هو لهم
لا يوسخ بلداننا بهالقذراه
اتمني يكون بيكذب فعلا بس كل شئ يتوقع للبقاء في الحكم
 
ويبقى السؤال مطروحاً: هل سيجتمع مجلس الأمن هذه المرة ليضع السودان فعلاً تحت البند السابع للأمم المتحدة؟
 
كيف المجتمع الدولي يطالب حوار بين سلطه وحكومه وجيش وطني الشعب السوداني واقف معه وبين مليشيا ومرتزقه من جنسيات مختلفه جمعهم الدعم السريع غير موضوع الابادات الموثقه الدعم كله مرتزقه مجمعين وليسو سودانيين حتى اوكي صحيح البرهان الخطأ منه جابهم واعطاهم سلطه وعملو ابادات للمتظاهرين وهو كان موافق وغض البصر عنهم ولازم يتحاسب عليها لكن الان المهم دعم الجيش السوداني ضد المرتزقه مليشيات الدعم السريع ذولا حتى مادرسو علوم عسكريه او تدربو مرتزقه جمعوهم من جنسيات مختلفه يجب دعم الجيش السوداني
الله يجيبك على خير ،الدعم السريع قوات سودانية مشكلة من شباب سوداني تم تجنيدهم في بداية حرب دارفور الاولى ثم استمرت القوات تعمل كقوات حماية داخل المدن بعد توقف حرب دارفور الاولى و كان يتم الحاق ضباط الحيش السوداني بها و كل ضباطها هم من الجيش السوداني و ليست محصورة في العنصر العربي الان توسعت و شملت مجندين من مختلف الاثنيات الاخرى ،لا تفتي من راسك و تتهم الناس بالباطل

 
‏فاينانشال تايمز: توصلت لجنة تابعة للأمم المتحدة إلى أدلة "موثوقة" على أن الإمارات العربية المتحدة زودت قوات الدعم السريع السودانية بالأسلحة عبر تشاد، في حين أبلغت بلغاريا محققي الأمم المتحدة أن قذائف الهاون التي تم الاستيلاء عليها من الميليشيات في عام 2024 تم تصديرها إلى أبو ظبي دون موافقة إعادة التصدير.

‏وقالت منظمة العفو الدولية أيضا إن الصواريخ الصينية المتطورة ومدافع الهاوتزر تم "على الأرجح تقريبا" إعادة تصديرها إلى قوات الدعم السريع من قبل الإمارات العربية المتحدة.



 
507537302_1120438840115118_6247720437222493505_n.jpg


علي كرتي هو مدير المشهد السياسي والعسكري في السودان وهو العقل المدبر والمنسق الرئيسي وراء أنشطة الإسلاميين "الكيزان" ويمتلك شبكة علاقات وثيقة مع مكونات الدولة العميقة والمؤسسات العسكرية في السودان.

السيرة الذاتية والخلفية

  • وُلد في 27 أكتوبر 1953 بقرية أبو طليح بمنطقة حجر العسل في نهر النيل.
  • درس القانون بجامعة الخرطوم وتخرج عام 1979، وانضم منذ شبابه إلى صفوف الإسلاميين وتأثر بأفكار الحركة الإسلامية السودانية.
  • شغل منصب وزير الخارجية في حكومة الرئيس المعزول عمر البشير بين 2010-2015، وقاد ملفات إقليمية هامة وتصريحات حادة تجاه أطراف دولية وإقليمية.
  • أشرف لفترات طويلة على قوات الدفاع الشعبي، وهي الذراع العسكرية للحركة الإسلامية، ومسؤول عن تنظيم الضباط الإسلاميين داخل الجيش بتكليف من حسن الترابي.
  • بعد سقوط نظام البشير، تولى قيادة التيار الإسلامي العريض وتصدر الأنشطة السياسية والتنظيمية للإخوان المسلمين في السودان.
  • يعتمد كرتي أسلوب العمل السري، ويُتهم بترتيب التحالفات والصفقات مع رموز المؤسسة العسكرية ومحاولة استقطاب وإدخال عناصر جديدة من الإسلاميين ضمن الجيش.
  • تشير تقارير إلى أنه قاد عمليات عودة كوادر نظام البشير إلى مؤسسات القضاء والخدمة المدنية والجيش منذ 2021.
  • يستعمل نفوذه عبر عناصر تنظيمية وإخوانية داخل المؤسسة العسكرية ويُعد "الرجل الأول" في ترتيب تحركاتهم وتنسيق أنشطتهم.
  • اتهمته وزارة الخزانة الأمريكية بإعاقة التحول الديمقراطي، وفرضت عليه عقوبات بموجب الأمر التنفيذي 14098 بدعوى إضعاف جهود السلام وتحقيق مكاسب شخصية من استمرار الصراع.
  • صدرت أوامر اعتقال ضده من النيابة العامة السودانية بعد سقوط البشير لدوره في انقلاب 1989، إضافة إلى قرارات بتجميد أصوله العقارية والمالية.
  • كان أحد الأعمدة وراء تأجيج الحرب الأخيرة بالسودان، حيث اعتمد استراتيجية خلق استقطاب ديني وعرقي لاستعادة نفوذ الحركة وعرقلة الحكومة المدنية الانتقالية.
  • أشرف على تحركات واجهات الإعلام الإسلامي، وسهل نشاطها التنظيمي والمالي.
  • يوصف كرتي في الأدبيات السودانية بأنه رجل الظل وصانع السياسات الفعلية للحركة الإسلامية.
  • يُشار إليه في الميدان السياسي والإعلامي كشخصية لا يظهر كثيرًا إعلاميًا لكن له الأثر الحاسم في ترتيب أنشطة الإسلاميين والتواصل مع أطراف الدولة العميقة ومراكز القوى العسكرية.

 
التعديل الأخير:
الجيش السوداني و نخبته الفاسدة كارثة على السودان ،هؤلاء مستعدين الاستمرار في الحرب حتى. آخر سوداني ،منذ بدأت هذه الحرب و حتى قبلها و هم في ابراجهم العاجية ،يرفضون كل مساع السلام و يتباكون على ضحايا الحرب ،كل حرب لها ضحايا ،اللعنة من اي طينة هؤلاء الناس

 
دور علي كرتي في الحملة الإعلامية ضد دولة الإمارات يُعد محورياً في توجيه الخطاب السياسي والإعلامي داخل أوساط الحركة الإسلامية السودانية "الكيزان"، خاصة مع تصاعد الاتهامات الأخيرة للإمارات. الحملة لم تكن مجرد رد فعل عاطفي على الأحداث، بل جاءت كحملة منسقة ومتعمدة تهدف إلى تحميل الإمارات مسؤولية التوترات وتصويرها كخصم مباشر للحركة الإسلامية والجيش السوداني، وهو ما ساهم في خلق استقطاب واسع عبر وسائل الإعلام المحلية والدولية.
  • تشير التحليلات والسرديات إلى أن علي كرتي يقود ويشرف على صياغة الخطاب السياسي والتنظيمي الذي يوجه الإعلام السوداني الموالي للحركة الإسلامية لتوسيع الاتهامات للإمارات.
  • تصاعدت وتيرة التصريحات والمواد الدعائية التي تربط الإمارات بدعم ميليشيات الدعم السريع وتصفها بأنها تسعى لإضعاف الدولة السودانية وتفكيك الجيش عبر وسائل إعلام محلية وإقليمية.
  • تهدف الحملة إلى شيطنة الإمارات دولياً وتشويه صورتها وربطها بدعم المليشيات الخارجة عن القانون في السودان، وتضخيم الادعاءات لكسب الرأي العام الدولي والضغط الدبلوماسي على أبوظبي.
  • الحملة تعكس أيضًا محاولة إبعاد المسؤولية عن الحركة الإسلامية واحتواء الضغوط الدولية المتزايدة عليها بتحميل طرف خارجي وزر التصعيد.
  • وصلت الحملة إلى تقديم شكاوى رسمية ضد الإمارات لمحكمة العدل الدولية، دفع الإعلام الكيزاني بقوة للترويج لها وتضخيمها دولياً رغم نفي الإمارات وتصريحاتها المتكررة بأنه لا أساس لهذه الاتهامات.
  • جرى استغلال الاتهامات في تصريحات تنظيمية لرص الصف الداخلي داخل التيار الإسلامي، وإثارة التعبئة الجماهيرية ضد الإمارات، وتم تسخير وسائل إعلامية وصفحات التواصل الاجتماعي الموالية للحركة الإسلامية لنشر هذه السردية. بذلك، يُعتبر علي كرتي المنسق الفعلي والموجّه الرئيس لهذه الحملة الإعلامية باعتباره يرسم استراتيجيات الحركة الإسلامية في السودان تجاه الأطراف الخارجية، ويحرص على تكثيف استغلال الأزمة السودانية سياسياً وإعلامياً ضد دولة الإمارات
 
أدعو إلى وقف فوري للأعمال العدائية في السودان.

‏أدعو إلى إيصال المساعدات الإنسانية بشكل آمن وسريع ودون عوائق إلى جميع المدنيين المحتاجين ووضع حد لتدفق الأسلحة والمقاتلين إلى البلاد.

‏أدعو القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع إلى الجلوس إلى طاولة المفاوضات لإنهاء هذا الكابوس من العنف - الآن.


 
علي كرتي لعب دوراً محورياً في تأجيج وتعقيد الحرب الأهلية السودانية عبر إدارة النشاط التنظيمي والسياسي للحركة الإسلامية السودانية وسعيه لإعادة الإسلاميين إلى المشهد بعد سقوط نظام البشير. تشير التحليلات الأكاديمية والتقارير الدولية إلى أن كرتي كان أحد المحركين الأساسيين للتيار الإسلامي المؤيد لتصعيد المواجهات المسلحة، إذ تولى قيادة التحالفات بين قوى الإسلام السياسي وساهم في تعبئة الكوادر العسكرية والتنظيمية لدعم الجيش السوداني واستعادة نفوذ النظام القديم.
  • فرضت الولايات المتحدة عقوبات عليه بصفته معرقلًا للعملية السياسية ومسؤولاً عن إبطاء جهود وقف إطلاق النار وزيادة حدة الاستقطاب والحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
  • يُتهم علي كرتي بالتحريض السري وتنسيق تحركات عناصر الحركة الإسلامية داخل الجيش، الأمر الذي ساهم في تصعيد المواجهة العسكرية وتأخير حل الأزمة السودانية.
  • تمكن كرتي من فرض سيطرته على التحالف الإسلامي العريض بعد مرور أشهر على اندلاع الحرب، وأصبح يتحكم فعليًا في القرارات السياسية والتنظيمية لهذا التيار، وحرص على عدم استبداله أو عزل نفوذه رغم الأعراف التنظيمية.
  • تركز نشاطه على تقوية جبهة مؤيدي الحرب وتفعيل العمل الإعلامي والتنظيمي لتبرير استمرار النزاع والتأثير على الرأي العام المحلي والدولي.
  • كان من بين أبرز المعارضين للاتفاق الإطاري والعملية الانتقالية المدنية التي دعت لها أطراف دولية؛ إذ وصف التحولات المدنية بأنها تهديد للتيار الإسلامي وسعى لإفشالها ميدانياً وعبر الإعلام.
  • تشير التقارير إلى أن كرتي حشد أنصاره للاحتشاد أمام القيادة العامة للجيش في فبراير 2021، للضغط ضد سلطة المدنيين والترويج لاسترجاع النظام السياسي السابق.
بكل هذه الأبعاد، يظهر دور علي كرتي كمنسق سياسي وتنظيمي فاعل في تصعيد الحرب وتعميم خطاب المواجهة والدفع نحو استمرار حالة الصراع، ويرتبط اسمه بشكل وثيق بإضعاف إمكانية الوصول إلى اتفاقات سلمية أو تسوية تاريخية للأزمة السودانية.
 
‏من المثير للقلق بشكل خاص أن الأمم المتحدة رفضت نشر تقاريرها الصادرة عن لجنة خبرائها بشأن إمدادات الأسلحة الإماراتية لقوات الدعم السريع.

كان لا بد من تسريب هذه التقارير لنتمكن من الاطلاع عليها. يشير هذا إلى أن دولًا نافذة في مجلس الأمن الدولي تستخدم نفوذها لحماية الإمارات.


يتجاوز هذا التدخل الأمم المتحدة، حيث أفادت تقارير بأن الحكومة البريطانية مارست ضغوطًا نشطة على دبلوماسيين أفارقة من عدد من الدول لمنعهم من التحدث عن تورط الإمارات في السودان.



 
برافو عليك يا زول
انته احسن واحد في المنتدى بيشرح المشهد السياسي في السودان
مشكور يا اخوي هو واجب علي و حق لكل الاخوة في المنتدى ، في كثير من القضايا العالمية و الاقليمية دائما نجد من يقدم لنا معلومات دقيقة تجعلنا قريبين جدا من المشهد لذلك الان دورنا لتقديم هذه المعلومات
 
‏فاينانشال تايمز: توصلت لجنة تابعة للأمم المتحدة إلى أدلة "موثوقة" على أن الإمارات العربية المتحدة زودت قوات الدعم السريع السودانية بالأسلحة عبر تشاد، في حين أبلغت بلغاريا محققي الأمم المتحدة أن قذائف الهاون التي تم الاستيلاء عليها من الميليشيات في عام 2024 تم تصديرها إلى أبو ظبي دون موافقة إعادة التصدير.

‏وقالت منظمة العفو الدولية أيضا إن الصواريخ الصينية المتطورة ومدافع الهاوتزر تم "على الأرجح تقريبا" إعادة تصديرها إلى قوات الدعم السريع من قبل الإمارات العربية المتحدة.





من الطريف أن بعض التقارير الغربية لا تكتسب “الموثوقية” إلا عندما تخدم سرداً سياسياً معيناً، بينما تتجاهل الحقائق الميدانية والجهات الإقليمية الأخرى المتورطة فعلياً. اللعبة قديمة: الاتهام أداة ضغط، لا بحث عن الحقيقة.
 
،20 مليون سوداني في خط الجوع بسبب الاحتراب و النزوح و الحصار المتبادل بين طرفي الحرب

 
عودة
أعلى