هل الانقلاب على بوتين ممكن؟

الاقرب هو عملية اغتيال او تصفية

e4baee9d2ed3383722e4c979efde025b.png

FTUSHzkXwAABXUy
 
ان كان هنالك انقلاب في روسيا فالبديل سيكون اكثر وحشية من بوتين
 
عنك مشكل في المفاهيم هناك فرق بين التمرد ومحاولة الانقلاب

زعيم فاغنر قالها وصرح ان بوتين ما يستحق
يكون رئيس وتجي تقولي ماكان انقلاب ، انتم
مشكلتكم تحاولون الترقيع و التطبيل كالعاده ،
لكن المهم ان روسيا ورسمياً اثبتت للعالم
هشاشة نظامها الامني و العسكري لذا اشكر
فاغنر على هذه الخطوه الجميله …
 
لم يفد ذلك القيصر الروسي ولا الجيش الابيض الامبراطوري امام الثورة الحمراء البلوتارية التي اشعلها البلاشفة وخاضو فيها حرب اهلية استمرت سنوات ليخرج البلاشفة منتصرين فيها . بعد ما صفو اسرة رومانوف وداعميه من الجيش الابيض .
كارل ماركس نفسه الماني من قرية تسمى ترير على الحدود الفرنسية تماماً شحنته المخابرات الالمانية الى روسيا بالقطار مع هدية للشيوعيين مبلغ مالي محترم ، والنتيجة اول قرار بعد استلامهم الحكم هو انسحاب روسيا من الحرب العالمية الاولى وتفرغ بيسمارك لباقي الجبهات + شعلة الثورة الشيوعية كان نظام الاقنان وهو نظام اشبه بالعبودية وهو متأصل في روسيا عبر قرون طويلة الان تغير الوضع + لا احد يحب الشيوعيين من الشباب والدولة العميقة الا اهل القرى العاطلين عن العمل يحتاجون اعالة بدون عمل سوف يصوتون للشيوعيين + الغرب لن يشجع الانقلاب على بوتين لان البديل اسوء من السيء الموجود حالياً والطريق الثالث هو التفكك وهو الاغلب ما سيحصل مع الوقت وهذا غير مستغرب فأغلب سيبيريا هي مستعمرات روسيا من القرن الثامن عشر وليست اراضي متأصلة لروريك او العرق السلافي ولكن الفرق انهم لم يقوموا بانتداب بل بالضم المباشر وللحق يقال هذا شيء جيد وليس سيء بل افضل من الاستعمار الغربي لقول المثل العربي ( من ساواك بنفسه ما ظلمك )
 
التعديل الأخير:
كشف رئيس المركز الدولي للدراسات الجيوسياسية والاقتصادية، المفكّر السياسي الدكتور محمد وليد يوسف، أنّه بعد إخفاق التمرّد العسكري الذي قادته مجموعة "فاغنر" الروسية شبه العسكرية في روسيا، فإنّ الانقلاب المقبل على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ستقوده هياكل نظامية من الجيش الروسي وجنرالات قوميون روس من وزارة الدفاع تدعمهم نخبة سياسية واقتصادية وفكرية في موسكو.
وفي الجزء الأوّل من دراسة نشرها المركز الدولي للدراسات الجيوسياسية والاقتصادية، حملت عنوان: "فاغنر... ثالثة أثافيِّ الإخفاق الاستراتيجي الروسي"، رأى الدكتور محمد وليد يوسف، أنّه على بوتين الاختيار بين أمرَيْن: إمّا اللجوء إلى استخدام السلاح النووي في حربه على أوكرانيا ما سيدفع بحلف شمال الأطلسي "الناتو" إلى الردّ مباشرة بالنووي أيضاً، وإمّا استمرار استراتيجيته الواهنة ما سيعرّضه لخطر الانقلاب عليه من قبل الجنرالات القوميين في الجيش الروسي.
وذكر المفكّر السياسي أنّ "حال روسيا وبوتين لا يجاوز أحد أمرَيْن:
- فإما أن يدفع الاستراتيجيةَ العسكريةَ إلى أقصى غاية، وبالتالي اللجوء إلى السلاح النووي الروسي، وعندها يثير بوتين سخط "الناتو"، وسيحرك ذلك من عزم الحلف على الردّ النووي على روسيا في القرم وإغراق الأسطول الروسي في البحر الأسود وفرض حصارٍ على روسيا في هذه المنطقة".
- أو أن يمكث بوتين على استراتيجيته الخاسرة القائمة في مسرح العمليات في شرق أوكرانيا وجنوبها مما سيثير غضب القوميين الروس في الجيش الروسي وفي النخبة السياسية والاجتماعية والاقتصادية وشدّ قوة دعايتها التي تجنح إلى اتهام بوتين وقيادة الجيش الروسي بالوهن والضعف وتحطيم كبرياء روسيا".
وأوضح الدكتور يوسف أنّ "بوتين بات بَيْن إغضاب "الناتو" باستخدام السلاح النووي وإرضاء القوميين الروس أو إغضاب هؤلاء القوميين والبقاء على الاستراتيجية العسكرية الواهنة الحالية مع ترك استعمال السلاح النووي وعدم اغضاب "الناتو" مع ما يقترن بذلك من تهيئة عوامل تمرد وانقلاب عسكري وسياسي قادم على بوتين".
وخلص إلى أنّه "إن كان التمرّد العسكري السابق قد قادته منظمة "فاغنر" الخاصة شبه العسكرية دون تواطؤ مع النخبة السياسية في موسكو وأخفقت، فإنّ الانقلاب القادم ستقوده هياكل نظامية من الجيش الروسي وجنرالات قوميون روس من وزارة الدفاع تعاضدهم نخبة سياسية واقتصادية وفكرية في موسكو".
 
وحدث الانقلاب على فرنسا بالنيجر

مع بوتين مش حتقدر تغمض عينيك
 
عودة
أعلى