متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

FB_IMG_17542329764962793.jpg
 
مطاردة من قبل قوات الدعم السريع للجيش السوداني وكأنها مأخوذة من فيلم🥶🥶

 

السيارات في الخلفية كلها بدون لوحات وهذا يدل على أنها مسروقة
 
من داخل حي المصانع بـالفاشر مرتزقة الدويلة الكولومبيين يقصفون المدنيين بمدافع الهاون ..
 

المرفقات

  • VID-20250805-WA0015.mp4
    2.3 MB
unnamed (7).jpg


تواصل حكومة الكيزان خداع الشعب السوداني المغلوب على أمره، حيث بعد فضيحة تبديد عشرات الملايين من الدولارات في قضية خاسرة بامتياز، لم يجدوا من سبيل إلا استمرار تلفيق القصص الوهمية ونشر الأكاذيب التي تزيد من معاناة الوطن وتدمير أمله.
 
بعض الوجبات الموجودة مع مليشيات الدعم السريع
 

المرفقات

  • VID-20250805-WA0032.mp4
    2.8 MB
حكومة بورتسودان هي الحكومة الشرعية و الوحيدة في السودان وفقا للامم المتحدة و الاتحاد الافريقي و الجامعة العربية و كل المؤسسات الدولية.
الدولة الغبية التي تحاول نفي هذه الحقيقة عليها ان تهتم بسياستها الداخلية.
و لو ارادت حكم مدني عليها تطبيقه عندها اولا
 
مشاهدة المرفق 804404

تواصل حكومة الكيزان خداع الشعب السوداني المغلوب على أمره، حيث بعد فضيحة تبديد عشرات الملايين من الدولارات في قضية خاسرة بامتياز، لم يجدوا من سبيل إلا استمرار تلفيق القصص الوهمية ونشر الأكاذيب التي تزيد من معاناة الوطن وتدمير أمله.
(سلطه بورتسودان) صياغه غير موفقه للبيان هذي هي الحكومه المعترف بها في السودان
 
غباء دبلوماسي
الذكاء الدبلوماسي هو القدرة على تحقيق مصالح شعبك بأقل تكلفة وبأعلى درجات الحكمة والمرونة، مع المحافظة على قنوات الحوار والاحترام المتبادل حتى في أصعب الظروف. أما أن تدفع ملايين الدولارات لرفع قضية خاسرة في محكمة غير مختصة ضد دولة تحتضن مئات الآلاف من أبناء شعبك، وتضيع أموال شعبك في مغامرات قانونية وسياسية لا طائل منها، مع التخبط والعشوائية في قراراتك من قطع علاقات أو التراجع عنها، فهذا أبعد ما يكون عن الذكاء الدبلوماسي.

أما شرعية هذه الحكومة المزعومة في بورتسودان، فلا تعترف بها لا الإمارات ولا المجتمع الدولي ولا حتى الجالية السودانية الكبيرة في الدولة؛ الكل يعتبر قراراتها غير قانونية ولا تمثل إرادة السودان وشعبه.

احمد ربك أن الدولة التي تعاديها هي الإمارات العربية المتحدة، التي ارتفعت فوق ردود الأفعال واختارت تجاهل التصرفات الصبيانية لحكومتكم، بل واستمرت بكل رقي في دعم السودانيين المقيمين على أراضيها وتقديم المساعدات السخية لشعبك رغم كل الاستفزازات. فلو كان هناك طرف آخر لتغيرت النتائج وانعكست التداعيات بشكل قاسٍ على الجالية السودانية التي تحتضنها الإمارات باحترام كبير يصل لأكثر من ربع مليون سوداني.

في النهاية، حكومة الرشد والشرعية الحقيقية هي تلك التي تحسب كل خطوة وتتصرف لصالح شعبها، لا التي تجعله يدفع ثمن تهوراتها وخياراتها الخاسرة.
 
الذكاء الدبلوماسي هو القدرة على تحقيق مصالح شعبك بأقل تكلفة وبأعلى درجات الحكمة والمرونة، مع المحافظة على قنوات الحوار والاحترام المتبادل حتى في أصعب الظروف. أما أن تدفع ملايين الدولارات لرفع قضية خاسرة في محكمة غير مختصة ضد دولة تحتضن مئات الآلاف من أبناء شعبك، وتضيع أموال شعبك في مغامرات قانونية وسياسية لا طائل منها، مع التخبط والعشوائية في قراراتك من قطع علاقات أو التراجع عنها، فهذا أبعد ما يكون عن الذكاء الدبلوماسي.

أما شرعية هذه الحكومة المزعومة في بورتسودان، فلا تعترف بها لا الإمارات ولا المجتمع الدولي ولا حتى الجالية السودانية الكبيرة في الدولة؛ الكل يعتبر قراراتها غير قانونية ولا تمثل إرادة السودان وشعبه.

احمد ربك أن الدولة التي تعاديها هي الإمارات العربية المتحدة، التي ارتفعت فوق ردود الأفعال واختارت تجاهل التصرفات الصبيانية لحكومتكم، بل واستمرت بكل رقي في دعم السودانيين المقيمين على أراضيها وتقديم المساعدات السخية لشعبك رغم كل الاستفزازات. فلو كان هناك طرف آخر لتغيرت النتائج وانعكست التداعيات بشكل قاسٍ على الجالية السودانية التي تحتضنها الإمارات باحترام كبير يصل لأكثر من ربع مليون سوداني.


في النهاية، حكومة الرشد والشرعية الحقيقية هي تلك التي تحسب كل خطوة وتتصرف لصالح شعبها، لا التي تجعله يدفع ثمن تهوراتها وخياراتها الخاسرة.
الحكومة السودانية واحدة ومعترف بها دوليا والإمارات معروفة بدعمها للتمرد وتشتيت الشعب السوداني كما فعلت في اليمن وليبيا والصومال ومحاولاتكم لتشويه صورة الحكومة الشرعية لن تنجح لأن الشعب السوداني يعرف جيدا من يقف مع استقراره ومن يسعى لتقسيمه
 
1000329711.jpg

⭕ الإمارات تعلق جميع الرحلات القادمة من بورتسودان إلى مطاراتها.. مع إرجاع المسافرين في الرحلات التي قد وصلت
 
الحكومة السودانية واحدة ومعترف بها دوليا والإمارات معروفة بدعمها للتمرد وتشتيت الشعب السوداني كما فعلت في اليمن وليبيا والصومال ومحاولاتكم لتشويه صورة الحكومة الشرعية لن تنجح لأن الشعب السوداني يعرف جيدا من يقف مع استقراره ومن يسعى لتقسيمه

لا توجد جهة دولية أعلنت بشكل صريح أن حكومة بورتسودان هي «الحكومة الشرعية الوحيدة» في السودان. معظم المواقف الدولية تركز على رفض تقسيم السودان أو الاعتراف بأي حكومات موازية، ولكنها لا تصف حكومة بورتسودان باعتبارها حكومة شرعية تمثل السودان بالكامل بشكل قاطع ونهائي. فالاتحاد الأفريقي لا يعترف بأي حكومة تم تشكيلها بعد انقلاب 2021 إلا إذا كانت حكومة مدنية انتقالية، وقد جُمدت مشاركة السودان في أنشطته حتى يتحقق ذلك. الاتحاد يدين تشكيل أي حكومة موازية ويدعم وحدة البلاد، لكنه لا يعلن صراحةً أن حكومة البرهان في بورتسودان هي الوحيدة الشرعية، بل يشترط انتقالًا مدنيًا ديمقراطيًا للعودة الكاملة للشرعية. كما أدانت مرارًا إنشاء حكومة موازية، ودعت لاحترام وحدة السودان وسيادته، لكنها لا تصف حكومة بورتسودان رسمياً بأنها الوحيدة الشرعية، بل ترفض الفوضى والتقسيم.
العالم والمنظمات يشيرون إلى حكومة بورتسودان بوصفها «حكومة الأمر الواقع» التي تحتفظ بمقاعد السودان خارجياً (في الأمم المتحدة وغيرها)، ولكن ليس هنالك إجماع أو تصريح أممي أو دولي بأنها «الحكومة الشرعية والوحيدة» للسودان. المواقف الدولية تطالب بحل سياسي وانتقال مدني وتدين أي محاولة لإنشاء حكومات موازية أو لتقسيم البلاد. لا توجد جهة دولية واضحة تصف حكومة بورتسودان بالشرعية الحصرية الكاملة بدون شروط انتقال مدني شامل.
 
من يدعم الدمار والخراب يعود عليه ذلك يوما ما والتاريخ مليء بالأمثلة
في القديم مملكة سبأ حين سعت لإضعاف جيرانها وقطع مواردهم عبر تخريب السدود جاء عليها الدور فسقط سد مأرب ودُمرت حضارتها
وفي العصور الإسلامية الدولة العباسية حين استخدمت الفتن الداخلية لإضعاف بعض الأقاليم ارتدت عليها تلك الفتن حتى أسقطها المغول
وفي التاريخ الحديث الولايات المتحدة حين دعمت الجماعات المتطرفة في أفغانستان ضد الاتحاد السوفيتي انقلبت عليها هذه الجماعات لاحقا في أحداث سبتمبر
والأمثلة كثيرة تؤكد أن من يزرع الفوضى يحصدها في بيته يوما ما
 
مشاهدة المرفق 804513
⭕ الإمارات تعلق جميع الرحلات القادمة من بورتسودان إلى مطاراتها.. مع إرجاع المسافرين في الرحلات التي قد وصلت

تحليلي الشخصي بأن دولة الإمارات العربية المتحدة انتقلت من الرد الدبلوماسي والإعلامي إلى إجراءات تنفيذية مباشرة تعكس عدم رضاها عن مسار حكومة بورتسودان وخطابها، وتتعامل معها فعلياً كسلطة غير شرعية، وأي تخفيف أو إعادة نظر في القرار يبدو مرتبطاً بتطورات المشهد السياسي والعسكري في السودان ومواقف حكومة بورتسودان القادمة.
 
إذا أردنا أن ننظر من الناحية الدينية البحتة فإن أي تدخل لإحداث الدمار والتخريب والقتل بين المسلمين هو أمر محرم شرعًا ولا يقره الإسلام بأي حال
قال الله تعالى "ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" [البقرة:190]
وقال أيضًا "ومن يقتل مؤمنًا متعمدًا فجزاؤه جهنم خالدًا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابًا عظيمًا" [النساء:93]
كما أن النبي ﷺ حذر من سفك الدماء بغير حق فقال "لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم"
بالتالي أي دولة أو جهة تشعل الحروب بين المسلمين أو تدعم قتلهم وتفريق صفهم فهي آثمة شرعًا ومسؤولة أمام الله عن ذلك
وكذلك من يتغاضون ويدعمون
ويوم تقوم الساعة سوف تحاسب وحدك
لن يحاسب معك طحنون ولن يدافع عنك طحنون واخوانه
 
عودة
أعلى