صحيح و لهذا قيض الله آل سعود ومن معهم لإستعمال تلك الموارد في خدمة بيته وحجاجه
ولو لا النفظ لم يكن آل سعود فعلوا شيء عدى دعوة إلى مؤتمرات ليأتي فلان وعلان ويشترط شروط مقابل دراهم معدودة لخدمة بيت الله كما فعلوا قبل إكتشاف النفظ فالحمد لله الذي أعتز بيته
غير صحيح الملك عبدالعزيز آل سعود بدأ برعاية المسجد الحرام مباشرة عندما ضمّ الحجاز للدولة وهذه بعض التواريخ حتى قبل إكتشاف النفط في المملكة والدولة لا زالت في بدايتها
عام 1343
دخول الملك عبد العزيز إلى مكة المكرمة.
عام 1344
أمر الملك عبد العزيز بتشكيل مجلس إدارة الحرم.
عام 1345
وضع السرادقات في صحن المسجد لتقي المصلين حر الشمس.
عام 1346
الانتهاء من ترميم أروقة المسجد الحرام وطلاء الجدران والأعمدة وإصلاح قبة زمزم، ومظلة إبراهيم، وشاذروان الكعبة، وتبليط المسعى بالحجر الصوان المربع وبناؤه بالنورة، وإزالة نواتئ الدكاكين التي ضيقت المسعى، كما تم تركيب مظلات على حاشية صحن الطواف لوقاية المصلين من حرارة الشمس، ثم عملت مظلات ثابتة في أطراف الصحن مثبتة بالأروقة، تنشر وتلف عند الحاجة.
وفي هذه السنة أيضا أمر الملك عبد العزيز بتأسيس أول مصنع لكسوة الكعبة المشرفة، كما أمر بعمل سبيلين لماء زمزم مع تجديد السبيل القديم.
وفي هذه السنة أيضا أمر الملك عبد العزيز بتأسيس أول مصنع لكسوة الكعبة المشرفة، كما أمر بعمل سبيلين لماء زمزم مع تجديد السبيل القديم.
عام 1347
تجديد مصابيح الإنارة في المسجد الحرام وزيادتها حتى بلغت نحو ألف مصباح.
عام 1354
إصلاح الحجر المفروش على مدار المطاف، وإصلاح أرض الأروقة، وترميم وترخيم عموم المسجد، وتجديد الألوان، وإزالة كل ما به تلف، كما تم إزالة الحصباء القديمة واستبدالها بأخرى جديدة.
وسبب دعوته الحقيقي للمؤتمر كانت كما قال الأخ م @ماجلان
وسبب دعوته الحقيقي للمؤتمر كانت كما قال الأخ م @ماجلان
فيه سبب آخر للمؤتمر و هو السبب الحقيقي.
و هو ان الملك عبدالعزيز قبل دخوله جدة قد قطع وعداً بإن يكون تقرير مصير الحجاز بيد المسلمين و ان يُعقد مؤتمراً لذلك.