تكسير آلة «العود» مرة أخرى!

إنضم
1 أكتوبر 2022
المشاركات
1,150
التفاعل
1,237 8 1
الدولة
Saudi Arabia

تكسير آلة «العود» مرة أخرى!​

  • كتاب ومقالات الأربعاء 22 مارس 2023 00:26
  • عقل العقل
  • 1565.jpg
-A+A
عقل العقل
انتشر في الأيام الماضية مقطع لأحد الشباب وهو ممسك بيديه آلتي «عود» موسيقية إحداهما كبيرة الحجم والأخرى صغيرة، ولا أعرف سبب التباين بالحجم بينهما أم أن السبب للفت الأنظار للمشهد الفانتازي قبل عملية التكسير لهذه الآلات الموسيقية العربية الضاربة أوتارها بالتاريخ. قام بإلقاء خطبة قصيرة كرر فيها أنه يعتزل الفن وعزف العود ويلعن الشيطان ويدعو بالثبات، مثل هذا التصرف والخطاب قد يكون مقبولاً إذا كان بينه وبين نفسه وفي مكان خاص وهذا من حقه بلا شك، لكن أن يقوم بعملية تكسير وقفز فوق هذه الآلة الرقيقة التي تبعث الألحان الشجية وتثير العواطف في مكان عام فهو يبعث برسالة سلبية للمجتمع ويخطّئ من يقومون بالعزف والغناء والفن بشكل عام. الآن الثقافة والفنون بكافة أشكالها تلقى الرعاية الكاملة من قبل الجهات الرسمية وأنشأت وزارة للثقافة والفنون، ومن ضمنها الموسيقى تعليماً وممارسة في المجتمع، فهناك هيئة تعنى بالموسيقى بكافة أشكالها، حيث أقيمت أيام ومهرجانات للموسيقى العربية وحضرت فرق موسيقية عربية وغربية تعنى بالموسيقى الكلاسيكية وأقامت المهرجانات الشعبية وللمهتمين في مدن المملكة، وزارة الثقافة أنشأت صندوقاً للتنمية الثقافية يدعم الأنشطة الفنية ومنها معاهد تعليم الموسيقى الخاصة المنتشرة في المملكة والمتاحة للجنسين صغاراً وكباراً، هذه النهضة الثقافية ومنها الموسيقية في بدايتها بعد عقود طويلة من محاربتها وتحريمها من تيارات دينية متشددة كانت تقيم حفلات تكسير الآلات الموسيقية وخاصة آلة «العود» في المخيمات الصيفية والمدارس والندوات التي كانوا يقيمونها خاصة في أوقات الإجازات الصيفية، مثل هذه الحادثة تذكرنا بتلك الممارسات الظلامية من بعض الجماعات المتشددة التي اختطفت المجتمع لعقود طويلة وحرّمت الفرح في حياته حتى أننا كنا نعيش في موسم حزناً طويلاً، حتى أعراسنا كانت كئيبة وأقرب إلى الحزن والصمت رغم أن ما كان يمارس فيها من رقصات هي في غالبيتها من الألوان الشعبية، رغم ذلك منعت وحرّمت في المجتمع وفرض المنع بتفسيرات دينية ضيقة تحرّم الفرح بكافة أشكاله.
 
مثال على الليبرالجية في الجرائد الرسمية كعكاظ

لكن نقول جاء الإسلام غريباً و سيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء
 
تحريض غبي ومحاولة تسجيل موقف.. كل واحد حر في ماله واعتقاده
 
التوبة من شيئ لاتستلزم التصوير والدراما
خلاص بين وبين ربك يامسلم

لكن عادي فيه متخلفين كسروا رسيفرات بي إن سبورت وحرقوا العود الصناعة التركية
قالك يسجل موقف وطني
 
مثال على الليبرالجية في الجرائد الرسمية كعكاظ

لكن نقول جاء الإسلام غريباً و سيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء
انت تحتاج احد يتفضى لك ويراقبك👁️ عشان نفهم ايش نظرتك للعالم
 
التوبة من شيئ لاتستلزم التصوير والدراما
خلاص بين وبين ربك يامسلم

لكن عادي فيه متخلفين كسروا رسيفرات بي إن سبورت وحرقوا العود الصناعة التركية
قالك يسجل موقف وطني
غيره كان ينشر وهو يتراقص طربا خل الناس تكون بين شد وجذب عشان يصير فيه توازن لا نميل يسار بقوة ولايمين بقوة
 
الاسلوب ذا تخلف وتشويه للدين التوبه بالاعتزال وليس بذي الحركات الي تسيء للدين
 
انت تحتاج احد يتفضى لك ويراقبك👁️ عشان نفهم ايش نظرتك للعالم
ليش؟ هههههههههههه 😂😂😂😂 أنا مع الحق ضد الباطل و أهله و مع الضعيف و المسكين ضد القوي و عصبته كما أمرنا ديننا الحنيف لست إخوانياً و لا سرورياً و لا حزبياً الحمد لله ها اقتنعت و لا
 
الاسلوب ذا تخلف وتشويه للدين التوبه بالاعتزال وليس بذي الحركات الي تسيء للدين
تسيىء لدين انه كسر عود🙂 يارب المره الجايه مايكسر بيانو عشان مايشوه سمعته ولاحد يدخل الدين واللي كان داخله بيلحد (كسر الايادي ولاكسر البيانو)
 
ليش؟ هههههههههههه 😂😂😂😂 أنا مع الحق ضد الباطل و أهله و مع الضعيف و المسكين ضد القوي و عصبته كما أمرنا ديننا الحنيف لست إخوانياً و لا سرورياً و لا حزبياً الحمد لله ها اقتنعت و لا
لو ابي اشبهك بشخصية احد بشبهك بواحد اخر اسمه ترافليزم AKA الصوفي ماعرفتله مره تشوفه متدين مره تشوفه مع اللي ضد الدين
 
لو ابي اشبهك بشخصية احد بشبهك بواحد اخر اسمه ترافليزم AKA الصوفي ماعرفتله مره تشوفه متدين مره تشوفه مع اللي ضد الدين
هههههههههه متى وقفت مع اللي ضد الدين أن تكون متدين لا يعني أن تكون متطرف و طائفي ضد الشيعة إلا إذا فرضت علينا الحرب هنا لابد من اتخاذ موقف متشدد تجاه الشيعة خصوصاً في اليمن
 
التوبه بين العبد و ربه و الشخص يستر على نفسه وما تكون توبته للشهره او يستغل ماضيه المخزي قبل التوبه للضهور و الشهره مثل النماذج الي كانت تطلع سابقا و يسولف انا مره كنت محشش و مره كنت سكران ومره مدري ايش

انا ضد الاثنين كاتب المقال اولا و تائب التواصل الاجتماعي
 
عودة
أعلى