Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
السودان بالذات العبث اللى فيه بسبب بعض الدول العربية وحكم العسكرلنبكي على كل مسلم يظلم ويموت ويجوع اما ان تبكي على جزء وتترك جزء فهذا النفاق وربي
رحمهم الله
لا حول ولا قوة الا باللهالدعم السريع يستعمل مسيرات من طراز ch95 صينية في استهدافه للمدنيين بالفاشر. اليوم تعمد ضرب المسجد خلال صلاة الصبح لاحداث اكير خسائر في المدنيين
بعيدا عن احلام حمدوك بالعودة لحكم السودان و أوهام من يظن انه قادر على فرض وصاية على السودانيين ، شاهدو هذا الفيديو للقوات المشتركة و هي تقوم بتحرير مدينة بارا و لاحظ إستخدام الراجمات 107mm أثناء الحركة و بطريقة أقرب لمضادات الدروع
محاولات التدليس و تجنب تحميل المسؤولية للطرف الفاعل تدل على جبن كبير.السؤال الأهم ليس متى سيتوقف القتال فقط، بل كيف يمكن للسودانيين أن يوقفوا نزيف الدم. ما جرى في الفاشر جريمة كبيرة تعكس بشاعة الحرب، حيث يدفع المدنيون الثمن الأكبر بلا ذنب. تحميل المسؤولية لشخص أو طرف واحد يبسط المشهد، بينما الواقع أن استمرار الحرب مرتبط بتشابك معقد بين القوى العسكرية على الأرض، وضعف الإرادة السياسية الموحدة لإنهاء النزاع. لا يكفي انتظار خطوة منفردة من البرهان أو من الدعم السريع؛ بل المطلوب ضغط جماعي من الداخل ومن المجتمع الدولي لفرض وقف إطلاق النار الشامل يقود إلى عملية سياسية واضحة تُنهي هذه المأساة. مسؤولية دماء المدنيين تقع على كل من يستمر في إشعال الحرب أو يمد لها أو يوفر غطاءً سياسياً أو عسكرياً. أما متى تنتهي؟ فذلك رهن بقدرة القوى الوطنية على تجاوز الحسابات الضيقة والقبول بحل سياسي جامع، لا عبر بيانات أو وعود مؤجلة.
قام الدعم السريع بتهجير المدنيين فب فترة سيطرته على المدينة ، الاستعمال بهذه الطريقة للحصول على اكبر كثافة نيرانية لاخماد نيران الدعم السريع و تامين القوات من الاطرافرماية عشوائية لا يهمهم ماهي الأهداف التي ستصيبها مدنيين أو دعم لا يهم
محاولات التدليس و تجنب تحميل المسؤولية للطرف الفاعل تدل على جبن كبير.
الفاعل معروف و كتابة مقالة طويلة محاولة غبية لستر عورته فقط
تحمل البرهان لا يعني طمس حقيقة ان معظم الانتهاكات ضد المواطنين يقوم بها الدعم السريع و انا تحدثت عن جريمة واضحة قام بها الدعم السريع لم اتكلم عن الحرب اصلاالحديث عن الحرب في السودان لا يحتاج إلى تدليس أو تزييف، تحميل المسؤولية في أي نزاع لا يعني التغاضي عن حقائق قائمة، بل يتطلب الشجاعة في تسمية الأشياء بأسمائها. البرهان يتحمل اليوم عبء اساسي في ظرف استثنائي وهو احد اطراف هذه الحرب، ويجب ان يسعى إلى إنهاءها والتي تستنزف دماء السودانيين وتهدد وحدة البلاد.