الآن متابعة التطورات في السودان

نتيجة لعمليات الأمس استعادة القوات المسلحة السيطرة على رقعة جغرافية هي الأكبر خلال يوم واحد من بداية الحرب تتمثل في استعادة السيطرة على رفاعة ، تمبول، الهلالية والحصاحيصا ، بذلك يكون اكتمل السيطرة على مناطق شرق الجزيرة ولم يتبقى إلا الكاملين لاعلان ولاية الجزيرة خالية من التمرد
 
نتيجة لعمليات الأمس استعادة القوات المسلحة السيطرة على رقعة جغرافية هي الأكبر خلال يوم واحد من بداية الحرب تتمثل في استعادة السيطرة على رفاعة ، تمبول، الهلالية والحصاحيصا ، بذلك يكون اكتمل السيطرة على مناطق شرق الجزيرة ولم يتبقى إلا الكاملين لاعلان ولاية الجزيرة خالية من التمرد
اخر شهرين الدعم أكل خوازيق مرتبه … على هالوتيرة شهر وتحدث معركة الخرطوم وجبل أولياء وتنتهي أسطورة الدعم السريع وحميدتي
 

اتمنى الكلام هذا صحيح. تقوقع مصر في نفوذها الحيوي جعل الحابل و النابل يتدخل . من المعيب ان تتدخل دولة كتركيا في ليبيا و ان تنأ مصر بنفسها عن محيطها.
دعم مصر للدولة السودانية (حتى مع فساد القائمين عليها) تشكر عليه اذا كان العدو مثل الهمج الجنجويد.
بالتوفيق لأهلنا في السودان ضد المرتزقة الجنجويد.
 
في جريمة جديدة لميشيا سراق الحمير وبعد ان يأس وخلع دبابير الخلا(علامات الكتف العسكرية) يأمر سرا بقصف الاسواق انتقاما من سلسلة هزائمه الاخيرة
يقصف سوق صابرين بمحلية كرري الثورة الحارة 37 مما ادى لاستشهاد 40 مواطن ذنبهم الوحيد ذهابهم للتسوق وربما تكسب الرزق


مشاهدة المرفق 756215مشاهدة المرفق 756216مشاهدة المرفق 756217
ارتفاع عدد الشهداء إلى 70 مواطن ، حسبنا الله ونعم الوكيل
 
القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح

بيان عسكري :—

جماهير شعبنا الأبي.......

بعد مرور يوم واحد فقط علي صدور قرار مجلس الأمن الدولي الثالث الذي يطالب مليشيا الدعم السريع الإرهابية بوقف هجومها على الفاشر وفك حصارها البربري، لم تجد المليشيا الإرهابية المارقة سوي الرد علي قرارات الشرعية الدولية بتصعيد جديد وهجوم إنتحاري آخر علي المدينة الصامدة. فجر اليوم، شنت المليشيا هجومها الفاشل رقم 181 على مدينة الفاشر من ثلاثة محاور رئيسية و هي المحور الجنوبي و المحور الجنوبي الغربي والمحور الجنوبي الشرقي حيث حاولت المليشيا في هذا الهجوم إستهداف حزان قولو، الأحياء السكنية المكتظة بالسكان بهذه المحاور، ومعسكرات النازحين، ولكنها وجدت أمامها سداً منيعًا من القوة المشتركة المشتركة، والقوات المسلحة السودانية، وقوات قشن، وقوات إرت إرت، وأبطال المقاومة الشعبية من أبناء الفاشر الصامدين و واجهت قواتنا الهجوم بحزم، وألحقت بالمليشيا خسائر فادحة في الأرواح والعتاد و لقنتها دروساً في القتال.

كما حاولت المليشيا تنفيذ عملية إنتحارية لإختراق الدفاعات الغربية لمدينة الفاشر من المحور الجنوبي الغربي، لكنها باءت بالفشل الذريع، حيث تم القضاء بالكامل على القوة المهاجمة في الحال، ولم يخرج أي منهم سالمًا.

جماهير شعبنا الأبي....

في الحصيلة الأولية لملحمة اليوم، لقد تمكنت بواسل قواتنا من مقتل أكثر من 140 عنصرًا من مليشيا الجنجويد ومرتزقتها الأجانب و تدمير 43 آلية عسكرية متنوعة التسليح و الاستيلاء على 12 آلية عسكرية بحالة ممتازة حتما ستساهم في تعزيز القدرات العسكرية لقواتنا.

وبعد أن عجزت المسيرات الإستراتيجية الإماراتية والأوروبية والأسلحة المتطورة عن إسقاط المدينة المحاصرة لأكثر من عام، شهدنا اليوم مشهدًا أكثر غرابة في ساحة المعركة. أثناء الهجوم، ظهرت موجة جديدة من المقاتلين يسيرون مشيًا على الأقدام، وآخرون يقتادون الحمير والخيل، وغالبيتهم تحت تأثير المخدرات وفاقدو الوعي، في محاولة يائسة لإختراق دفاعات المدينة! هذا المشهد الطريف والمثير للدهشة دفع الكثيرين إلى التساؤل: هل نفد مخزونهم من الآليات العسكرية بعد الهزائم المتتالية في الصحراء، الفاشر، الخرطوم، والجزيرة؟ أم أن خزائن الكفيل لم تعد تمطر عليهم بالمسيرات الإستراتيجية، المدافع، والأسلحة المتطورة كما إعتادوا، وأصبحوا الآن يتلقون الإمدادات من الحمير، الخيل، وحبوب الهلوسة بدلاً عنها؟

السودانيون والسودانيات.....

و بمناسبة هذا الإنتصار من الفاشر نود نزف إليكم أسمى آيات التهنئة على الإنتصارات العظيمة التي حققتها قواتنا المسلحة، والقوة المشتركة، والمستنفرين في ميادين القتال بوسط السودان ، سواء في الخرطوم أو الجزيرة، مؤكدين لكم أن زمن أسطورة الجنجويد قد إنتهى إلي الأبد. لقد أصبح الإنهيار والتفكك هو العنوان الرئيسي لمليشيا الإرتزاق، وهم اليوم على إعتاب مزبلة التاريخ بغير رجعة، و غير قادرين على إختراق الفاشر أو أي مدينة سودانية أخرى.

كما نطمئن أهلنا في الفاشر والسودان قاطبة بأن قواتكم في أعلى درجات العزم والصمود ، وعلى إستعداد لمواجهة أي تهديد جديد، ولن يُسمح لمليشيا الإرهاب والإرتزاق بتحقيق أي إختراق وستظل الفاشر مقبرة للغزاة والمعتدين.و قواتنا مستمرة في معركة الصمود والمقاومة حتى تحرير كل شبر من دارفور والسودان من فلول مليشيا الدعم السريع الإرهابية

المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
والنصر للسودان
والخزي والعار للمليشيا الإرهابية ومرتزقتها

المقدم/ أحمد حسين مصطفي
المتحدث الرسمي بإسم القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح

الفاشر – 2 فبراير 2025
 
يوجد أيضا تدوين في مدينة الأبيض مثلما حدث في امدرمان
 
FB_IMG_17385284735385916.jpg
 
مسقط الرأس ومسرح صبانا مدينة العيلفون حرة من دنس الميليشيا ، شاء الله أن يكون التحرير في نفس يوم وفاة جدتي في نزوحها في دولة مصر بعد أن أخرجتها ذات الميليشيا الغاشمة، مشاعر مختلطة ما بين الفرح والحزن

 
ـ تعزيز القوات الغير مسبوق والتقدم العسكري المتقارب الذي ساعد قواتنا المسلحة على كشف النقاط الأضعف للمليشيا في دفاعاتها ثم توحيد القوة الهجومية عن طريق إلتقاء وإلتحام القوات الذي يزيد من قوة هجماتنا وتكثيفها يؤمن لنا تفوق كبير على قوات المليشيا .

ـ إلتقاء وإلتحام القوات من أكثر من إتجاه لايصعب على المليشيا تنظيم دفاعاتها والتصدى للهجمات المركزة فقط بل يخلق الثغرات من كل الإتجاهات.

ـ إقتراب إكتمال المناورة والهجوم المزدوج من ولاية الجزيرة بعد إكتمال مرحلة المناورة الأولى للمتحرك الذي دخل بالطريق "الشرقي "من ولاية الجزيرة وإقتراب المتحرك الثاني القادم بالطريق الغربي والذي وصل "للكاملين" يعني عمليا إنتهاء عمليات التقدم المتقارب والتعزيزات من إتجاه ولاية الجزيرة بعد ولاية نهر النيل وسيتبع تلك التحركات عمليات تقدم متقاربة من النيل الأبيض لتوحيد الجهود وتوحيد القوات الهجومية وتركيزها لخوض معركة "فاصله" في الخرطوم.

ـ لن تطول المعركة في الخرطوم بمجرد دخول الجيوش للخرطوم لعده عوامل أبرزها تحقيق تفوق نفسي حقيقي على المليشيا مع إرباك القيادة والسيطرة للمليشيا وكسر حقيقي وملموس للتوازن الدفاعي جراء الضغط المستمر من عديد المحاور والذي سيفقد المليشيا تماسك دفاعاتها والذي سيؤدي بصورة حتمية لإنهيار النقاط الحرجة وتقهقر سريع للدفاعات الثانوية والإرتجالية, قوات المليشيا ستتعرض في حقيقية الأمر لتطويق وعزل كامل بمجرد وصول قواتنا من النيل الأبيض لمناطق جبل أولياء وسيعزلها ذلك التطويق من أي دعم خارجي وسيقوض أي جهد دفاعي أو هجومي ,تلك العوامل المهمة والدقيقة ستصعب على أي جيش في "العالم" تنظيم خطوطه الدفاعية والسيطرة على سير المعركة مع إرهاق فعلي للدفاعات وتشتتها جراء الهجمات والتقدم المتقارب والهجمات من الداخل من "قواعد عسكرية" ستهاجم بصورة مباشرة من الداخل من أعماق المليشيا وهي القواعد التي تتواجد في مناطق تقع في أو ضمن محيط مناطق معادية أو مناطق تتواجد فيها المليشيا .

ـ مليشيا الدعم السريع لن تستطيع الصمود لسويعات لأن الجيوش التي ينتظر وصولها للخرطوم ,الخرطوم نفسها لا تستطيع تحملها وقوة الهجوم ووقع الهزيمة ستكون تاريخية ليس للمليشيا فقط بل سيصل صداها لكافة المليشيات على وجه البسيطة والطق النضيف الذي توعدنا به قائد المليشيا سيشاهده بأم عينه هو ومليشياتة .
 
ـ تعزيز القوات الغير مسبوق والتقدم العسكري المتقارب الذي ساعد قواتنا المسلحة على كشف النقاط الأضعف للمليشيا في دفاعاتها ثم توحيد القوة الهجومية عن طريق إلتقاء وإلتحام القوات الذي يزيد من قوة هجماتنا وتكثيفها يؤمن لنا تفوق كبير على قوات المليشيا .

ـ إلتقاء وإلتحام القوات من أكثر من إتجاه لايصعب على المليشيا تنظيم دفاعاتها والتصدى للهجمات المركزة فقط بل يخلق الثغرات من كل الإتجاهات.

ـ إقتراب إكتمال المناورة والهجوم المزدوج من ولاية الجزيرة بعد إكتمال مرحلة المناورة الأولى للمتحرك الذي دخل بالطريق "الشرقي "من ولاية الجزيرة وإقتراب المتحرك الثاني القادم بالطريق الغربي والذي وصل "للكاملين" يعني عمليا إنتهاء عمليات التقدم المتقارب والتعزيزات من إتجاه ولاية الجزيرة بعد ولاية نهر النيل وسيتبع تلك التحركات عمليات تقدم متقاربة من النيل الأبيض لتوحيد الجهود وتوحيد القوات الهجومية وتركيزها لخوض معركة "فاصله" في الخرطوم.

ـ لن تطول المعركة في الخرطوم بمجرد دخول الجيوش للخرطوم لعده عوامل أبرزها تحقيق تفوق نفسي حقيقي على المليشيا مع إرباك القيادة والسيطرة للمليشيا وكسر حقيقي وملموس للتوازن الدفاعي جراء الضغط المستمر من عديد المحاور والذي سيفقد المليشيا تماسك دفاعاتها والذي سيؤدي بصورة حتمية لإنهيار النقاط الحرجة وتقهقر سريع للدفاعات الثانوية والإرتجالية, قوات المليشيا ستتعرض في حقيقية الأمر لتطويق وعزل كامل بمجرد وصول قواتنا من النيل الأبيض لمناطق جبل أولياء وسيعزلها ذلك التطويق من أي دعم خارجي وسيقوض أي جهد دفاعي أو هجومي ,تلك العوامل المهمة والدقيقة ستصعب على أي جيش في "العالم" تنظيم خطوطه الدفاعية والسيطرة على سير المعركة مع إرهاق فعلي للدفاعات وتشتتها جراء الهجمات والتقدم المتقارب والهجمات من الداخل من "قواعد عسكرية" ستهاجم بصورة مباشرة من الداخل من أعماق المليشيا وهي القواعد التي تتواجد في مناطق تقع في أو ضمن محيط مناطق معادية أو مناطق تتواجد فيها المليشيا .

ـ مليشيا الدعم السريع لن تستطيع الصمود لسويعات لأن الجيوش التي ينتظر وصولها للخرطوم ,الخرطوم نفسها لا تستطيع تحملها وقوة الهجوم ووقع الهزيمة ستكون تاريخية ليس للمليشيا فقط بل سيصل صداها لكافة المليشيات على وجه البسيطة والطق النضيف الذي توعدنا به قائد المليشيا سيشاهده بأم عينه هو ومليشياتة .
اعتقد ان الجيش هاجم الدعم السريع فى المناطق خارج الخرطوم كأنها عملية شد أطراف بحيث يربك الدعم السريع بالتزامن مع الضغط داخل الخرطوم نفسها،و هذا يتطلب عدة و عتاد و تخطيط كبير من قبل الجيش و هذا يفسر طول المدة التى لم نشهد فيها معارك كبيرة، و اعتقد ايضا يجب تكثيف الضربات الجوية لطرق إمدادات الميلشيا حتى يربكها أكثر، ايضا يجب محاولة الاتصال ببعض القادة الميدانيين و الجنود فى الدعم لإيجاد مخرج امن لهم و جعلهم يحافظون على حياتهم بدلا من مواصلة القتال فى قضية خاسرة
 
عودة
أعلى