بمناسبة جرائم الدعم السريع
قابلت امس امرأة سودانيه في شغلي بتبيع منتجات سودانية واضح عليها الرقي ولكن شغاله بياعه بدون ما اسألها لقيتها بتحكي قصتها انها زوجة ضابط مخابرات في الجيش السوداني وان زوجها جاء ليه أفراد الدعم السريع للقبض عليه وكانو عارفينه بالاسم رغم انه متخفي المشكله مش هنا ولكن باقي القصه ان بعدها بساعات دخلت نفس القوات مره ثانيه والمره دي عشان ياخدو بناتها الاربعه لاغتصابهم طبعا مكنش في البيت الا ابنها الوحيد الي قاومهم وقتلوه وعملوا الي عملوه من سرقه وتدمير للمكان طبعا بتحكي انها هربت من البيت ببناتها لدرجة انهم خرجوا بلبس البيت لدرجة ان الناس عطفت عليهم ووفرت ليهم لبس يسترهم وطبعا خرجو من بيتهم على مصر
وبالنسبه لزوجها استعلمت عنه وتم التأكيد ليها انهم قتلوه وطبعا هيا حاليا شغاله بياعه عشان تصرف على بناتها
وغيرها كتير من القصص الي بسمعها من السودانيين وده يبين ليه معظم الشعب السوداني ضد الدعم السريع لانه ببساطة مكون من مرتزقه معظمهم من تشاد بتقاتل من أجل المال فقط فمش فارق معاهم اعراض الناس وحياتهم وممتلكاتهم
قابلت امس امرأة سودانيه في شغلي بتبيع منتجات سودانية واضح عليها الرقي ولكن شغاله بياعه بدون ما اسألها لقيتها بتحكي قصتها انها زوجة ضابط مخابرات في الجيش السوداني وان زوجها جاء ليه أفراد الدعم السريع للقبض عليه وكانو عارفينه بالاسم رغم انه متخفي المشكله مش هنا ولكن باقي القصه ان بعدها بساعات دخلت نفس القوات مره ثانيه والمره دي عشان ياخدو بناتها الاربعه لاغتصابهم طبعا مكنش في البيت الا ابنها الوحيد الي قاومهم وقتلوه وعملوا الي عملوه من سرقه وتدمير للمكان طبعا بتحكي انها هربت من البيت ببناتها لدرجة انهم خرجوا بلبس البيت لدرجة ان الناس عطفت عليهم ووفرت ليهم لبس يسترهم وطبعا خرجو من بيتهم على مصر
وبالنسبه لزوجها استعلمت عنه وتم التأكيد ليها انهم قتلوه وطبعا هيا حاليا شغاله بياعه عشان تصرف على بناتها
وغيرها كتير من القصص الي بسمعها من السودانيين وده يبين ليه معظم الشعب السوداني ضد الدعم السريع لانه ببساطة مكون من مرتزقه معظمهم من تشاد بتقاتل من أجل المال فقط فمش فارق معاهم اعراض الناس وحياتهم وممتلكاتهم