الآن متابعة التطورات في السودان

ضحكاليوم في الانعاش
بسبب آخر الاخبار التي تنزل على قلبه كالرصاص 🤣
منذ أول يوم في الحرب يهذي.😂 لايتعب يدافع عن قضية خاسرة.
مثلة لانضيع وقتنا معه لأنه مأجور والمأجور مغلوب على أمرة مضطر للدفاع ليستمر بحصد المكاسب.
 
منذ أول يوم في الحرب يهذي.😂 لايتعب يدافع عن قضية خاسرة.
مثلة لانضيع وقتنا معه لأنه مأجور والمأجور مغلوب على أمرة مضطر للدفاع ليستمر بحصد المكاسب.
الحق دائما ينتصر ولو بعد زمن طويل
 
في مدينة بحري سيطرة القوات المسلحة على مجمع الزرقاء للتصنيع الحربي و مجمع ابراج البشير ( اسكان الشرطة ) و معسكر المظلات سابقا ( الوحدة الطبية للدعم السريع ) لتبقى جيوب قليلة و تعلن مدينة بحري كاملة تحت سيطرة القوات المسلحة
 
الحرب الأهلية في السودان بين قوات الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) لا تزال مستمرة منذ اندلاعها في 15 أبريل 2023، مع تطورات جديدة وجهود متواصلة لإنهاء الصراع.

التطورات الأخيرة

تصعيد عسكري: في 26 سبتمبر 2024، بدأ الجيش السوداني عملية عسكرية واسعة النطاق ضد قوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم. شملت هذه العملية تحركات عبر الجسور الرئيسية التي تربط مدن العاصمة الثلاث، مع اشتباكات عنيفة في محاور الخرطوم وبحري وأم درمان.

جهود سياسية: في يوليو 2024، عُقد مؤتمر في القاهرة جمع القوى السياسية والمدنية السودانية بهدف إيجاد حلول سياسية للأزمة. رغم عدم حضور ممثلين عن الجيش أو قوات الدعم السريع، إلا أن المؤتمر أظهر اتساعاً في قاعدة القوى الرافضة للحرب

الوضع الإنساني: سجل السودان أكثر من 10 ملايين نازح داخلياً، منهم أكثر من 7 ملايين نزحوا بعد اندلاع الحرب. بالإضافة إلى ذلك، فر حوالي 2.5 مليون شخص إلى الدول المجاورة.

تحليل المستقبل السوداني

  1. استمرار الصراع: مع رفض قائد الجيش الدخول في مفاوضات مباشرة مع قائد الدعم السريع، يبدو أن الحل العسكري لا يزال هو الخيار المفضل لدى الطرفين. هذا قد يؤدي إلى إطالة أمد الصراع وتفاقم الأزمة الإنسانية.
  2. الحاجة إلى تدخل دولي: يبدو أن هناك حاجة ملحة لتدخل أطراف دولية قوية لإجبار المتحاربين على وقف القتال. بدون هذا التدخل، قد يستمر الصراع لفترة طويلة.
  3. تدهور الوضع الإنساني: مع استمرار القتال، من المرجح أن يزداد عدد النازحين والمتضررين من الحرب. هناك خطر حقيقي من المجاعة وانهيار البنية التحتية للبلاد بشكل أكبر.
  4. فرص الحل السياسي: رغم الصعوبات، فإن المبادرات السياسية مثل مؤتمر القاهرة تظهر وجود رغبة لدى القوى المدنية في إيجاد حل سلمي. إذا تم دعم هذه الجهود دولياً، فقد تشكل أساساً لحل سياسي مستقبلي.
  5. إعادة الإعمار: حتى في حال التوصل إلى حل، سيواجه السودان تحديات هائلة في إعادة الإعمار وإعادة دمج النازحين وإصلاح الاقتصاد المنهار.
في الختام، يبدو المستقبل القريب للسودان قاتماً مع استمرار الصراع وتفاقم الأزمة الإنسانية. ومع ذلك، فإن الجهود الدبلوماسية المستمرة والضغط الدولي قد يفتحان الباب لحل سياسي على المدى البعيد، رغم أن الطريق نحو الاستقرار والتعافي سيكون طويلاً وصعباً.
 
الحرب الأهلية في السودان بين قوات الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) لا تزال مستمرة منذ اندلاعها في 15 أبريل 2023، مع تطورات جديدة وجهود متواصلة لإنهاء الصراع.

التطورات الأخيرة

تصعيد عسكري: في 26 سبتمبر 2024، بدأ الجيش السوداني عملية عسكرية واسعة النطاق ضد قوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم. شملت هذه العملية تحركات عبر الجسور الرئيسية التي تربط مدن العاصمة الثلاث، مع اشتباكات عنيفة في محاور الخرطوم وبحري وأم درمان.

جهود سياسية: في يوليو 2024، عُقد مؤتمر في القاهرة جمع القوى السياسية والمدنية السودانية بهدف إيجاد حلول سياسية للأزمة. رغم عدم حضور ممثلين عن الجيش أو قوات الدعم السريع، إلا أن المؤتمر أظهر اتساعاً في قاعدة القوى الرافضة للحرب

الوضع الإنساني: سجل السودان أكثر من 10 ملايين نازح داخلياً، منهم أكثر من 7 ملايين نزحوا بعد اندلاع الحرب. بالإضافة إلى ذلك، فر حوالي 2.5 مليون شخص إلى الدول المجاورة.

تحليل المستقبل السوداني

  1. استمرار الصراع: مع رفض قائد الجيش الدخول في مفاوضات مباشرة مع قائد الدعم السريع، يبدو أن الحل العسكري لا يزال هو الخيار المفضل لدى الطرفين. هذا قد يؤدي إلى إطالة أمد الصراع وتفاقم الأزمة الإنسانية.
  2. الحاجة إلى تدخل دولي: يبدو أن هناك حاجة ملحة لتدخل أطراف دولية قوية لإجبار المتحاربين على وقف القتال. بدون هذا التدخل، قد يستمر الصراع لفترة طويلة.
  3. تدهور الوضع الإنساني: مع استمرار القتال، من المرجح أن يزداد عدد النازحين والمتضررين من الحرب. هناك خطر حقيقي من المجاعة وانهيار البنية التحتية للبلاد بشكل أكبر.
  4. فرص الحل السياسي: رغم الصعوبات، فإن المبادرات السياسية مثل مؤتمر القاهرة تظهر وجود رغبة لدى القوى المدنية في إيجاد حل سلمي. إذا تم دعم هذه الجهود دولياً، فقد تشكل أساساً لحل سياسي مستقبلي.
  5. إعادة الإعمار: حتى في حال التوصل إلى حل، سيواجه السودان تحديات هائلة في إعادة الإعمار وإعادة دمج النازحين وإصلاح الاقتصاد المنهار.
في الختام، يبدو المستقبل القريب للسودان قاتماً مع استمرار الصراع وتفاقم الأزمة الإنسانية. ومع ذلك، فإن الجهود الدبلوماسية المستمرة والضغط الدولي قد يفتحان الباب لحل سياسي على المدى البعيد، رغم أن الطريق نحو الاستقرار والتعافي سيكون طويلاً وصعباً.
صياحك طرب
 
صياحك طرب

صياحي !!! لم افهم ما تقصد

أولا : أنا لست سوداني

ثانيا : لم ازر السودان ولا مرة في حياتي ولا ارغب بزيارتها.

ثالثا : ليس لي استثمارات في السودان او اموال هناك اخاف على ضياعها.

ثالثا : ما قلته هو تحليلي لمستجدات الحرب الاهلية.


رابعا : قل خيرا أو اصمت.
 
صياحي !!! لم افهم ما تقصد

أولا : أنا لست سوداني

ثانيا : لم ازر السودان ولا مرة في حياتي ولا ارغب بزيارتها.

ثالثا : ليس لي استثمارات في السودان او اموال هناك اخاف على ضياعها.

ثالثا : ما قلته هو تحليلي لمستجدات الحرب الاهلية.


رابعا : قل خيرا أو اصمت.
أولاً وأخيراً صياحك طرب
دفاعك عن سرديات الميليشيا وتدخل معزبينك في أبو ظبي ودعمهم الميليشيا موجود في الموضوع وما نسيناه
 
عودة
أعلى