مذبحة العمانيين .... زنجبار مقبرة العرب

عبدالناصر دعم ليبيا للانقلاب على السنوسي و دعم اليمن ودعم العراق بطرق مختلفه منها صوت العرب اللى جيشة الشعوب المغلوب على امرها للانقلاب على حكامها وانهاء الملكية.
وكان مسيطر على افريقيا سيطرة تامه
كان اجدر لو انه ابقى جنوده في سيناء بدلا من ارسالهم لاسقاط الحكم الملكي في اليمن
 
عبد الناصر ما له يد مباشر في مذبحه زنجبار ساس البلا كان من الانجليز .. لكن قبل الانقلاب تواصل سفير زنجبار في مصر العماني مع عبدالناصر للمساعدة وتم رفض الطلب

أتفق معك تماماً ساس البلاء كان من الإنجليز،
عبدالناصر كانت تدخلاته بطريقة غير مباشرة، ورفضه طلب المساعدة مؤشر على ذلك.

الإنجليز في الفترة ما بين 1840م إلى 1971م تاريخ انسحابهم من منطقة الخليج العربي كانوا من أخبث أخبث أخبث الناس على وجه البسيطة، مارسوا شتى أنواع الخبث والدهاء والمكر والحيّل في الكثير من الإمارات الخليجية واصطنعوا النزاعات الحدودية التي لازالت قائمة حتى يومنا هذا، وهذا لا يعني أن الآن ليسوا خبثاء، بل لازالوا خبثاء.

وبالمناسبة من قام بتهريب الأميرة العُمانية سالمة بنت سعيد بن سلطان البوسعيدي (سلطان عٌمان وزنجبار مؤسس الأمبراطورية العُمانية) في عام 1866م أو عام 1867م من زنجبار إلى عدن هو قبطان الباخرة الإنجليزية هاي كلاير، ومن ثم هروبها إلى ألمانيا.
وأعتقد أن الإنجليز كان يخططون الخطط لانتزاع سلطنة زنجبار من الأمبراطورية العُمانية منذ أمد طويل، وللأسف في بعض الفترات من تلك الحقبة الزمنية كانت سلطنة عُمان وزنجبار (الأمبراطورية العُمانية) تشهد الصراع في ظل انشغال شباب العائلة (الأخوة) بالحكم والتنافس عليه، فبعد وفاة مؤسس الأمبراطورية العُمانية حصل تنافس شديد بين الأبناء (الأخوة) خاصة ما حدث بين ثويني وتركي وبرغش وماجد أبناء السلطان سعيد بن سلطان البوسعيدي مؤسس الأمبراطوية،
صحيح أن بعد هذه الصراعات بين أبناء السلطان سعيد بن سلطان البوسعيدي هدأت الأوضاع، لكن الإنجليز منذ ذلك الوقت كانوا يضعون أعينهم على زنجبار لانتزاعها من الحكم العربي السلطاني العُماني حتى جاءت الفرصة في 1965م.
 
التعديل الأخير:

قصر العجائب.. إرثٌ عمانيٌ في زنجبار​

مشاهدة المرفق 555495

الصحوة – الشواهد على التاريخ العُماني في شرق إفريقيا، كثيرةُ وعديدة ، أبرزها “بيت العجائب” الذي يُعد من المعالم البارزة في مدينة زنجبار الحجرية في تنزانيا المدرجة في قائمة التراث العالمي ليونسكو منذ عام 2000.

عندما افتتاح قصر العجائب عام 1883م كان أحدث مبنى فى شرق إفريقيا، فقد سمي بهذا الاسم الفخم، لأنه كان الأول فى المنطقة الذى لديه كهرباء ومصعد، فمع الكهرباء والمصعد والمياه الجارية، كان هذا المبنى المدرج فى قائمة اليونسكو هو أحدث مبنى فى شرق إفريقيا عندما تم الانتهاء منه فى عام 1883.

وقصر العجائب بناه السلطان برغش بن سعيد بن سلطان ثاني سلاطين زنجبار في عام 1883م، وهو قصر فخم يتألف من أرضيات رخامية جميلة وجدران حجرية مرجانية وزخارف فضية، ولقد تم بناء القصر على الطراز العماني كقصر عربي فخم، ويحتوي على العديد من الآثار التي تقدم لمحة نادرة عن حقبة تاريخية ماضية، وإن قصر العجائب في زنجبار كان في يوم من الأيام أكثر المباني حداثة في شرق قارة إفريقيا، وكان أول مبنى في أفريقيا يوجد به كهرباء ومصعد كهربائي، وهذا القصر يمزج بين عناصر من الطراز الأوروبي والتقاليد الزنجبارية، وذلك من خلال تضمين أعمدة القصر من حديد الزهر ونقوش باب متقنة، وخرقة مرجانية، وفتحة الساحات المركزية، وسقوف المنغروف، والتي تشكل معاً إنجازاً معمارياً فريداً ، ويتزين المبنى بالكثير من النقوش القرآنية سواءً في أبوابه أو سقوفه.

وتذكر المصادر أن الباب الواسع لمدخل القصر كان من أجل دخول الفيلة إلى بهو القصر الرئيسي.

واتخذ السلطان برغش بيت العجائب بيتاً له قبل أن يتحول إلى قصر للتشريفات والاستقبالات الرسمية، بحسب وكالة الأنباء العمانية، واعتمدت مواد البناء المستخدمة فيه على المواد الخرسانية والفولاذ، ودخل المرجان أيضاً في استخدامات البناء، وهو واحد من ستة قصور بناها برغش بن سعيد، سلطان زنجبار الثاني، ويقال إنه يقع في موقع قصر الملكة الزنجبارية فطومة في القرن السابع عشر الميلادي.

لم يبق بيت العجائب قصراً، إذ أنه تحول إلى مبنى حكومي ومكتب للأمانة العامة للحكومة البريطانية في زنجبار في عام 1911، ثم تحول إلى مدرسة بعد عام 1964، ثم إلى متحف للحزب الأفرو-شيرازي، وقامت كوريا الشمالية بدعم تحويله لمتحف في تلك المرحلة، بحسب الوكالة، وهو يعمل كمتحف الآن ، ويعتبر وجهة ثقافية شهيرة، حيث يقدم المتحف معارض مخصصة للثقافة السواحيلية، كما ويبرز متحف القصر روابطه بالتاريخ العماني لزنجبار .

وانهار جزء من هذا المبنى التاريخي في نهاية عام 2020م ، وتمول سلطنة عُمان ترميم “بيت العجائب” في أعمال تستغرق 15 شهراً، وتكلف 6 ملايين دولار.. رغم أن المبنى لا يتواجد في عُمان إلا أن هذه الأيقونة العجيبة إرث عُماني تؤكد على الوجود العماني بشرق أفريقيا، حيث كانت زنجبار في يوم من الأيام عاصمة ثانية للإمبراطورية العمانية التي بسطت نفوذها على سواحل شرق أفريقيا، وأجزاء كبيرة من وسط أفريقيا، إضافةً إلى مساحات أخرى من الجزيرة العربية العمانية بحسب الوكالة .
مشاهدة المرفق 555496مشاهدة المرفق 555497

الحمدلله أنهم لم يدمروا قصر العجائب أو بيت العجائب الذي بناه السلطان برغش بن سعيد بن سلطان البوسعيدي،
والحمدلله تم إدراجه على قائمة التراث العالمي ليونسكو في عام 2000م ليظل شاهداً على الإرث والحكم العُماني في زنجبار وتنزانيا.

نحن دمروا لنا قلعة كانت تعتبر من العجائب، وهنا أقصد قلعة صبحا في الزبارة بشبه جزيرة قطر التي كانت تسمى بقلعة العجائب، في محاولة لطمس إرثنا وتاريخنا، وتم ذلك تحت سمع وأنظار الإنجليز وبمساعدة مباشرة من الإنجليز وذلك في الخمسينيات من القرن الماضي.

وأيضاً القوات البحرية البريطانية دمرت سور المنامة وقصفت قلعة بوماهر في المحرق وذلك في عام 1868م، وقفت البوارج البريطانية قبالة شواطئ المنامة وقبالة شواطئ المحرق وقصفت ودمرت هذين المعلمين في المنامة والمحرق.
 
أتفق معك تماماً ساس البلاء كان من الإنجليز،
عبدالناصر كانت تدخلاته بطريقة غير مباشرة، ورفضه طلب المساعدة مؤشر على ذلك.

الإنجليز في الفترة ما بين 1840م إلى 1971م تاريخ انسحابهم من منطقة الخليج العربي كانوا من أخبث أخبث أخبث الناس على وجه البسيطة، مارسوا شتى أنواع الخبث والدهاء والمكر والحيّل في الكثير من الإمارات الخليجية واصطنعوا النزاعات الحدودية التي لازالت قائمة حتى يومنا هذا، وهذا لا يعني أن الآن ليسوا خبثاء، بل لازالوا خبثاء.

وبالمناسبة من قام بتهريب الأميرة العُمانية سالمة بنت سعيد بن سلطان البوسعيدي (سلطان عٌمان وزنجبار مؤسس الأمبراطورية العُمانية) في عام 1866م أو عام 1867م من زنجبار إلى عدن هو قبطان الباخرة الإنجليزية هاي كلاير، ومن ثم هروبها إلى ألمانيا.
وأعتقد أن الإنجليز كان يخططون الخطط لانتزاع سلطنة زنجبار من الأمبراطورية العُمانية منذ أمد طويل، وللأسف في بعض الفترات من تلك الحقبة الزمنية كانت سلطنة عُمان وزنجبار (الأمبراطورية العُمانية) تشهد الصراع في ظل انشغال شباب العائلة (الأخوة) بالحكم والتنافس عليه، فبعد وفاة مؤسس الأمبراطورية العُمانية حصل تنافس شديد بين الأبناء (الأخوة) خاصة ما حدث بين ثويني وتركي وبرغش وماجد أبناء السلطان سعيد بن سلطان البوسعيدي مؤسس الأمبراطوية،
صحيح أن بعد هذه الصراعات بين أبناء السلطان سعيد بن سلطان البوسعيدي هدأت الأوضاع، لكن الإنجليز منذ ذلك الوقت كانوا يضعون أعينهم على زنجبار لانتزاعها من الحكم العربي السلطاني العُماني حتى جاءت الفرصة في 1965م.
على أيام وجودهم كان كقوة عظمى ترعى مصالحها الاقتصاديه والتجاريه وكان لهم منافسين ف المنطقه مثل الفرنسين وغيرهم وفرضت نفسها وبشروطها على القيادات المحليه
البريطانين كان لهم دور مباشر في عدم توحيد الشق الاسيوي مع الشق الافريقي عن طريق فرض تحيكم ع الطرفين ومنع حمله السيد ثويني ع زنحبار وكذلك كان دور في تسهيل عمليه الانقلاب ونزع السلطه من ايدي العرب
 
هذي الدماء البريئه اريقت بسبب اهوا احمق صاحب مشاريع وهميه ولايجيد غير الخطب الرنانه ولم ينتصر بإي معركه طول تاريخه بل كان هو الوباء الحقيقي على العرب لذلك ذي الدماء وغيرها في رقبته يوم تجتمع الخصوم
 
على أيام وجودهم كان كقوة عظمى ترعى مصالحها الاقتصاديه والتجاريه وكان لهم منافسين ف المنطقه مثل الفرنسين وغيرهم وفرضت نفسها وبشروطها على القيادات المحليه
البريطانين كان لهم دور مباشر في عدم توحيد الشق الاسيوي مع الشق الافريقي عن طريق فرض تحيكم ع الطرفين ومنع حمله السيد ثويني ع زنحبار وكذلك كان دور في تسهيل عمليه الانقلاب ونزع السلطه من ايدي العرب

أحسنت أخي جابر،
طبعاً لا أحد يستطيع أن يزاود عليكم يالعمانيين، فأنتم أكثر معرفة ودراية بتاريخ بلادكم وتاريخ الأمبراطورية العُمانية،
ومعك حق فيما تفضلت به الإنجليز كانوا لا يريدون توحيد الشق الآسيوي مع الشق الأفريقي، ومنعوا حملة السيد ثويني على زنجبار، ومنذ ذلك الوقت كانوا يتحينون الفرص لانتزاع زنجبار من الحكم العُماني.
 
عودة
أعلى