واردات مصر من الغاز الإسرائيلي تقفز بأكثر من 100%

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
5 سبتمبر 2021
المشاركات
11,214
التفاعل
33,296 260 0
الدولة
Morocco
8A93F064-09A5-4E88-8D25-52FA69134853.jpeg


قيمة واردات مصر من الغاز الإسرائيلي تقفز بأكثر من 100%


سجلت قيمة واردات مصر من الغاز الإسرائيلي قفزة كبيرة خلال يناير/كانون الثاني الماضي، وفق أحدث البيانات الرسمية.


وارتفعت قيمة الطبيعي بنسبة 101.6%، لتصل إلى 213.6 مليون دولار خلال شهر يناير/كانون الثاني 2023، مقابل 105.9 مليون دولار عن المدة نفسها من العام الماضي، وفقًا لنشرة بيانات التجارة الخارجية الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.




وعلى الرغم من أن البيانات الرسمية لم تتطرق إلى مصدر هذا الغاز، فإن مصر لا تستورد سوى الذي تجري إسالته في مصر، ثم التصدير إلى أوروبا، بحسب معلومات منصة الطاقة المتخصصة.

صادرات الغاز الإسرائيلي

تعدّ مصر والأردن الوجهة الرئيسة لصادرات الغاز الإسرائيلي، من خلال خطوط الأنابيب المرتبطة بكلا البلدين العربيين، إذ يستعمله الأردن في تأمين احتياجاته الداخلية، في حين تعيد مصر تصديره إلى الخارج بعد إسالته.

A880E8F6-3681-4EEF-90F9-BB4B30BB99E4.jpeg


وتنتج الحقول الإسرائيلية نحو 28 مليار متر مكعب سنويًا من الغاز، ويُصَدَّر ثلثها تقريبًا إلى مصر والأردن، وسط توقعات بزيادة الإنتاج في السنوات المقبلة، مع توسيع المشروعات الحالية وأيّ اكتشافات تُربَط بخطوط الإنتاج.

ووقّعت مصر خلال العام الماضي اتفاقيات مع الاتحاد الأوروبي من أجل إعادة تصدير الغاز الإسرائيلي عبر في إطار الشراكة ضمن .

وتُعَدّ مصر الدولة الوحيدة التي تمتلك محطات إسالة في ؛ إذ تفوق قدرات محطات في دمياط وإدكو 12 مليون طن سنويًا، وتعدّان من أهم الركائز الرئيسة في التسهيلات والبنية التحتية التي تمتلكها مصر لتجارة وتداول الغاز الطبيعي.

واردات مصر من السلع

في سياق آخر، تراجع إجمالي قيمة واردات مصر من السلع بنسبة 28.2% خلال يناير/كانون الثاني الماضي، إذ بلغت 6.33 مليار دولار مقابل 8.83 مليار دولار، للشهر نفسه من العام السابق.

يأتي تراجع قيمة الواردات لبعض السلع، وأهمها النفط الخام بنسبة 15%، ومواد أولية من الحديد أو الصلب بنسبة 56.3%، والمواد الكيماوية العضوية وغير العضوية بنسبة 20.1%.

في المقابل، ارتفعت قيمة واردات بعض السلع خلال شهر يناير/كانون الثاني 2023، مقابل مثيلتها للشهر نفسه من العام السابق، وأهمها المشتقات النفطية بنسبة 13.3%، والقمح بنسبة 10.4%، وأنابيب ومواسير ولوازمها من حديد أو صلب بنسبة 9.2%.

وبلغت قيمة العجز في الميزان التجاري 2.48 مليار دولار، خلال يناير/كانون الثاني، مقابل 4.68 مليار دولار للشهر نفسه من العام السابق، بنسية انخفاض قدرها 47%.

صادرات مصر النفطية

كشف بيان هيئة الإحصاء المصرية انخفاض قيمة الصادرات بنسبة 7.1%، إذ بلغت 3.85 مليار دولار في يناير/كانون الثاني 2023، مقابل 4.15 مليار دولار للمدة نفسها من العام السابق.

جاء التراجع بسبب انخفاض قيمة صادرات بعض السلع، وأهمها المشتقات النفطية بنسبة 11.9%، والملابس الجاهزة بنسبة 5.1%، والنفط الخام 43.7%، ولدائن بأشكالها الأولية بنسبة 32.4%.

في المقابل، ارتفعت قيمة صادرات بعض السلع يناير/كانون الثاني 2023، مقابل مثيلتها للشهر نفسه من العام السابق، وفي مقدمتها الغاز الطبيعي والمسال بنسبة 4.8%، والأسمدة بنسبة 23%.

كانت قيمة إيرادات قد سجلت 8.4 مليار دولار في 2022، مقارنة بـ3.5 مليار دولار خلال عام 2021، أي بنسبة زيادة 140%، بسبب زيادة أسعار تصدير الغاز المسال عالميًا.

الإنفوغرافيك التالي، من إعداد منصة الطاقة، يستعرض الدول التي استقبلت شحنات من الغاز المسال المصرية خلال 2022:

D01443AF-5F4C-4722-83F8-C7107F68DE10.jpeg

بيع الغاز الإسرائيلي إلى مصر

حققت إيرادات الغاز الإسرائيلي في عام 2022 رقمًا قياسيًا جديدًا، يُقدَّر بـ1.68 مليار شيكل (456.5 مليون دولار أميركي) بدعم من زيادة الصادرات إلى مصر والأردن، حسب المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة.

وجاء معظم ، البالغة نحو 977 مليون شيكل (265.3 مليون دولار)، من ، من إنتاج نحو 11.58 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي.

وحاليًا، تُنقل سعة قصوى تصل إلى 1.2 مليار قدم مكعّبة من الغاز الطبيعي يوميًا، أو 12 مليار متر مكعب سنويًا، من خزان ليفياثان، لتصدير الغاز وبيعه إلى إسرائيل ومصر والأردن.

يحوي ليفياثان (أحد أكبر اكتشافات الغاز في المياه العميقة في العالم) ما يُقدَّر بنحو 22 تريليون قدم مكعّبة من الغاز، على بعد 120 كيلومترًا تقريبًا غرب حيفا، بعمق مياه يبلغ 1.7 كيلومترًا.




 
تعيد مصر تصديره إلى الخارج بعد إسالته.

وتُعَدّ مصر الدولة الوحيدة التي تمتلك محطات إسالة في ؛ إذ تفوق قدرات محطات في دمياط وإدكو 12 مليون طن سنويًا، وتعدّان من أهم الركائز الرئيسة في التسهيلات والبنية التحتية التي تمتلكها مصر لتجارة وتداول الغاز الطبيعي.

يا اهلا بالتجارة و الرزق و عقبال ما يبقى الف ضعف ان شاء الله
 
بصراحة اللي مخليني مبسوط من الصفقة دي ان الإسرائيليين نفسهم مش مبسوطين منها وصحف كتير اتكلمت عن رفضها
 
اتمنى يتضاعف استيراد الغاز من الصهاينه اضعاف اضعاف حصلنا فى هذه الصفقه على كميه غاز ضخمه منهم حينما كان سعر الغاز 3.5 دولار الان سعر الغاز تضاعف 10 مرات ولكننا نحصل عليه برخص التراب ونقوم بتخزينه وتسييله واستخدامه فى مصانع البتروكيماويات ونصدرها وتأتى لنا بمليارات الدولارات

قفا جامد على دماغ الصهاينه الى شعروا بالخدعه ههههه
 
مش قادر افهم للآن وجهة نظر السيسى ونظامه فى استيراد غاز من صهيون
 
بالتوفيق لمصر العزيزة في كل ما فيه مصلحة للإقتصادها و أمنها القومي و شعبها الكريم
 
مش يزعل اني اشتري من الغريب بترول . اساسا انا لو مثلا عند مصر احتياطي يفوق الخليج واحتياطات العالم مش هتمني اوى ان مصر تصدر البترول لاي دولة الا ان كانت حليفة ويكون ذلك في اوقات الحاجة والحاجة الماسة . وبكل تاكيد بيع الثروات المعدنية يوفر المال للدولة المصدرة نعم . لكنها نقمة ايضا ققد يتعود الشعب والدولة عموما على الكسل .. فمثلا ننظر الي الاقتصاد السعودي اكثر من ٣٥٠ مليار دولار مثلا مبيعات البترول والغاز والبتروكيماويات وهذا يجعلك تشعر فعلا بالتراخي وايضا النفط يجعل منك دولة مستهدفة اقتصاديا واجتماعيا وعسكريا وتقدميا "يعني علميااااا" انك كدولة تستطيع ان تحصل على المال الوفير مقابل هذه الثروة باقل مال واقل مجهود وايضا سيكون هناك فائض يحسب لصالح الدولة المصدر للنفط علي حساب الغير ويحصل فائض في الميزان التجاري . فلكي تكون الدولة ذات قرار سيادي خاص بها وتكون حرة في تصرفاتها من دون قيود وتبيع بترول بحجم السعودية وكذلك تن تغعل تقدما علميا وتستطيع صناعة اي شيء لا بد من مراحل كثيرة ستمر بها الدولة علي الصعيد الدولي . هذه المراحل تكون اقتصادية وعسكرية للتمهيد الي تقبل العالم هذا الوضع الجديد وتكون مهما كانت المكائد دولة ستدمر وستؤثر علي الاقتصاد العالمي ككل بلا مجاملة بمجرد حدوث هزة اقتصادية . شكرا واسف علي الاطالة .
 
موضوع التطبيع صار مستنقع تملؤه كل مصطلحات المزايدة و إزدراء الإخوة لبعضهم البعض

هذا ما يريده الصهاينة بالضبط بإفتعالهم لقضايا ما يسمى تطبيع العلاقات معهم بغرض الإيقاع بين المسلمين,
علينا جميعا أن نتجنب الإنجرار أمام مزايدات قلة من الأعضاء و نسيء بسببهم لبلدان يشهد لها القاصي و الداني بالوقوف
مع الإخوة العرب و المسلمين في جميع قضاياهم العادلة و بالتأكيد مصر و المغرب من أهم البلاد في الدفاع عن أمتنا

 
ربما هذا أفضل من أن تشتري اسرائيل الغاز المصري بثمن بخس ويبقى المصري بدون غاز في حين الصهيوني ينتفع منه .
العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل ومصر وبين اسرائيل والاردن معروفة وكذلك باقي الدول المطبعة مع الكيان الصهيوني.
قبل يومين وجدت تمر صهيوني في سوق مدينتي وكان ارخص من التمر المغربي في الأخير ما اشتريت لا هذا ولا ذاك
 
مش يزعل اني اشتري من الغريب بترول . اساسا انا لو مثلا عند مصر احتياطي يفوق الخليج واحتياطات العالم مش هتمني اوى ان مصر تصدر البترول لاي دولة الا ان كانت حليفة ويكون ذلك في اوقات الحاجة والحاجة الماسة . وبكل تاكيد بيع الثروات المعدنية يوفر المال للدولة المصدرة نعم . لكنها نقمة ايضا ققد يتعود الشعب والدولة عموما على الكسل .. فمثلا ننظر الي الاقتصاد السعودي اكثر من ٣٥٠ مليار دولار مثلا مبيعات البترول والغاز والبتروكيماويات وهذا يجعلك تشعر فعلا بالتراخي وايضا النفط يجعل منك دولة مستهدفة اقتصاديا واجتماعيا وعسكريا وتقدميا "يعني علميااااا" انك كدولة تستطيع ان تحصل على المال الوفير مقابل هذه الثروة باقل مال واقل مجهود وايضا سيكون هناك فائض يحسب لصالح الدولة المصدر للنفط علي حساب الغير ويحصل فائض في الميزان التجاري . فلكي تكون الدولة ذات قرار سيادي خاص بها وتكون حرة في تصرفاتها من دون قيود وتبيع بترول بحجم السعودية وكذلك تن تغعل تقدما علميا وتستطيع صناعة اي شيء لا بد من مراحل كثيرة ستمر بها الدولة علي الصعيد الدولي . هذه المراحل تكون اقتصادية وعسكرية للتمهيد الي تقبل العالم هذا الوضع الجديد وتكون مهما كانت المكائد دولة ستدمر وستؤثر علي الاقتصاد العالمي ككل بلا مجاملة بمجرد حدوث هزة اقتصادية . شكرا واسف علي الاطالة .

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى