الملك المغربي في جولة لدول الغرب الأفريقي بعد نفور الوجود الفرنسي هناك ...

ما هو السبب الأكثر تأثيرا في قوة العداء الفرنسي للمملكة المغربية :

  • هو تنامي نفوذ المملكة المغربية في غرب أفريقيا

    الأصوات: 21 55.3%
  • انفجار العلاقات الاسرائيلية-المغربية و تمكن المغرب من الحصول على مكتسبات " خطيرة "

    الأصوات: 17 44.7%
  • تكرار نموذج تركيا و بوادر عودة ظهور لكيان مغربي " اسلامي " قوي يشكل تهديد غرب المتوسط

    الأصوات: 13 34.2%

  • مجموع المصوتين
    38
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
23 مايو 2015
المشاركات
3,152
التفاعل
10,860 74 0
الدولة
Morocco



جولة الملك محمد السادس في إفريقيا تكرس الشراكة المغربية مع القارة السمراء

هسبريس - مصطفى شاكري

بعد محطة الغابون، يرتقب أن يحلّ الملك محمد السادس بدولة السنغال، في خضمّ التوتر السياسي الذي تعرفه غرب إفريقيا جراء رفض الرأي العام الإفريقي للسياسات الفرنسية بالمنطقة، نظرا إلى استمرار باريس في التعامل مع “العواصم السمراء” بالعقلية الاستعمارية القديمة رغم تغير موازين القوى.

وأجل الملك محمد السادس زيارته الرسمية إلى داكار التي كانت مبرمجة مساء أمس الأربعاء بسبب نزلة برد تعرض لها، وفق بيان صادر عن وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة، وهو ما أكدته أيضا قصاصة إخبارية لوكالة الأنباء السنغالية.

وتكتسي زيارة الملك محمد السادس إلى كل من الغابون والسنغال دلالة خاصة في هذه الظرفية العالمية، على اعتبار أن منطقة غرب ووسط إفريقيا تشهد تجاذبا دوليا بين القوى الكبرى لبسط نفوذها السياسي، مقابل تراجع شعبية “قصر الإليزيه” لدى المجتمعات الإقليمية، بما يشمل الغابون والسنغال والمغرب.

تبعاً لذلك، فإن استمرار المملكة في تقديم المساعدات الغذائية لهذه المنطقة الجيو-استراتيجية، خاصة ما يتعلق بالأسمدة الموجهة للفلاحين، يعكس الاهتمام المغربي بالأمن الغذائي في القارة التي تعاني من تبعات الجائحة وتداعيات الأزمة الأوكرانية-الروسية.

وفي الوقت الذي تركز فيه باريس على تقوية حضورها الأمني بالقارة، تواصل الرباط خطواتها العملياتية لتدعيم حضورها الاقتصادي والاجتماعي بالمنطقة، ما جعل المملكة محل ترحيب إفريقي من لدن جميع الأطراف التي باتت مدركة أهمية التحالف مع المغرب لمواجهة التحديات الدولية.

وأبرز الحسن الناصري، سفير المملكة المغربية لدى جمهورية السنغال، أن “زيارة العمل والصداقة التي يقوم بها الملك محمد السادس إلى السنغال هي التاسعة من نوعها، مما يعكس العلاقة الفريدة والمتميزة بين البلدين”، لافتا إلى أن “الزيارة الحالية تكتسي أهمية خاصة لأنها ستسهم في الدفع قدما بالتعاون البيني في جميع المجالات”.

وقال المسؤول الدبلوماسي ذاته، في حوار أجرته معه وكالة الأنباء السنغالية، إن “الزيارة ستكون فرصة لرسم خارطة طريق جديدة، وتطوير السياسات المتصلة بالتحديات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية في إطار نهج تعاوني موحد”، مبرزا أن “السنغال توجد على رأس أولويات المغرب”.

وبعدما تحدث سفير الرباط لدى دكار عن الروابط الروحية والثقافية والاقتصادية التي تجمع البلدين، شدد على أن “الملك محمدا السادس يعطي للقارة الإفريقية مكانة بارزة في أولوياته منذ توليه العرش”، موردا أن “النهوض بأوضاع القارة يقتضي تضافر جهود الأفارقة بشكل مشترك”.

وبالنسبة إلى أحمد صلحي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة ابن طفيل في القنيطرة، فإن “الزيارة الرسمية إلى السنغال تعيد تنشيط الدبلوماسية الملكية باتجاه القارة الإفريقية، بعد توقف اضطراري مرده إلى تداعيات الجائحة، لكن ذلك لم يوقف النشاط الدبلوماسي المغربي تجاه إفريقيا، وهو ما جسدته مبادرات ملكية عدة لدعم بلدان القارة”.

وأوضح صلحي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الزيارة تحمل رسائل ملكية من العمق الإفريقي، تفيد بأن المغرب ما يزال محافظا على مبادئه العامة التي تكرس التعاون جنوب-جنوب”، مبرزا أن “الزيارات همت الدول الصديقة التي تجمعها علاقات أخوية وتاريخية مع المغرب، وستكون ربما بداية زيارات أخرى لعدة دول بالمنطقة”.

وتابع شارحا بأن “المغرب عمد إلى إعادة إحياء التعاون الإفريقي عبر تنشيط العلاقات الثنائية في مجالات وقطاعات جديدة”، معتبرا أن “السنغال هي الشريك الأول للمغرب بإفريقيا في جميع القطاعات، إلى جانب الروابط الأخوية والروحية والتاريخية بين الشعبين”.

واستطرد بأن “الزيارة الملكية إلى السنغال لها بعد آخر يتعلق بإعادة إحياء العلاقات الجماعية مع البلدان الإفريقية، وهو ما يجسده التصريح الأخير للسفير المغربي في داكار عن السعي الثنائي لإعادة رسم خرائط التعاون والانسجام لمواجهة التحديات المشتركة”.

وخلص الباحث الجامعي إلى أن “المغرب وفي لتوجهاته الخارجية بالقارة الإفريقية التي تشهد تنافسا محموما بين القوى الكبرى والصاعدة لترتيب علاقاتها مع بلدان المنطقة، لا سيما غرب ووسط إفريقيا، وهو ما تعكسه الزيارات المتوالية لقادة دول أجنبية عدة إلى القارة”.
 
زيارة الملك الى السسنغال تم تأجبيلها بسبب مرض الملك (نزلة برد) حسب بلاغ الديوان الملكي.

 
منطقة غرب ووسط إفريقيا تشهد تجاذبا دوليا بين القوى الكبرى لبسط نفوذها السياسي، مقابل تراجع شعبية “قصر الإليزيه” لدى المجتمعات الإقليمية، بما يشمل الغابون والسنغال والمغرب.
تبعاً لذلك، فإن استمرار المملكة في تقديم المساعدات الغذائية لهذه المنطقة الجيو-استراتيجية، خاصة ما يتعلق بالأسمدة الموجهة للفلاحين، يعكس الاهتمام المغربي بالأمن الغذائي في القارة التي تعاني من تبعات الجائحة وتداعيات الأزمة الأوكرانية-الروسية.

وفي الوقت الذي تركز فيه باريس على تقوية حضورها الأمني بالقارة، تواصل الرباط خطواتها العملياتية لتدعيم حضورها الاقتصادي والاجتماعي بالمنطقة، ما جعل المملكة محل ترحيب إفريقي من لدن جميع الأطراف التي باتت مدركة أهمية التحالف مع المغرب لمواجهة التحديات الدولية.
 
أخر جولة افريقية للملك كانت سنة 2016 , عادي يعيد الزيارة لدول الافريقية الصديقة والشقيقة , خصوصا وأنهم زارونا مرات عديدة بالمملكة مؤخرا .. وخصوصا مع مايريد المغرب القيام به بالاتحاد الافريقي من طرد للمليشيا الارهابية
 
من الجيد الاستثمار في الغرب الافريقي و يمكننا كدلك اتباع منهج تركيا مع الدول التركية كدلك
نستثمر عند دول غرب افريقيا و نصدر لهم منتجات فلاحية و صناعية باثمنة جيدة لكي نعزز العلاقات الى اقوى ما يمكن و لما لا انشاء حلف مستقبلا معهم
 
التعديل الأخير:
محمد السادس يرد على الفرنسيس في غرب أفريقيا ...

قضية الصحراء قد دخلت في لعبة النفوذ الفرنسي غرب أفريقيا أيضا للمعلومة .
 
غرب افريقيا من زمان حليف للمغرب لا ارى فائدة من ذلك التصويت حتى بعض الخيارات لاعلاقة لها بالموضوع..الرجاء حذفه

اهم شئ ممكن يقوم به الملك حاليا هو التفاهم مع هاد دول وارجاع جحافل الافارقة لي هنا ليهم..اودي
 
المغرب رجع للدول الإفريقية لتأكيد على العلاقات القوية و الروابط المثينة و أيضا لإغلاق الثغرات على فرنسا التي أصبح أفارقة لا يتحملونها
 
السنغال وساحل العاج النفود المغربي هناك ممتاز يجب توسيع العلاقات مع البقية
 
السنغال وساحل العاج النفود المغربي هناك ممتاز يجب توسيع العلاقات مع البقية

أتوقع ان تشمل الزيارة أبواب جنوب افريقيا لتصلهم الرسالة
 

بخصوص الخيار الثالث :
1F7B604C-214B-47EE-AE5B-F96BF1863AD8.jpeg


يوجد بالفعل نفوذ مغربي في افريقيا عبر الزوايا وتيار التصوف وهو تأثير روحي كبير ووسيلة لمواجهة التطرف واداة للتأثير على الشعوب كما انه تم انشاء ونشر مؤسسات مغربية في افريقيا لترجمة الرؤية المغربية والعمل والحضور الديني المغربي في افريقيا
عن طريقها سوف نحصل على الدعم من طرف شريحة واسعة من النخب الدينية والسياسية في افريقيا وعلى راس مثل هذه المؤسسات:

مؤسسة محمد السادس للعلماء الافارقة
7FFFD9EC-5F69-47AE-889F-2F43837627FF.jpeg
1F1DD957-E37E-4C51-A24C-6AFBE477C59A.jpeg
 
*- الوزير الفرنسي الاول الاسبق ألين جوبي

الصين و تركيا و المغرب , يملؤون فراغ فرنسا بافريقيا و المغرب قوة اقتصادية صاعدة في افريقيا


*- لودوفيك ايمانويالي رئيس منظمت التعاون الاقتصادي الصيني - الفرنسي - الافريقي

المغرب منافس شرس لفرنسا في غرب أفريقيا


 
يجب أن نغير سياستنا مع جنوب إفريقيا لتصبح أكتر هجومية. أصلا مجتمع هش وسهل إختراقه

الضربة الأولى سوف تكون في بوتسوانا أحد اهم دول الجنوب
 
*- الوزير الفرنسي الاول الاسبق ألين جوبي

الصين و تركيا و المغرب , يملؤون فراغ فرنسا بافريقيا و المغرب قوة اقتصادية صاعدة في افريقيا


*- لودوفيك ايمانويالي رئيس منظمت التعاون الاقتصادي الصيني - الفرنسي - الافريقي


المغرب منافس شرس لفرنسا في غرب أفريقيا



بخمس مئه مليون دولار في ال 15 سنه الماضيه ؟

بصراحه مش منافسه لدول مثل الجزائر فضلا عن اعضاء دائمي العضوية في مجلس الامن باقتصادياتهم الترليونيه.

اعتقد ان الاعضاء المغاربه يبالغون كثيرا. او على الاقل آمل انهم يبالغون و لا يصدقون هذا الكلام فعليا 😅
 
مره اخرى حتى نستفيد

" اصلا الافتراض بوجود عداء او حتى تنافس مغربي - فرنسي لا يصح في رأيي. لسه ما دخلنا في ما كتب ضمن خيارات الاستفتاء "

اشرح مع التعليل لو سمحت.
اكرر ، لماذا لا تعتقد بأن هناك تنافس مغربي-فرنسي ؟
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى