الإمارات الـ 11 عالمياً في صادرات السلع بإجمالي 599 مليار دولار

Green.Day

عضو
إنضم
3 أبريل 2021
المشاركات
1,159
التفاعل
1,842 50 2
الدولة
United Arab Emirates
حلت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الـ 11 عالمياً على مستوى الصادرات السلعية خلال عام 2022، بإجمالي 599 مليار دولار وبنسبة مساهمة 2.4% من صادرات العالم السلعية، محققة نمواً بنسبة 41%؛ وفي حال التعامل مع دول الاتحاد الأوروبي كمجموعة تقفز الإمارات لتحتل المرتبة 7 عالمياً، وذلك بحسب تقرير "توقعات وإحصاءات التجارة العالمية" الصادر عن منظمة التجارة العالمية أمس الأربعاء 5 أبريل 2023.

"الميزان التجاري


وتشير إحصاءات المنظمة أن الإمارات حققت في ميزانها التجاري فائضاً قدره 174 مليار دولار من تجارتها السلعية، وكذلك 59 مليار دولار في الخدمات، كما أوضح التقرير أن تجارة الإمارات من السلع تجاوزت حاجز التريليون دولار (1.024) تريليون دولار، وكذلك ما قيمته 249 مليار دولار من الخدمات، أي أن تعاملات الإمارات التجارية من السلع والخدمات مع العالم بلغت 1.273 تريليون دولار، وبفائض بلغ 233 مليار دولار خلال عام 2022.

وتحتل دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة الأولى على مستوى الشرق الأوسط وإفريقيا في صادرات وواردات السلع والخدمات، وحافظت على مكانتها كأهم سوق للصادرات والواردات السلعية على مستوى دول الشرق الأوسط وإفريقيا."



 
الإمارات ساهمت ب2.4٪ من صادرات العالم من السلع في 2022

صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد: نحن دولة اقتصادية وأولوياتنا الوطنية اقتصادية



 
ما شاء الله رقم ضخم للغاية خصوصا صادرات الخدمات 249 مليار !!!
 


الدول التي لا تهتم بالتنمية الإقتصادية : لا !

لا يمكنك مضاعفة صادرات السلع من 300 مليار إلى 600 مليار دولار خلال سنتين فقط

هذا غير ممكن


woman.png



الدول التي تركز على الربح و تحقيق فائض في الميزان التجاري بدل إفتعال عداوات مجانية مع جيرانها :


شاهد وتألم
حتى تتعلم

image.jpg
 
من يريد النمو عليه بالاهتمام بالصناعه والتجاره والزراعه وكل ما تمتلكه بلده من امكانيات وتصدير الفائض
الاقتصاد بيقول كده
 
وبأذن الله سيكون عام 2023 افضل



وبحسب منظمة التجارة العالمية بلغ تعاملات الإمارات من السلع والخدمات 1.27 تريليون دولار في 2022 وبفائض لصالحنا بلغ 233 مليار دولار
 
السالفة قائمة على استيراد واعادة التصدير
..
يستوردون ثم يصدرون نفس السلع ونصفها الى المملكة العظمى تحت مسمى الصناعة المحلية ... باختصار موعدنا 2024 وشروطها .... محد يزعل ياشباب الانتقاد البناء مطلوب

كان الاحرى ان يذكرون وجهات التصدير لترون ان المملكة أكبر مستورد منهم.
 
ابناء العمومة فالخليج بدأو بجد وإجتهاد وبعقلية إقتصادية عبقرية وبفترة زمنية تعد قصيرة مقارنة بغيرها قفزو قفزات مبهرة جداً وغير مسبوقة بتاريخ المنطقة ومن الأعلى فالعالم فالنهوض الإقتصادي بمدى قصير بصادرات برقم قياسي 600 مليار دولار
ورغم قلة الإمكانيات والعدد والمساحة نوعاً ما لكن كل ذلك يختفي بحضور العقلية العبقرية بجانب الإرادة والإجتهاد + لايوجد بقاموسهم إختلاق الأعذار الى الوقوع فريسه بتصديقها

حقيقة التجربة الإماراتية لم تأخذ حقها الإعلامي بمحيطنا العربي بعكس لو كانت الامارات خارج الخليج سيأخذونها مثل اعلى فالنجاح الإقتصادي وعلى كافة المستويات وهو حقيقة راسخة أمامنا،
بن زايد بن راشد قامات وطنية عبقرية قل نظيرها يحق لشعوبهم الفخر بهم.
 
*اعادة التصدير*

الصادرات الوطنية غير النفطية تسجل 366 مليار درهم في 2022 بنمو 6 % و38% و52% مقارنة مع 2021 و2020 و2019 على التوالي في مؤشر على نجاح خطط التنويع الاقتصادي.

• عمليات إعادة التصدير تتخطى في 2022 حاجز 600 مليار درهم مسجلةً 614.6 مليار درهم بنمو 14 % مقارنة مع 2021.
 
الصادرات الإماراتية : 600 مليار دولار
الصادرات المصرية : 54 مليار

امكانيات كبيرة لكن اختلاق اعذار
وهناك امكانيات اقل لكن عقلية عبقرية ولا وجود للأعذار بقاموسهم



قال الدكتور مصطفى مدبولي ، رئيس الوزراء، إن صادرات مصر فى 2022 ارتفعت لـ 53.8 مليار دولار، مقارنة بـ45 مليار دولار العام الماضى،
 
السالفة قائمة على استيراد واعادة التصدير
..
يستوردون ثم يصدرون نفس السلع ونصفها الى المملكة العظمى تحت مسمى الصناعة المحلية ... باختصار موعدنا 2024 وشروطها .... محد يزعل ياشباب الانتقاد البناء مطلوب

كان الاحرى ان يذكرون وجهات التصدير لترون ان المملكة أكبر مستورد منهم.



على مستوى التكتلات الاقتصادية العالمية، كانت الدول الآسيوية غير العربية الشريك الرئيسي والأول في التجارة غير النفطية لدولة الإمارات خلال أول 9 شهور من عام 2022، والتي استحوذت على 39% من التجارة غير النفطية للدولة و38% من صادراتها و29% من إعادة التصدير، كما استأثرت بنسبة 44.4% من واردات الإمارات غير النفطية، فيما جاءت الدول الأوروبية في المركز الثاني، تليها دول المجلس التعاون الخليجي، ثم الدول الإفريقية غير العربية، تليها الدول العربية الأخرى، ومجموعة الدول الأمريكية.
 
عودة
أعلى