الآن متابعة التطورات في السودان

أنباء المتمرد عبدالرحمن البيشي تم إرساله إلى الكريم.
 
الجراح @الجراح
قمة G7 بإيطاليا.. حركت الامور

أثيوبيا

قالت مصادر دبلوماسية أفريقية لـ(السُوداني)، إنّ قمة ثلاثية مرتقبة تجمع رئيس مجلس السيادة القائد العام للجيش السوداني، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ، محمد بن زايد آل نهيان، ورئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، ستنعقد في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، عبر وساطة يقودها آبي أحمد لرأب الصدع بين السودان والإمارات، الذي وصل الشقاق بينهما لأروقة مجلس الأمن، إثر اتهام السودان للإمارات في مجلس الأمن؛ بدعم مليشيا الدعم السريع في الحرب المشتعلة بالسودان، في حين تنفي الإمارات تلك الاتهامات، لكن تقرير خبراء الأمم المتحدة وصفها بأنها ذات مصداقية.

وأكدت ذات المصادر – فضّلت حجب اسمها – أنّ آبي أحمد قد فرغ من إعداد أجندة القمة، التي ترتكز على وقف التصعيد الدبلوماسي والإعلامي بين البلدين، ومناقشة جميع الاتهامات المرفوعة لمجلس الأمن في القمة، وبحث الأزمة السودانية وطرح حلول ناجعة لها.

وأوضحت المصادر أن البرهان وبن زايد رحبا بوساطة آبي أحمد.

ومهد رئيس الوزراء الإثيوبي للقمة المرتقبة بترتيب الاتصال الهاتفي الذي جرى مساء أمس بين البرهان وبن زايد.

وكانت (السوداني) قد انفردت بنشر خبر الوساطة التي يقودها آبي أحمد، وطرحه للأمر أمام طاولة البرهان، إبان زيارته لمدينة بورتسودان يوم 9 يوليو الجاري.

وأعلنت أمس وكالة أنباء الإمارات، ان الرئيس الإماراتي، تلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس مجلس السيادة السوداني. في وقت قال مجلس السيادة نهار اليوم، إنّ رئيس مجلس السيادة، تلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس دولة الإمارات.

ومن خلال المكالمة الهاتفية، أوضح الشيخ محمد بن زايد رغبتهم في المساعدة على وقف الحرب الدائرة في السودان. وأضاف بيان مجلس السيادة، إن البرهان أبلغ بن زايد، أن دولة الإمارات متهمة من السودانيين وبأدلة وشواهد كثيرة تثبت دعم الإمارات للمتمردين، ودعمها لمن يقتل السودانيين ويدمر بلدهم ويشردهم، وعلى الإمارات التوقف عن ذلك.
 
قبال ايام متبجح في مقر الفرقة في سنجة واليوم يلاقي سوء أعماله، دعوات النازحين في سنجة والدندر والسوكي تلاحقه في قبره

 
يوم جميل

الهالك قائد الميليشيا في الوسط والمسؤول عن التحشيد لها في هذه المناطق
إلى جهنم وبئس المصير
 
أنباء المتمرد عبدالرحمن البيشي تم إرساله إلى الكريم.
عاش و مات شجاعا يستحق الاحترام ،لم يختبئ في جحر مثل اخوان ابليس و قادة الجيش التعيس السوداني ،البيشي يرد على دعاية الكيزان فلا هو جنحويدي و لا هو دارفوري و لا هو تشادي بل سوداني من قلب السودان لان هذه الحرب هي حرب السودانيين ضد الكيزان و مليشياتهم المسلحة
 
عاش و مات شجاعا يستحق الاحترام ،لم يختبئ في جحر مثل اخوان ابليس و قادة الجيش التعيس السوداني ،البيشي يرد على دعاية الكيزان فلا هو جنحويدي و لا هو دارفوري و لا هو تشادي بل سوداني من قلب السودان لان هذه الحرب هي حرب السودانيين ضد الكيزان و مليشياتهم المسلحة
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
على طاري الكيزان، الهالك البيشي كان أحد قادة قوات الدفاع الشعبي اللي أنشأها الكيزان

عاش كوزاً ومات متمرداً
انت والله ثغر يؤتى من قبله الجنجويد
 
عاش و مات شجاعا يستحق الاحترام ،لم يختبئ في جحر مثل اخوان ابليس و قادة الجيش التعيس السوداني ،البيشي يرد على دعاية الكيزان فلا هو جنحويدي و لا هو دارفوري و لا هو تشادي بل سوداني من قلب السودان لان هذه الحرب هي حرب السودانيين ضد الكيزان و مليشياتهم المسلحة
هلك بفضل الله الله محي كل اسد هصور
النصر للسودان ولجيش السودان نحن معكم وندعوا لكم سير سير يالبرهان
 
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
على طاري الكيزان، الهالك البيشي كان أحد قادة قوات الدفاع الشعبي اللي أنشأها الكيزان

عاش كوزاً ومات متمرداً
انت والله ثغر يؤتى من قبله الجنجويد
عاش كوزا و مات تائبا مجاهدا في اخوان ابليس ،فرحتكم بمقتله لانه اثخن فيكم و مسح بكم الارض و شرد جموعكم بحفنة من مردة البدو رعاة الشياه و الجمال ،ابشرك ان البيشيات كثيرون و لا امل لكم في حكم السودان و لو تأتي شيعة ايران لكم مددا و نصيرا 🤣
 
1000040433.jpg


من هو الشهيد المقدم عبد الرحمن البيشي الكابوس الاسود لمليشيات الكيزان السودانية .
المقدم عبدالرحمن حميدة محمد أحمد الملقب بـ"البيشي" ينتمي لقبيلة "رفاعة"، عشيرة "عويضة"، وأصله من مدينة "بوط" بولاية النيل الأزرق.
والمقدم عبد الرحمن البيشي هو قائد قوات "الدعم السريع" بولاية النيل الأزرق، قاد أعنف المعارك القتالية في الخرطوم والجزيرة وسنار وسنجة والدندر.
وكان منتسبا إلى هيئة "الدفاع الشعبي" التابعة للجيش السوداني، وانضم إلى قوات الدعم السريع منذ تأسيسها وضم معه عددا من أبناء قبيلته من الرحل والرعاة من شمال النيل الأزرق وجنوب سنار والدندر.
ووفق مصادر عسكرية، فإن تعيين عبدالرحمن البيشي في قوات الدعم السريع كان بواسطة وزير الدفاع السوداني -وقتها- عوض بن عوف، باعتبار أن وزارة الدفاع كانت مسؤولة عن قوات "الدعم السريع".
وطبقا للمصادر العسكرية، يرتبط عبدالرحمن البيشي بعلاقات قوية مع قائد قوات الدعم السريع الامير محمد حمدان دقلو .

وطبقا للمصادر فإن البيشي خاض كثيرا من العمليات العسكرية للدعم السريع، أبرزها الهجوم على مقر القيادة العامة للجيش وسط العاصمة الخرطوم، ومعارك "سك العملة"، و هو مهندس عمليات تحرير ولاية الجزيرة، و سنار وسنجة بقوات محدودة العدد في حدود اربعة الاف روع بها مليشيات الكيزان و حلفاءها من مرتزقة الحركات المسلحة ،سقط في ساحة الشرف بضربة جوية غادرة .كان يحضى باحترام رجاله كما اعداءه و كان لقبه العسكري بين رجاله " القيصر " تميز بالشجاعة و الاقدام و كان داىما في الصفوف المتقدمة في جميع العمليات التي خاضها معتمدا على اسلوبه الخاص الذي يعتمد على السرعة و المباغثة مع كثافة النيران اثناء الحركة .
تغمده الله برحمته الواسعة و ادخله بين الشهداء و الصديقين و احتسب له جهاده في الزمرة الفاسدة الباغية التي روعت و شردت الٱمنين في السودان العزيز .
 
مشاهدة المرفق 702487

من هو الشهيد المقدم عبد الرحمن البيشي الكابوس الاسود لمليشيات الكيزان السودانية .
المقدم عبدالرحمن حميدة محمد أحمد الملقب بـ"البيشي" ينتمي لقبيلة "رفاعة"، عشيرة "عويضة"، وأصله من مدينة "بوط" بولاية النيل الأزرق.
والمقدم عبد الرحمن البيشي هو قائد قوات "الدعم السريع" بولاية النيل الأزرق، قاد أعنف المعارك القتالية في الخرطوم والجزيرة وسنار وسنجة والدندر.
وكان منتسبا إلى هيئة "الدفاع الشعبي" التابعة للجيش السوداني، وانضم إلى قوات الدعم السريع منذ تأسيسها وضم معه عددا من أبناء قبيلته من الرحل والرعاة من شمال النيل الأزرق وجنوب سنار والدندر.
ووفق مصادر عسكرية، فإن تعيين عبدالرحمن البيشي في قوات الدعم السريع كان بواسطة وزير الدفاع السوداني -وقتها- عوض بن عوف، باعتبار أن وزارة الدفاع كانت مسؤولة عن قوات "الدعم السريع".
وطبقا للمصادر العسكرية، يرتبط عبدالرحمن البيشي بعلاقات قوية مع قائد قوات الدعم السريع الامير محمد حمدان دقلو .

وطبقا للمصادر فإن البيشي خاض كثيرا من العمليات العسكرية للدعم السريع، أبرزها الهجوم على مقر القيادة العامة للجيش وسط العاصمة الخرطوم، ومعارك "سك العملة"، و هو مهندس عمليات تحرير ولاية الجزيرة، و سنار وسنجة بقوات محدودة العدد في حدود اربعة الاف روع بها مليشيات الكيزان و حلفاءها من مرتزقة الحركات المسلحة ،سقط في ساحة الشرف بضربة جوية غادرة .كان يحضى باحترام رجاله كما اعداءه و كان لقبه العسكري بين رجاله " القيصر " تميز بالشجاعة و الاقدام و كان داىما في الصفوف المتقدمة في جميع العمليات التي خاضها معتمدا على اسلوبه الخاص الذي يعتمد على السرعة و المباغثة مع كثافة النيران اثناء الحركة .
تغمده الله برحمته الواسعة و ادخله بين الشهداء و الصديقين و احتسب له جهاده في الزمرة الفاسدة الباغية التي روعت و شردت الٱمنين في السودان العزيز .
يعني خاين ادوله بريزتين وجابولوا وسايط يشغل اهله وباع الوطن والدين من اجل الاخضر الله يلعن روحه
 
أعلن ياسر العطا عضو مجلس السيادة ومساعد القائد العام للجيش السوداني أن الفترة المقبلة ستشهد انتصارات حاسمة للجيش في كل محاور القتال


بعدما حصلوا مؤخرا على إمدادات عسكرية كبيرة، مع توقعات باستلام أسلحة نوعية أخرى "ستكون بداية لنهاية قوات الدعم السريع".

وقال العطا -في مقاطع حوار مع التلفزيون السوداني الرسمي يبث بالكامل غدا- إنه في حال مقتل عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش أو نائبه في الجيش شمس الدين كباشي أو مساعديه الآخرين "فإن القوات المسلحة بها مليون من القادة كلهم البرهان وكباشي وياسر العطا"، وذلك في رد على محاولة الاغتيال التي استهدفت البرهان أول أمس الأربعاء.

وكشف العطا أن حلفا إستراتيجيا يتشكل لصالح السودان من دول كبرى، ومن دول في داخل الإقليم وخارجه، بعدما عملت قوى إقليمية على حصار السودان وعزله، حسب تعبيره.
 
عودة
أعلى