ضغوط غربية على الإمارات بسبب نشاطها التجاري مع روسيا

إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
19,495
التفاعل
67,051 832 0
الدولة
Saudi Arabia
يضغط الحلفاء الغربيون على الإمارات لوقف صادراتها من السلع الحيوية إلى روسيا، مع استمرار مساعيهم لتجفيف مصادر موسكو المالية لتقويض قدراتها على تمويل الحرب في أوكرانيا، بحسب تقرير لصحيفة " ".
وقام مسؤولون من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، في الأسابيع الأخيرة، بزيارة الدولة الخليجية الثرية لتوضيح "النطاق الواسع النطاق لقيودهم التجارية على موسكو، والضغط على المسؤولين الإماراتيين لتضييق الخناق على الخرق المزعوم للعقوبات"، وفق ما كشفه أشخاص حضروا المباحثات.
وتشعر حكومة الولايات المتحدة بـ"القلق" من أن تصبح الإمارات مركزا لشحن عناصر مثل الإلكترونيات التي يمكن أن تستخدمها موسكو في المجالات العسكرية، بحسب الصحيفة التي تشير إلى أن الحلفاء الغربيين، أبدوا مخاوف مما يطلق عليه "إعادة التصدير"، حيث يتم توجيه البضائع عبر الإمارات لتجاوز القيود المفروضة، وفقا لأشخاص مطلعين على المناقشات.
وانضم جيمس أوبراين، رئيس مكتب تنسيق العقوبات الأميركي إلى المبعوث المكلف بعقوبات الاتحاد الأوروبي ديفيد أوسوليفان، وديفيد ريد، مدير مديرية العقوبات في المملكة المتحدة، في زيارة إلى الإمارات، الشهر الماضي، لمناقشة الموضوع مع المسؤولين الإماراتيين.
وكشف مسؤول غربي للصحيفة: "مطلبنا الرئيسي للإمارات، هو وقف عمليات إعادة التصدير والاعتراف بأن إعادة التصدير هذه إشكالية"، مضيفا أن "المحادثات مستمرة".
وتضاعفت صادرات الأجزاء الإلكترونية من الإمارات إلى روسيا بأكثر من سبعة أضعاف العام الماضي، منتقلة إلى ما يقرب من 283 مليون دولار، مما يجعل هذه الفئة أكبر نوع من المنتجات التي يتم شحنها نحو موسكو ، وفقا لبيانات الجمارك الروسية التي حللتها مؤسسة "Free Russia".
كما تضاعفت صادرات الإمارات من الرقائق الإلكترونية نحو روسيا بـ15 مرة في عام 2022 مقارنة بالعام الذي سبق. وقفزت التجارة في هذه المنتجات إلى 24.3 مليون دولار العام الماضي من 1.6 مليون دولار في عام 2021.
كما صدرت الدولة الخليجية 158 طائرة بدون طيار إلى روسيا العام الماضي، بقيمة تقارب 600 ألف دولار، وفقا لبيانات الصحيفة.
وكانت الدول الغربية قد فرضت سلسلة من العقوبات في أعقاب الغزو الذي أطلقه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في 24 فبراير من العام الماضي، حيث واجهت موسكو مجموعة من القيود التجارية والمالية التي هدفت إلى شل الاقتصاد وعزل روسيا عالميا.
وتسببت هذه الإجراءات في انهيار الروبل، وشل حركة النظام المصرفي، وتوقفت أغلب الشركات العالمية عن تصدير السلع الحيوية إلى روسيا، وخاصة السلع التقنية التي تحتاجها الآلة العسكرية الروسية.
وتأتي المناقشات مع الإمارات في الوقت الذي يحوّل فيه الحلفاء الغربيون تركيزهم من فرض حزمة عقوبات جديدة على روسيا، نحو تشديد المراقبة على مدى التزام القطاع الخاص بالعقوبات المفروضة، وفقا للفاينانشيال تايمز.
وصرح ديفيد أوسوليفان للصحيفة، الشهر الماضي أن الدول الغربية سجلت "ارتفاعات غير عادية" في حجم التبادل التجاري بين روسيا وبعض الدول التي لم يسميها.
ويراقب حلفاء أوكرانيا الغربيون، دول الإمارات وتركيا ودول آسيا الوسطى والقوقاز. ويُنظر إلى الدولة الخليجية على أنها وجهة مفضلة للأثرياء الروس الباحثين عن ملاذات آمنة لأصولهم.
ويريد المسؤولون الأميركيون، بحسب الصحيفة، التأكيد على العواقب التي يحتمل أن تواجه الشركات المشاركة في تسهيل تدفق البضائع التي يمكن للجيش الروسي استخدامها في حربه على أوكرانيا.
وقال رئيس مكتب تنسيق العقوبات بوزارة الخارجية الأميركية، جيمس أوبراين، إن "جزءا من الرسالة الموجهة للقطاع الخاص - في أي من هذه البلدان - هو أنهم يلعبون الروليت"، في إشارة إلى لعبة حظ مميتة ظهرت في روسيا.
وأضاف المسؤول الأميركي، أن أي شخص يتاجر في هذه البضائع، يخضع الآن لعقوبات لأن بعض البضائع التي يشحنها نحو روسيا تستعمل في ساحة المعركة.
وتصنف الإمارات نفسها كقوة إقليمية محايدة، وتُوازن بين روابطها الأمنية والتاريخية المتينة مع الشركاء الغربيين، وعلاقات متزايدة مع القوى العسكرية والاقتصادية الأخرى مثل روسيا والصين.
ولطالما كانت دبي مركز إعادة التصدير الأبرز في المنطقة، ولا يزال ميناء جبل علي أحد أكبر مناطق إعادة الشحن في العالم.
وفي محاولة لتشديد المراقبة على مراكز التصدير العالمية، أصدر الاتحاد الأوروبي إجراءات جديدة أواخر العام الماضي تمكنه من معاقبة الأفراد الذين يساعدون الشركات الأوروبية على التهرب من العقوبات.

ومن بين الإجراءات الأوروبية، طلب الحصول على معلومات محينة حول ما تصدره الإمارات فعلا إلى روسيا، وسط شكاوى من "غياب الوضوح".
من جانبه، قال مسؤول إماراتي، "إن دولة الإمارات، تدرك دورها الحاسم في حماية سلامة النظام المالي العالمي"، مؤكدا أن بلاده "تأخذ هذه المسؤولية على محمل الجد، ولديها إجراءات واضحة وقوية للتعامل مع الكيانات الخاضعة للعقوبات"، حسبما نقلته الصحيفة.

وحذر نائب وزير الخزانة الأميركي، والي أديمو، في حديثه الأسبوع الماضي حول موضوع العقوبات الغربية، مما وصفه بـ "أساليب مقلقة في العديد من البلدان، التي عمل الكرملين على "تعميق علاقاته المالية وتدفقاته التجارية منها".

وأضاف أن الولايات المتحدة وشركاؤها سيعملون "بأدوات اقتصادية مختلفة"، إذا كانت هذه الدول غير راغبة في "القضاء على التهرب من العقوبات".
كما قام بريان نيلسون، وكيل وزارة الخزانة الأميركية لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، بزيارة دولة الإمارات العربية المتحدة الشهر الماضي.

وانتقل آلاف الروسيين إلى الإمارات، لافتتاح شركات وشراء عقارات في هذا المركز التجاري والسياحي الخليجي. وأثار هذا التدفق مخاوف في الدول الغربية من أن البعض قد يخفي تورط الأوليغارش الخاضعين للعقوبات.=

وقالت الإمارات، التي وافقت على ترخيص للبنك الروسي "إم تي إس"، إنها تدرس الخيارات بعد أن أقرت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة عقوبات على البنك الشهر الماضي.

وأعلن الاتحاد الأوروبي، الأسبوع الماضي أن التكتل وافق على حزمة عقوبات جديدة على روسيا، في الذكرى السنوية الأولى لغزو أوكرانيا.
وتشمل الحزمة العاشرة التي يفرضها الاتحاد الأوروبي منذ بدء الغزو الروسي في 24 فبراير 2022، "إجراءات مقيّدة موجهة ضد أفراد وكيانات داعمة للحرب وتنشر الدعاية أو تسلم طائرات مسيرة تستخدمها روسيا في الحرب".

وتأتي حزمة العقوبات الأوروبية، بعدما أعلنت الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، التعاون مع حلفائها في مجموعة السبع، لفرض عقوبات واسعة على روسيا، بعد عام على بدء غزو أوكرانيا.

وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية، الجمعة الماضي، فرض عقوبات جديدة على روسيا استهدفت تحديدا بنوكا وشركات وأفرادا في قطاعات المعادن والمناجم والمعدات العسكرية وأشباه الموصلات، مع ملاحقة أكثر من 30 شخصية وشركة من سويسرا وألمانيا ودول أخرى لمساعدتها موسكو في تمويل حربها على أوكرانيا التي دخلت عامها الثاني.

وقالت الوزارة، في بيان، إن العقوبات الجديدة، التي أُعلنت في الذكرى الأولى للغزو الروسي، تستهدف 22 شخصية روسية و83 كيانا، في تحرك قالت واشنطن إنه سيسهم في زيادة عزلة روسيا عن الاقتصاد العالمي.

واستهدفت تحديدا بنوكا وشركات وأفرادا في قطاعات المعادن والمناجم والمعدات العسكرية وأشباه الموصلات، مع ملاحقة أكثر من 30 شخصية وشركة من سويسرا وألمانيا ودول أخرى لمساعدتها موسكو في تمويل حربها على أوكرانيا التي دخلت عامها الثاني.

وقالت الوزارة، في بيان، إن العقوبات الجديدة، تستهدف 22 شخصية روسية و83 كيانا،
في تحرك قالت واشنطن إنه سيسهم في زيادة عزلة روسيا عن الاقتصاد العالمي.




 
1677790450543.png



شنت الولايات المتحدة حملة قمع متجددة على الدول والأفراد الذين يساعدون الكرملين في التهرب من العقوبات الغربية وسط مخاوف متزايدة من أن روسيا تغذي الحرب في أوكرانيا من خلال توجيه الواردات عبر دول مثل الإمارات العربية المتحدة وتركيا.

تأتي الدفعة التي قامت بها وزارة الخزانة الأمريكية ، والتجارة والعدل ، والتي حصلت صحيفة فاينانشيال تايمز على تفاصيلها لأول مرة ، في الوقت الذي يزداد فيه اعتقاد الحلفاء الغربيين أن تركيا والإمارات العربية المتحدة ، وكذلك دول في آسيا الوسطى والقوقاز ، ظهرت على أنها ضعيفة. روابط في جهودهم لعزل روسيا اقتصاديًا وعسكريًا.

وقال ماثيو أكسلرود ، مساعد وزير التجارة لإنفاذ الصادرات ، في بيان : "أولئك الذين يحاولون دعم آلة بوتين الحربية من خلال التهرب من ضوابط التصدير والعقوبات الخاصة بنا سيحاسبون". قالت إليزابيث روزنبرغ ، مساعدة وزير الخزانة لشؤون تمويل الإرهاب والجرائم المالية ، في حدث مغلق يوم الخميس أن الإمارات كانت أيضًا "بلدًا محط اهتمام" للولايات المتحدة


قالت روزنبرغ إن الشركات الإماراتية صدرت ما قيمته أكثر من 18 مليون دولار من البضائع إلى "كيانات روسية مصنفة في الولايات المتحدة" بين يوليو ونوفمبر من عام 2022.

وأضافت أن 5 ملايين دولار من ذلك كانت "بضائع أمريكية المنشأ تخضع لسيطرة الولايات المتحدة على الصادرات إلى روسيا". بما في ذلك "أجهزة أشباه الموصلات ، يمكن استخدام بعضها في ساحة المعركة". وقالت: "هذه الأنواع من الأرقام هي أساس مشاركتنا مع القطاع الخاص ، حتى نتمكن من توضيح عواقب انتهاك العقوبات وضوابط التصدير ، ومناقشة الأنشطة عالية المخاطر ، والتصرف عند الضرورة".


وكجزء من جهودهم ، أصدرت الوكالات الأمريكية الثلاث "مذكرة امتثال" بشأن "استخدام وسطاء تابعين لجهات خارجية أو نقاط إعادة شحن للتهرب من العقوبات وضوابط التصدير الروسية والبيلاروسية". يتضمن ذلك قائمة "العلامات الحمراء" التي يجب أن تبحث عنها الشركات فيما يتعلق بالتهرب المحتمل من العقوبات ، مع تحديد دول معينة بما في ذلك الصين وأرمينيا وتركيا وأوزبكستان التي يقول الحلفاء الغربيون إنها تُستخدم بشكل شائع "كنقاط شحن" من أجل " إعادة توجيه العناصر المحظورة بشكل غير قانوني إلى روسيا أو بيلاروسيا ".

وقال مسؤول من الدولة الخليجية: "إن الإمارات العربية المتحدة تدرك دورها الحاسم في حماية سلامة النظام المالي العالمي". "إن دولة الإمارات العربية المتحدة تأخذ هذه المسؤولية على محمل الجد ، ولديها عمليات واضحة وقوية للتعامل مع الكيانات الخاضعة للعقوبات.


 
مشاهدة المرفق 555720


شنت الولايات المتحدة حملة قمع متجددة على الدول والأفراد الذين يساعدون الكرملين في التهرب من العقوبات الغربية وسط مخاوف متزايدة من أن روسيا تغذي الحرب في أوكرانيا من خلال توجيه الواردات عبر دول مثل الإمارات العربية المتحدة وتركيا.

تأتي الدفعة التي قامت بها وزارة الخزانة الأمريكية ، والتجارة والعدل ، والتي حصلت صحيفة فاينانشيال تايمز على تفاصيلها لأول مرة ، في الوقت الذي يزداد فيه اعتقاد الحلفاء الغربيين أن تركيا والإمارات العربية المتحدة ، وكذلك دول في آسيا الوسطى والقوقاز ، ظهرت على أنها ضعيفة. روابط في جهودهم لعزل روسيا اقتصاديًا وعسكريًا.

وقال ماثيو أكسلرود ، مساعد وزير التجارة لإنفاذ الصادرات ، في بيان : "أولئك الذين يحاولون دعم آلة بوتين الحربية من خلال التهرب من ضوابط التصدير والعقوبات الخاصة بنا سيحاسبون". قالت إليزابيث روزنبرغ ، مساعدة وزير الخزانة لشؤون تمويل الإرهاب والجرائم المالية ، في حدث مغلق يوم الخميس أن الإمارات كانت أيضًا "بلدًا محط اهتمام" للولايات المتحدة


قالت روزنبرغ إن الشركات الإماراتية صدرت ما قيمته أكثر من 18 مليون دولار من البضائع إلى "كيانات روسية مصنفة في الولايات المتحدة" بين يوليو ونوفمبر من عام 2022.

وأضافت أن 5 ملايين دولار من ذلك كانت "بضائع أمريكية المنشأ تخضع لسيطرة الولايات المتحدة على الصادرات إلى روسيا". بما في ذلك "أجهزة أشباه الموصلات ، يمكن استخدام بعضها في ساحة المعركة". وقالت: "هذه الأنواع من الأرقام هي أساس مشاركتنا مع القطاع الخاص ، حتى نتمكن من توضيح عواقب انتهاك العقوبات وضوابط التصدير ، ومناقشة الأنشطة عالية المخاطر ، والتصرف عند الضرورة".


وكجزء من جهودهم ، أصدرت الوكالات الأمريكية الثلاث "مذكرة امتثال" بشأن "استخدام وسطاء تابعين لجهات خارجية أو نقاط إعادة شحن للتهرب من العقوبات وضوابط التصدير الروسية والبيلاروسية". يتضمن ذلك قائمة "العلامات الحمراء" التي يجب أن تبحث عنها الشركات فيما يتعلق بالتهرب المحتمل من العقوبات ، مع تحديد دول معينة بما في ذلك الصين وأرمينيا وتركيا وأوزبكستان التي يقول الحلفاء الغربيون إنها تُستخدم بشكل شائع "كنقاط شحن" من أجل " إعادة توجيه العناصر المحظورة بشكل غير قانوني إلى روسيا أو بيلاروسيا ".

وقال مسؤول من الدولة الخليجية: "إن الإمارات العربية المتحدة تدرك دورها الحاسم في حماية سلامة النظام المالي العالمي". "إن دولة الإمارات العربية المتحدة تأخذ هذه المسؤولية على محمل الجد ، ولديها عمليات واضحة وقوية للتعامل مع الكيانات الخاضعة للعقوبات.


:rolleyes:
 
لاحظت الإمارات لا تلتزم بالعقوبات ضد إيران و تتاجر مع إيران بالمليارات و كذلك مع الروس لغز ؟
 
قبل ٩ شهور كتبت ان امريكا في نهاية المطاف ستلتفت للامارات لخرقها العقوبات علي روسيا.. لان امارة مثل دبي تطمح في المتاجرة بالازمة والخروج بمربح منها
 
عمليات بيع النفط الروسي للهند بالدرهم الاماراتي كانت الشعرة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة للامريكان
 
عقوبات ايران ضحك على الدقون
شوف تومان الايراني قبل و بعد العقوبات
قبل العقوبات و خروج ترامب من الاتفاق النووي كان
3000 تومان يساوي دولار واحد
الان 62000. تومان يساوي دولار واحد
يعني نزل تومان الايراني 21 ضعف
و لهذا السبب خلال 4 سنوات صارت اكثر من 3 مظاهرات كبري
في ايران رواتب عادية بين مليونين الي 10 ملايين
يعني الي كان ياخذ راتب قبل الحصار ترامب
1000 دولار الحين مع زيادة الرواتب ياخذ اقل من 200 دولار و الاسعار الاجناس المستورده وصل لعشرين ضعف
ايران من الدول الي تنتج و لديها زراعة و صناعة لو لا هذا لكان منتهي تحت الحصار
تخيل صار لهم اكثر من 44 سنة ممنوع بيع حتي قطع غيار طائرات المدنية
سلاحهم الجوي مال سنة ١٩٧٠
اف 4 و اف ١٤
و تقول عقوبات على ايران ضحك على الذقون
قليلا من الواقعية يا اخي
 
عمليات بيع النفط الروسي للهند بالدرهم الاماراتي كانت الشعرة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة للامريكان
مش حيحصل حاجة .. مجرد كلام و تهويش اعتقد
الامريكان مش حيعملو شئ للخليج اطلاقا بهذه الصرامة في هذا الوقت من العالم .. ممكن من تحت الطاولة او خلف الغرف اللهجة تتغير او يتم ايجاد حلول بس دا مش معناه التطرف من الخليج مع روسيا ايضا هنالك حدود

امريكا تستطيع ان تؤذي الخليج بايران فقط و هيا افضل مقاربة ، اي شئ اخر راينا ما قد يؤدي اليه العام الماضي
 
مش حيحصل حاجة .. مجرد كلام و تهويش اعتقد
الامريكان مش حيعملو شئ للخليج اطلاقا بهذه الصرامة في هذا الوقت من العالم .. ممكن من تحت الطاولة او خلف الغرف اللهجة تتغير او يتم ايجاد حلول بس دا مش معناه التطرف من الخليج مع روسيا ايضا هنالك حدود

امريكا تستطيع ان تؤذي الخليج بايران فقط و هيا افضل مقاربة ، اي شئ اخر راينا ما قد يؤدي اليه العام الماضي
وايضاً الامريكان يريدون سحب اكبر عدد من الدول للمعسكر الغربي ضد روسيا فمبالك بدولة منتجة للنفط .
اتوقع فقط تصاريح للاعلام لاغير .
 
ما نوع العقاب الامريكي للامارات ؟ .
اي عقوبات بنكية كفيلة بشل الامارات و بدء حركة هجرة جماعية للشركات الاجنبية
الموضوع ليس مزحة وحسب
لكن بنفس الوقت ان حدث ذلك
سيكون هنالك بالمنطقة احد سيستقطب كثير من هذه الشركات
 
سلاحهم الجوي مال سنة ١٩٧٠
اف 4 و اف ١٤
ايران دولة ميليشياوية ، والسلاح الجوي هو من بقايا الشاه ... تقدر تطلب اسلحة من روسيا ... روسيا سلمت ايران s300 ، واخر شئ سلمتهم su35 المصرية
 
ايران دولة ميليشياوية ، والسلاح الجوي هو من بقايا الشاه ... تقدر تطلب اسلحة من روسيا ... روسيا سلمت ايران s300 ، واخر شئ سلمتهم su35 المصرية
ايران لقبل سنتين كان ممنوع استراد اي سلاح
سالفة اس ٣٠٠ الروسي وصلت للمحاكم اذا ماتدري
االان بعد حرب الروس و اوكراين لاول مرة من الممكن بعد اكثر من 44 سنة ايران تحصل على طائرات جديدة
 
مش حيحصل حاجة .. مجرد كلام و تهويش اعتقد
الامريكان مش حيعملو شئ للخليج اطلاقا بهذه الصرامة في هذا الوقت من العالم .. ممكن من تحت الطاولة او خلف الغرف اللهجة تتغير او يتم ايجاد حلول بس دا مش معناه التطرف من الخليج مع روسيا ايضا هنالك حدود

امريكا تستطيع ان تؤذي الخليج بايران فقط و هيا افضل مقاربة ، اي شئ اخر راينا ما قد يؤدي اليه العام الماضي
لا حصل فعلا.. وامريكا فرضت عقوبات على بنك MTS الروسي اللي للتو تم منحه ترخيص وفتح فرع في ابو ظبي ويعتبر احد قنوات التهرب من العقوبات
 
ايران لقبل سنتين كان ممنوع استراد اي سلاح
سالفة اس ٣٠٠ الروسي وصلت للمحاكم اذا ماتدري
االان بعد حرب الروس و اوكراين لاول مرة من الممكن بعد اكثر من 44 سنة ايران تحصل على طائرات جديدة
يعني الروس فارضين على ايران عقوبات والصين كذلك ، وبعد حرب الروس مع الاوكران انفكت العقوبات
 
عودة
أعلى