الآن متابعة التطورات في السودان

يرجي عدم الاساءة للشعب السوداني الشقيق فك الله كربتهم وولى خيارهم المصلحين
الشعب السوداني هو من خرح ثائرا على البشير و عصابته التي لازالت متمسكة بالسلطة و لو على حساب دماء الابرياء و معاناتهم ،من يحب الشعب السوداني يتبرء من هؤلاء القتلة ،اخي لا تخدع ببروباغندا المتأسلمين فهم منبوذون و قلة قليلة حاضنتهم في الشمال ،تمكنوا من الهيمنة على الحيش السوداني و حولوه لمخلب لمصالحهم ،هذا الجيش هو جيش المتاسلمين و ليس جيش السودان الوطني ،لولا قانون المنتدى الذي يمنع نشر المحتوى العنيف لنشرت كمية من الفيديوهات التي توثق للقتل على الهوية و سحنة الوجوه بدم بارد و قطع الرؤوس التي يقترفها هذا الحيش المجرم الذي لا يقل اجراما من جيش بشار الاسد و ربما اكثر بكثير .
 
الشعب السوداني هو من خرح ثائرا على البشير و عصابته التي لازالت متمسكة بالسلطة و لو على حساب دماء الابرياء و معاناتهم ،من يحب الشعب السوداني يتبرء من هؤلاء القتلة ،اخي لا تخدع ببروباغندا المتأسلمين فهم منبوذون و قلة قليلة حاضنتهم في الشمال ،تمكنوا من الهيمنة على الحيش السوداني و حولوه لمخلب لمصالحهم ،هذا الجيش هو جيش المتاسلمين و ليس جيش السودان الوطني ،لولا قانون المنتدى الذي يمنع نشر المحتوى العنيف لنشرت كمية من الفيديوهات التي توثق للقتل على الهوية و سحنة الوجوه بدم بارد و قطع الرؤوس التي يقترفها هذا الحيش المجرم الذي لا يقل اجراما من جيش بشار الاسد و ربما اكثر بكثير .

الاخ سوداني
 

مدينة الفاشر تطاردها المجاعة و قلق من ارتكاب قتل جماعي



تصاعدت في الأيام الأخيرة ال
مخاوف من تجدد المذبحة العرقية في منطقة دارفور السودانية، حيث أسفرت أعمال العنف والإبادة الجماعية عن مقتل ما يصل إلى 300 ألف شخص قبل عقدين من الزمن، مع هجوم وشيك على مدينة محاصرة مهددة بالفعل بالمجاعة.


أثار التنافس على السيطرة على الفاشر، آخر مدينة يسيطر عليها الجيش السوداني في دارفور، تحذيرات مثيرة للقلق من جانب المسؤولين الأميركيين والأمم المتحدة الذين يخشون أن تكون إراقة الدماء الجماعية وشيكة. وقالت ليندا توماس جرينفيلد، المبعوثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، للصحفيين يوم الاثنين، إن
المدينة "على شفا مذبحة واسعة النطاق".

وتعد الفاشر أحدث نقطة اشتعال في الحرب الأهلية المستمرة منذ عام بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وهي مجموعة شبه عسكرية قوية رعاها الجيش ذات يوم وأصبحت الآن منافسه اللدود على السلطة. ودمر الصراع إحدى أكبر الدول الإفريقية وتسبب في أزمة إنسانية ضخمة إنها واحدة من أكبر الأزمات منذ عقود.


منذ 14 أبريل/نيسان، حاصر المقاتلون الموالون لقوات الدعم السريع مدينة الفاشر استعداداً لما وصفته الأمم المتحدة بـ "الهجوم الوشيك". ويبلغ
عدد سكان الفاشر، العاصمة السابقة لمملكة دارفور قبل الاستعمار، حوالي 1.8 مليون نسمة، بما في ذلك مئات الآلاف الذين فروا من موجات القتال السابقة.


ومن شأن السيطرة على الفاشر أن تمنح الجماعة كتلة من الأراضي تغطي، إلى جانب المناطق المجاورة، حوالي ثلث السودان ومن المرجح أن تعجل بحدوث تحول في مسار الحرب.
أحد السيناريوهات المخيفة هو أن ينقسم السودان إلى إقطاعيات متنافسة كما حدث في ليبيا بعد وفاة العقيد معمر القذافي في عام 2011.


وقتل ما لا يقل عن 43 شخصا في الفاشر في الأسابيع الأخيرة، بينهم نساء وأطفال، وفقا للأمم المتحدة، في مناوشات وتفجيرات على أطراف المدينة يخشى السكان أن تكون مجرد عينة من أعمال العنف المقبلة.


 
معركة الفاشر معركة إبقاء السودان الموحد بوضعه الحالي
اللهم نصرك الذي وعدت
ومافي ميليشيا بتحكم دولة وتباً للدويلة
 
(إنا لله وإنا إليه راجعون)

وفاة نجل رئيس مجلس السيادة الفريق أول البرهان​



توفي اليوم، نجل رئيس مجلس السيادة، الفريق أول البرهان، محمد عبد الفتاح البرهان، بإحدى مستشفيات تركيا، إثر تعرضه مؤخراً لحادث مروري.
تغمده الله بواسع رحمته.


 
“اثيوبيا”: تتهم الجيش السوداني بالاستعانة بمرتزقة من “تيغراي” للقتال إلى جانبه.



1714844404127.png



ذكرت حكومة جمهورية أثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية يوم أمس عن معلومات تفيد بوجود قوات من جبهة تحرير تيغراي المتمردة سابقاً تقاتل إلى جانب قوات الجيش السوداني.
واضافت في بيان صحفي، ان معظم القوات المتبقية التي لازلت موجودة في مخيمات اللاجئين في السودان ولم تدخل إثيوبيا، بعد توقيع اتفاق سلام في بريتوريا، في نوفمبر / تشرين الثاني العام الماضي، في عاصمة جنوب أفريقيا، بين الحكومة الفيدرالية الإثيوبية وجبهة تحرير تيغراي المتمردة سابقاً. هم مجموعة تدعى قوات سامري ومتهمة بارتكاب مذبحة ماي كادرا التي تعتبر اكبر مذبحة وتطهير عرقي للمدنيين الأبرياء نُفذت خلال الحرب الأثيوبية في 9-10 نوفمبر 2020 في بلدة ماي كادرا في ولقايت في شمال غرب إثيوبيا، بالقرب من الحدود السودانية. جدير بالذكر أن هذه المجموعة لم تدخل إثيوبيا بعد توقيع اتفاق السلام خوفا من العقاب أو الاعتقال بلاضافة إلى خوفها من الأهالي في حال تعرفوا عليهم.

وأدانت؛ حكومة إثيوبيا بشدة إقحام مواطنين إثيوبيين في الحرب السودانية مع أي من طرف من طرفي الحرب.

وأكدت؛ أن أي مشاركة لأي من المواطنين الإثيوبيين لا تمثل أثيوبيا حكومةً وشعباً، وأن موقف إثيوبيا ظل ثابتاً في حرب السودان، وهو أن إثيوبيا كانت دائماً مؤيدة للسلام ووقف الحرب والدمار في السودان، ومع مصلحة الشعب السوداني واستقرار البلاد.
وأشارت؛ إلى ان اللاجئين بشكل عام هم مسؤلية معتمدية اللاجئين للأمم المتحدة وعليه ندعوا الجهات الاممية المسؤولة الى تحمل مسؤوليتها.


وجددت حكومة إثيوبيا موقفها الثابت ضد الحروب والصراعات التي تؤدي إلى تدمير الأرواح والممتلكات في السودان. ونحث على وقف العنف والبحث عن حلول سلمية لهذه الصراعات. ونجدد دعمنا الثابت للشعب السوداني الشقيق في مطالبه بالسلام والاستقرار.

إن هذه القوات التي تتبع للجبهة الشعبية لتحرير (تيغراي) المعروفة شعبياً في إثيوبيا بـ(وياني تيغراي)، تتواجد في منطقة أعالي نهري عطبرة وسيتيت على بعد 30 كيلومتر من مدينة الشواك داخل حدود ولاية القضارف السوداني، وتم نقل بعضها مؤخراً إلى معسكر (حريرة) الواقع على الطريق الذي يربط القضارف بمحلية الفاو، والذي يعتبر مركزا رئيسياُ لعملياتها المنسقة مع الجيش، كما تتواجد بعض قواتهم في معسكر (المقرح) على مشارف منطقة الفاو .

ووفقاً لعدة مصادر، تشارك هذه القوات حالياً في الحرب ببعض المناطق في قرى ولاية الجزيرة، ويوجد بعضها الآن في قريتي (الحريز والبقاصة) على طريق مدني القضارف.
وبلغت مشاركة هذا القوات الأجنبية التابعة لـ(تيغراي) ذروتها في القتال إلى جانب الجيش السوداني، بأن نصبت نقطة ارتكاز وتفتيش خاصة بها على شارع فرعي يربط (القضارف – حريرة)، تفتش السيارات وتدخل منازل المواطنين في القرى التي على الشارع كما يحلو لها، (وكأنها تعمل في إقليم تيغراي الإثيوبي، أو في عاصمته (مقلي) وليس في ولاية سودانية)


وقال خبير عسكري سوداني ان قيادة الجيش السودانية الحالية كانت قد استغلت الحرب الأهلية الإثيوبية وإنشغال الجيش الإثيوبي بمقارعة مليشيات إقليم تيغراي بين عامي (2020 – 2022) وأعلنت تحرير منطقة الفشقة في 28 يونيو 2022، بعد سيطرتها على بلدة (برخت) آخر ما سماها بمعاقل القوات الإثيوبية.

كما قدّمت دعماً لوجستياً للقوات المتمردة وحماية لقادتها ولا تزال تحتفظ ببعض من جيش الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي داخل السودان، وهاهي تستخدمها في المشاركة في الحرب الدائرة بينها وبين قوات الدعم السريع، (الأمر الذي سيفتح على البلاد أزمة وخط مواجهة جديد مع إثيوبيا أكبر وأهم دول الجوار) وفقاً لمحللين سياسيين.

ويقول مراقبون، إن مشاركة قوات من تيغراي في السودان، تثير مخاوف الحكومة الإثيوبية والتي تتخذ حتى الآن موقفاً محايداً من الحرب في السودان، حيث كان بمقدورها أن تستغلها وتستعيد القرى والبلدات التي فقدتها في منطقة الفشقة عام 2022، إلاّ أنها لم تسلك هذا الطريق وفضلت تأجيل حسم خلافاتها مع السودان في هذا الصدد، دون استغلالها لإنشغال الجيش السوداني بالحرب الراهنة، كما فعل قائده عبد الفتاح البرهان معها، إلاّ أن استعانة الأخير بقوات الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، ربما سيغير الموقف الإثيوبي ويقلبه رأساً على عقب.
 
الكيزان وصلوا للحضيض الذي لم يسبقهم اليه احد من قبل ،اقحام للاطفال في حروبهم من أجل السلطة بينما اطفالهم في الخارج في اقاماتهم الفاخرة

 
“اثيوبيا”: تتهم الجيش السوداني بالاستعانة بمرتزقة من “تيغراي” للقتال إلى جانبه.



مشاهدة المرفق 683045


ذكرت حكومة جمهورية أثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية يوم أمس عن معلومات تفيد بوجود قوات من جبهة تحرير تيغراي المتمردة سابقاً تقاتل إلى جانب قوات الجيش السوداني.
واضافت في بيان صحفي، ان معظم القوات المتبقية التي لازلت موجودة في مخيمات اللاجئين في السودان ولم تدخل إثيوبيا، بعد توقيع اتفاق سلام في بريتوريا، في نوفمبر / تشرين الثاني العام الماضي، في عاصمة جنوب أفريقيا، بين الحكومة الفيدرالية الإثيوبية وجبهة تحرير تيغراي المتمردة سابقاً. هم مجموعة تدعى قوات سامري ومتهمة بارتكاب مذبحة ماي كادرا التي تعتبر اكبر مذبحة وتطهير عرقي للمدنيين الأبرياء نُفذت خلال الحرب الأثيوبية في 9-10 نوفمبر 2020 في بلدة ماي كادرا في ولقايت في شمال غرب إثيوبيا، بالقرب من الحدود السودانية. جدير بالذكر أن هذه المجموعة لم تدخل إثيوبيا بعد توقيع اتفاق السلام خوفا من العقاب أو الاعتقال بلاضافة إلى خوفها من الأهالي في حال تعرفوا عليهم.

وأدانت؛ حكومة إثيوبيا بشدة إقحام مواطنين إثيوبيين في الحرب السودانية مع أي من طرف من طرفي الحرب.

وأكدت؛ أن أي مشاركة لأي من المواطنين الإثيوبيين لا تمثل أثيوبيا حكومةً وشعباً، وأن موقف إثيوبيا ظل ثابتاً في حرب السودان، وهو أن إثيوبيا كانت دائماً مؤيدة للسلام ووقف الحرب والدمار في السودان، ومع مصلحة الشعب السوداني واستقرار البلاد.
وأشارت؛ إلى ان اللاجئين بشكل عام هم مسؤلية معتمدية اللاجئين للأمم المتحدة وعليه ندعوا الجهات الاممية المسؤولة الى تحمل مسؤوليتها.


وجددت حكومة إثيوبيا موقفها الثابت ضد الحروب والصراعات التي تؤدي إلى تدمير الأرواح والممتلكات في السودان. ونحث على وقف العنف والبحث عن حلول سلمية لهذه الصراعات. ونجدد دعمنا الثابت للشعب السوداني الشقيق في مطالبه بالسلام والاستقرار.

إن هذه القوات التي تتبع للجبهة الشعبية لتحرير (تيغراي) المعروفة شعبياً في إثيوبيا بـ(وياني تيغراي)، تتواجد في منطقة أعالي نهري عطبرة وسيتيت على بعد 30 كيلومتر من مدينة الشواك داخل حدود ولاية القضارف السوداني، وتم نقل بعضها مؤخراً إلى معسكر (حريرة) الواقع على الطريق الذي يربط القضارف بمحلية الفاو، والذي يعتبر مركزا رئيسياُ لعملياتها المنسقة مع الجيش، كما تتواجد بعض قواتهم في معسكر (المقرح) على مشارف منطقة الفاو .

ووفقاً لعدة مصادر، تشارك هذه القوات حالياً في الحرب ببعض المناطق في قرى ولاية الجزيرة، ويوجد بعضها الآن في قريتي (الحريز والبقاصة) على طريق مدني القضارف.
وبلغت مشاركة هذا القوات الأجنبية التابعة لـ(تيغراي) ذروتها في القتال إلى جانب الجيش السوداني، بأن نصبت نقطة ارتكاز وتفتيش خاصة بها على شارع فرعي يربط (القضارف – حريرة)، تفتش السيارات وتدخل منازل المواطنين في القرى التي على الشارع كما يحلو لها، (وكأنها تعمل في إقليم تيغراي الإثيوبي، أو في عاصمته (مقلي) وليس في ولاية سودانية)


وقال خبير عسكري سوداني ان قيادة الجيش السودانية الحالية كانت قد استغلت الحرب الأهلية الإثيوبية وإنشغال الجيش الإثيوبي بمقارعة مليشيات إقليم تيغراي بين عامي (2020 – 2022) وأعلنت تحرير منطقة الفشقة في 28 يونيو 2022، بعد سيطرتها على بلدة (برخت) آخر ما سماها بمعاقل القوات الإثيوبية.

كما قدّمت دعماً لوجستياً للقوات المتمردة وحماية لقادتها ولا تزال تحتفظ ببعض من جيش الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي داخل السودان، وهاهي تستخدمها في المشاركة في الحرب الدائرة بينها وبين قوات الدعم السريع، (الأمر الذي سيفتح على البلاد أزمة وخط مواجهة جديد مع إثيوبيا أكبر وأهم دول الجوار) وفقاً لمحللين سياسيين.

ويقول مراقبون، إن مشاركة قوات من تيغراي في السودان، تثير مخاوف الحكومة الإثيوبية والتي تتخذ حتى الآن موقفاً محايداً من الحرب في السودان، حيث كان بمقدورها أن تستغلها وتستعيد القرى والبلدات التي فقدتها في منطقة الفشقة عام 2022، إلاّ أنها لم تسلك هذا الطريق وفضلت تأجيل حسم خلافاتها مع السودان في هذا الصدد، دون استغلالها لإنشغال الجيش السوداني بالحرب الراهنة، كما فعل قائده عبد الفتاح البرهان معها، إلاّ أن استعانة الأخير بقوات الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، ربما سيغير الموقف الإثيوبي ويقلبه رأساً على عقب.
الطيران المصري عاوز يضربنا من قاعدة مروي >الفلول بقاتلوا مع الجيش>القوات الخاصة الأوكرانية > داعش بتشارك مع الجيش > والان مرتزقة تيغراي وماذا بعد ؟؟؟
مهما حاولت الميليشيا وأجنحتها السياسية لإيجاد مسوغات للتمرد لن يفلحوا.
 
السقوط الاخلاقي للعصابة العسكرية لا حدود له ،فيديو متداول في التويتر لجنود سودانيين يقومون بسلخ و تقطيع جثة لاسير من الدعم السريع بمنتهى الوحشية و العبث باحشاءه ،افعال لا يقوم بها و لا تليق الا بهؤلاء الجبناء الاوغاد ،ستنتصر إرادة الشعب السوداني بالتخلص من زمرة الاوغاد القتلة ،كل يوم يثبتون للعالم و لباقي السودانيين انهم رجز يجب التطهر منه ،لولا قوانين المنتدى لنشرت رابط الفيديو

 
الاقلام المسمومة المحسوبة على العصابة العسكرية بدات تطعن في الدور السعودي المشرف في الازمة السودانية بعد ان اوغلت في الطعن في الدور الاماراتي الذي ابت قيادته الا ان تقف مع الشعب السوداني في وجه هذه العصابة الفاشية .

1000030982.jpg
1000030981.jpg
 
الفرصة مفتوحة لداعمي الجنجويد للتعليق بما فيهم جنجويد عرب أفريقيا والدويلة

 
الفرصة مفتوحة مرة أخرى لداعمي الميليشيا بما فيهم مرتزقة غرب أفريقيا والدويلة

 
للمرة الثالثة في أقل من أسبوع الإمارات ترسل دعم عسكري لميليشيات الجنجويد

 
عودة
أعلى