Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
في الماضي كانت سلطنة دارفور قائمة بذاتها وكانت ملاذ حتى للمجاهدين الليبيين في حقبة الإستعمار الايطالي لكن قيامها الآن من الممكن أن يقسم السودان إلى دولتينللمتابعين للشان هل قيام سلطنه دار فور مفيد ام م١ر للعرب
للأسف الشديد يبدو ان السودان يتجه بهذا الاتجاه تقسيم ما تبقى من السودانلكن قيامها الآن من الممكن أن يقسم السودان إلى دولتين
نعم هناك الكثير من الدلائل تشير إلى ذلك للأسفللأسف الشديد يبدو ان السودان يتجه بهذا الاتجاه تقسيم ما تبقى من السودان
للاسف سالت كثير من دماء الابرياء في هذه الحرب بسبب العنصرية البغيضة بين الطرفين تجعل امكانية التعايش مستقبلا امرا صعبا ،الذباب الموجه من طرف الاسلاميين الشماليين اغرق وساىط التواصل بحملة شرسة عنصرية لتأليب البسطاء و زرع الفتنة في مكونات عموم السودان و نجحوا لحد بعيد في ذلك كما أخطاء عديدة لمقاتلي الدعم السريع ساهمت في ترسيخ صورة سيئة لدى كثير من الناس ،المستقبل لا يعلمه الا الله و لكن الانفصال حاليا هو اخف الضررين على السودان من استمرار الحرب لان الشماليين لن يقبلوا بالتنازل عن السلطة و سيستمروا في الحرب حتى النهاية و كذلك الجنجويد لن يقبلوا الاستسلام خصوصا ان مشروعهم هو مشروع لابناء الصحراء الكبرى و لهم الموارد البشرية و المادية للاستمرار في الحرب ،اعتقد ان سقوط الفاشر سيكون محوريا في حسم مصير هذه الحرب و يعجل بانتهاءها .للأسف الشديد يبدو ان السودان يتجه بهذا الاتجاه تقسيم ما تبقى من السودان