مسجد أبو مهاجر دينار صرح إسلامي في المغرب العربي

bri

عضو مميز
إنضم
7 يوليو 2016
المشاركات
5,749
التفاعل
16,676 71 19
الدولة
Algeria
يعد مسجد "سيدي غانم"، الذي بناه الصحابي الجليل أبو المهاجر دينار سنة 59 للهجرة الموافق لسنة 678 ميلادية من المساجد القديمة التي مازالت تنبض برائحة الفتوحات الاسلامية في الجزائر.

ويصنف المؤرخون المسجد الواقع في مدينة (ميلة) العتيقة على بعد 495 كيلومتراً شرق العاصمة الجزائرية، والذي بني على أنقاض كنيسة رومانية على أنه ثاني أقدم مسجد على مستوى المغرب العربي بعد مسجد (القيروان) في تونس.


تسمية المسجد، الذي بناه أبو المهاجر دينار بمسجد (سيدي غانم)، مرتبطة بأحد الأولياء الصالحين الذين كانوا من رجالات العلم والمعرفة في المنطقة.

وقد مكث الصحابي الجليل أبو المهاجر دينار بمدينة (ميلة) عامين و جعلها مركزا لجنوده الفاتحين وأرسل منها الحملات العسكرية، وشكلت منطلق الفتوحات الاسلامية كما أنه حارب البربر خصوصا قبيلة (أوربة) والتي كانت تحت امرة الزعيم كسيله الذي دخل الاسلام فيما بعد.

يشكل مسجد (سيدي غانم) رمزا حضاريا و تاريخيا، وهو ذو قيمة فنية عالمية، فأثناء أثناء الحفريات التي اقيمت العام 1968 تم اكتشاف كنيسة رومانية مسيحية تحت أنقاض الأقواس الاسلامية للمسجد، بحسب الإذاعة الجزائرية.

ويمكن تحديد معالم المسجد، الذي بني بعد أربع سنوات من حكم البيزنطيين، من خلال الباب الشرقي لمدينة (ميلة) العتيقة، والذي يسمى (باب البلد)، حيث ان المسجد ملاصق لدار الامارة هناك.

بناء مسجد (سيدي غانم)، الذي يسمى أيضا بمسجد (ابو المهاجر دينار) بناء بسيط يدل على بساطة الفاتحين وكبره يعود لكبر تعدادهم، ولكن المسجد تأثر كغيره من المعالم الاسلامية والثقافية في الجزائر بالاستعمار الفرنسي، الذي حاول طمس الهوية الاسلامية الجزائرية، حيث تحول والأسوار المحاذية له الى ثكنة عسكرية يحيط بها سور المدينة، والذي يعود تاريخ بنائه للعهد البيزنطي بطول 1200 متر، ويتواجد به 14 برجا للمراقبة.

وبقيت الثكنة العسكرية والأسوار الأربعة المحيطة بها حتى الان شاهدة على فترة الاستعمار الفرنسي وبقي المسجد مغطى من الخارج بالقرميد، حيث حاول الجيش الفرنسي هدمه، الا ان آثاره بقيت لتدل على معلم تاريخي مهم يشكل حلقة مهمة من مسلسل التاريخ الجزائري عامة وفي ولاية (ميلة) على وجه الخصوص.

images (1).jpeg
téléchargement.jpeg
images (33).jpeg
 
شُيد المسجد الذي يقع في المتحف الأثري بالمدينة، قبل 13 قرنا، وتحديدا في عام 59 هجريا، الموافق لـ 678 ميلاديا، حسب مصادر تاريخية.

وتعود قصة بنائه إلى الفتوحات الإسلامية عندما فتح الصحابي أبو المهاجر دينار مدينة ميلة (ميلاف قديما)، والتي كانت تحت الاحتلال البيزنطي (534-647م) ويدين سكانها بالمسيحية. حسب مؤرخين.

وورد في موسوعة "التاريخ الإسلامي-فتح شمال أفريقيا" أنّ معاوية بن أبي سفيان عزل عقبة بن نافع وولى مكانه أبو المهاجر دينار (توفي في الجزائر: 683م)، الذي أدرك أن "سكان شمالي أفريقيا أشداء ووجب التعامل معهم بليونة".

وحسب الموسوعة، نجحت سياسة أبو المهاجر دينار في اجتذاب البربر إلى الإسلام، وبخاصة عندما أظهر تسامحاً كبيراً مع زعيمهم كسيلة بن لمزم، الذي أسلم لاحقا.

وجعل الصحابي أبو المهاجر دينار مدينة "ميلة"، التي تضم في جنباتها المسجد، مركزا للقيادة ومنطلقا لفتوحاته الإسلامية.

وسمحت الدراسات بناء على الحفريات عام 1968م، باكتشاف حقائق قيمة تتعلق بهذا الصرح التاريخي أهمّها أنّه أقيم بمحاذاة كنيسة رومانية تسمى "البازيليكا" وليس على أنقاضها، كما كان شائعا في السابق.

وحول هندسة المسجد، فهو يشبه الأموي بدمشق بسوريا، ومسجد القيروان بتونس، ويتخذ شكلا مستطيلا يتربع على مساحة 820 مترا مربعا، حسب بوعروج.

واصل بوعروج الوصف قائلا: "يحتوي على أربع واجهات، الرئيسية تقع في الجهة الشرقية، وتطل على حيز فسيح، ويتوسطها المدخل الرئيسي، يؤدي إلى الصحن ومنه إلى بيت الصلاة".

ويضم المسجد برجين، يمثلان الملاحق الجنوبية والشمالية، ومحور الدرجات الذي يحتوي على باب بارز، إضافة إلى ممر يؤدي إلى الطابق العلوي ببيت الصلاة، عبر ثلاث درجات، وطابق ثاني فوق المسجد وكذا حيزا ينفتح به بابان.

وأضاف الباحث الجزائري أنه كان في منارة المسجد 365 درجا حسب أيام السنة، ذات علو شاهق مقارنة بما كانت عليه بنايات ذلك العصر بمدينة ميلة.

 
شُيد المسجد الذي يقع في المتحف الأثري بالمدينة، قبل 13 قرنا، وتحديدا في عام 59 هجريا، الموافق لـ 678 ميلاديا، حسب مصادر تاريخية.

وتعود قصة بنائه إلى الفتوحات الإسلامية عندما فتح الصحابي أبو المهاجر دينار مدينة ميلة (ميلاف قديما)، والتي كانت تحت الاحتلال البيزنطي (534-647م) ويدين سكانها بالمسيحية. حسب مؤرخين.

وورد في موسوعة "التاريخ الإسلامي-فتح شمال أفريقيا" أنّ معاوية بن أبي سفيان عزل عقبة بن نافع وولى مكانه أبو المهاجر دينار (توفي في الجزائر: 683م)، الذي أدرك أن "سكان شمالي أفريقيا أشداء ووجب التعامل معهم بليونة".

وحسب الموسوعة، نجحت سياسة أبو المهاجر دينار في اجتذاب البربر إلى الإسلام، وبخاصة عندما أظهر تسامحاً كبيراً مع زعيمهم كسيلة بن لمزم، الذي أسلم لاحقا.

وجعل الصحابي أبو المهاجر دينار مدينة "ميلة"، التي تضم في جنباتها المسجد، مركزا للقيادة ومنطلقا لفتوحاته الإسلامية.

وسمحت الدراسات بناء على الحفريات عام 1968م، باكتشاف حقائق قيمة تتعلق بهذا الصرح التاريخي أهمّها أنّه أقيم بمحاذاة كنيسة رومانية تسمى "البازيليكا" وليس على أنقاضها، كما كان شائعا في السابق.

وحول هندسة المسجد، فهو يشبه الأموي بدمشق بسوريا، ومسجد القيروان بتونس، ويتخذ شكلا مستطيلا يتربع على مساحة 820 مترا مربعا، حسب بوعروج.

واصل بوعروج الوصف قائلا: "يحتوي على أربع واجهات، الرئيسية تقع في الجهة الشرقية، وتطل على حيز فسيح، ويتوسطها المدخل الرئيسي، يؤدي إلى الصحن ومنه إلى بيت الصلاة".

ويضم المسجد برجين، يمثلان الملاحق الجنوبية والشمالية، ومحور الدرجات الذي يحتوي على باب بارز، إضافة إلى ممر يؤدي إلى الطابق العلوي ببيت الصلاة، عبر ثلاث درجات، وطابق ثاني فوق المسجد وكذا حيزا ينفتح به بابان.

وأضاف الباحث الجزائري أنه كان في منارة المسجد 365 درجا حسب أيام السنة، ذات علو شاهق مقارنة بما كانت عليه بنايات ذلك العصر بمدينة ميلة.

الشي الفريد في هذا المسجد مزال محافظ على طابعه المعماري منذ إنشاءه على عكس جامع القيروان الذي نال عبر عدة حقب زمنية مشاريع توسعة و بناء
 
الشي الفريد في هذا المسجد مزال محافظ على طابعه المعماري منذ إنشاءه على عكس جامع القيروان الذي نال عبر عدة حقب زمنية مشاريع توسعة و بناء
صحيح رغم الاستعمار ورغم الظروف المناخية والمدة الزمنية منذ بنائه الا انه مازال قائم
 
يعد مسجد "سيدي غانم"، الذي بناه الصحابي الجليل أبو المهاجر دينار سنة 59 للهجرة الموافق لسنة 678 ميلادية من المساجد القديمة التي مازالت تنبض برائحة الفتوحات الاسلامية في الجزائر.

ويصنف المؤرخون المسجد الواقع في مدينة (ميلة) العتيقة على بعد 495 كيلومتراً شرق العاصمة الجزائرية، والذي بني على أنقاض كنيسة رومانية على أنه ثاني أقدم مسجد على مستوى المغرب العربي بعد مسجد (القيروان) في تونس.


تسمية المسجد، الذي بناه أبو المهاجر دينار بمسجد (سيدي غانم)، مرتبطة بأحد الأولياء الصالحين الذين كانوا من رجالات العلم والمعرفة في المنطقة.

وقد مكث الصحابي الجليل أبو المهاجر دينار بمدينة (ميلة) عامين و جعلها مركزا لجنوده الفاتحين وأرسل منها الحملات العسكرية، وشكلت منطلق الفتوحات الاسلامية كما أنه حارب البربر خصوصا قبيلة (أوربة) والتي كانت تحت امرة الزعيم كسيله الذي دخل الاسلام فيما بعد.

يشكل مسجد (سيدي غانم) رمزا حضاريا و تاريخيا، وهو ذو قيمة فنية عالمية، فأثناء أثناء الحفريات التي اقيمت العام 1968 تم اكتشاف كنيسة رومانية مسيحية تحت أنقاض الأقواس الاسلامية للمسجد، بحسب الإذاعة الجزائرية.

ويمكن تحديد معالم المسجد، الذي بني بعد أربع سنوات من حكم البيزنطيين، من خلال الباب الشرقي لمدينة (ميلة) العتيقة، والذي يسمى (باب البلد)، حيث ان المسجد ملاصق لدار الامارة هناك.

بناء مسجد (سيدي غانم)، الذي يسمى أيضا بمسجد (ابو المهاجر دينار) بناء بسيط يدل على بساطة الفاتحين وكبره يعود لكبر تعدادهم، ولكن المسجد تأثر كغيره من المعالم الاسلامية والثقافية في الجزائر بالاستعمار الفرنسي، الذي حاول طمس الهوية الاسلامية الجزائرية، حيث تحول والأسوار المحاذية له الى ثكنة عسكرية يحيط بها سور المدينة، والذي يعود تاريخ بنائه للعهد البيزنطي بطول 1200 متر، ويتواجد به 14 برجا للمراقبة.

وبقيت الثكنة العسكرية والأسوار الأربعة المحيطة بها حتى الان شاهدة على فترة الاستعمار الفرنسي وبقي المسجد مغطى من الخارج بالقرميد، حيث حاول الجيش الفرنسي هدمه، الا ان آثاره بقيت لتدل على معلم تاريخي مهم يشكل حلقة مهمة من مسلسل التاريخ الجزائري عامة وفي ولاية (ميلة) على وجه الخصوص.

مشاهدة المرفق 553769مشاهدة المرفق 553770مشاهدة المرفق 553771

أحيانا يراد الكلام عن التاريخ إلا أن الهدف يتغير . و في هذه الحالة هو إعطاء فكرة خاطىءة عن الإسلام " حارب ابو المهاجر الدينار البربر بقيادة كسيلة " فدور الفتوحات الإسلامية ليس محاربة السكان الأصليين فالدين يسر و ليس عسر .

و هو نفس الشيء الذي تتحدث عنه عندما تقول محاولة طمس الهوية العربية الجزائرية من طرف المستعمر الفرنسي و هو تناقض

فإذا أحل للعرب طمس الهوية العربية في الجزائر أثناء الفتوحات الإسلامية فيحل لفرنسا طمس الهوية العربية الجزائر أثناء الاستعمار . فالاستعمار يبقى استعمار
 
أحيانا يراد الكلام عن التاريخ إلا أن الهدف يتغير . و في هذه الحالة هو إعطاء فكرة خاطىءة عن الإسلام " حارب ابو المهاجر الدينار البربر بقيادة كسيلة " فدور الفتوحات الإسلامية ليس محاربة السكان الأصليين فالدين يسر و ليس عسر .

و هو نفس الشيء الذي تتحدث عنه عندما تقول محاولة طمس الهوية العربية الجزائرية من طرف المستعمر الفرنسي و هو تناقض

فإذا أحل للعرب طمس الهوية العربية في الجزائر أثناء الفتوحات الإسلامية فيحل لفرنسا طمس الهوية العربية الجزائر أثناء الاستعمار . فالاستعمار يبقى استعمار

ما يحل للمسلمين لمصلحة شرعية لا يحل لكافر لمصلحة ذاتية. مثال على هذا السبي، يحل للمسلم سبي الكفار في الغزو لكن لا يحل ولا يصح سبي الكافر للمسلم. الفتوحات كانت غزو و الغزو قتال للكفار حتى يسلموا.
 
ما يحل للمسلمين لمصلحة شرعية لا يحل لكافر لمصلحة ذاتية. مثال على هذا السبي، يحل للمسلم سبي الكفار في الغزو لكن لا يحل ولا يصح سبي الكافر للمسلم. الفتوحات كانت غزو و الغزو قتال للكفار حتى يسلموا.

أحيانا يراد الكلام عن التاريخ إلا أن الهدف يتغير . و في هذه الحالة هو إعطاء فكرة خاطىءة عن الإسلام " حارب ابو المهاجر الدينار البربر بقيادة كسيلة " فدور الفتوحات الإسلامية ليس محاربة السكان الأصليين فالدين يسر و ليس عسر .

و هو نفس الشيء الذي تتحدث عنه عندما تقول محاولة طمس الهوية العربية الجزائرية من طرف المستعمر الفرنسي و هو تناقض

فإذا أحل للعرب طمس الهوية العربية في الجزائر أثناء الفتوحات الإسلامية فيحل لفرنسا طمس الهوية العربية الجزائر أثناء الاستعمار . فالاستعمار يبقى استعمار

الفتوحات كانت بإرادة نصف المجتمعات البدائية في شمال إفريقيا بينما النصف الآخر كان موالي للبيزنطيين.

الفتوحات في الأندلس كانت بإرادة الأغلبية في شبه الجزيرة الإيبيرية بسبب بطش الملوك هناك.
 
الفتوحات كانت بإرادة نصف المجتمعات البدائية في شمال إفريقيا بينما النصف الآخر كان موالي للبيزنطيين.

الفتوحات في الأندلس كانت بإرادة الأغلبية في شبه الجزيرة الإيبيرية بسبب بطش الملوك هناك.
متفقين لكن هنا نؤصل لمبدأ شرعي مش للوضع التاريخي. لا يهم من اراد ومن لم يرد فنحن براء من الكفر كله.
 
المسجد بالاصل كان معبد روماني ثم كنيسة رومانية ثم حول الى مسجد خلال الفتوحات الاسلامية كيغره من المساجد التي هي بالاصل شيدت على معابد رومانية الاموي في دمشق والاموي جامع قرطبة ومسجد الرحمن بشرشال ...حتى الان هو يحافظ على طابعه الهندسي الروماني وليس الاسلامية حتى نكون موضوعين
 
المسجد بالاصل كان معبد روماني ثم كنيسة رومانية ثم حول الى مسجد خلال الفتوحات الاسلامية كيغره من المساجد التي هي بالاصل شيدت على معابد رومانية الاموي في دمشق والاموي جامع قرطبة وشرشال ...حتى الان هو يحافظ على طابعه الهندسي الروماني وليس الاسلامية حتى نكون موضوعين
المسجد بني بحجارة رومانية نعم على غرار المسجد الأموي لكنه لم يكن كنيسة قبل ذلك بل تم إستعمال حجارة معبد كانت في مكان أخر
 
المسجد بني بحجارة رومانية نعم على غرار المسجد الأموي لكنه لم يكن كنيسة قبل ذلك بل تم إستعمال حجارة معبد كانت في مكان أخر
القناطر والاعمدة الرومانية لا يمكن نقلها او تفكيكها , ولم يتم نقلها من المعبد الروماني اساسا ... بل الكنيسة الرومانية تما تحويلها مباشرتا من كنيسة الى جامع ولم يتم بناء اي شي فيه بالاساس يا اخي ...
 
القناطر والاعمدة الرومانية لا يمكن نقلها او تفكيكها , ولم يتم نقلها من المعبد الروماني اساسا ... بل الكنيسة الرومانية تما تحويلها مباشرتا من كنيسة الى جامع ولم يتم بناء اي شي فيه بالاساس يا اخي ...
و من أين أتت منارة المسجد التي هدمها المستعمر و بنى بها كنيسة
لم أتكلم عن نقل أو تفكيك بل كان يتم الهدم و الإستعانة بالحرفيين لإعادة صقلها و بناءها من جديد
 
و من أين أتت منارة المسجد التي هدمها المستعمر و بنى بها كنيسة
لم أتكلم عن نقل أو تفكيك بل كان يتم الهدم و الإستعانة بالحرفيين لإعادة صقلها و بناءها من جديد
المنارة تما بنائها من حجارة المعبد نفسه ... اولا المعابد الرومانية كانت عبارة عن مجمعات وليس بناء واحد يعني يحتوي على عدة ابنية للعبادات والكهنة والفيستال والقرابين .. ثانيا المعابد الرومانية بينت باحجام ضخمة ومهولة حالها حال جميع المنشاءت الهندسية التي بناها الرومان


مجمع العبادة للاله جوبيتر في هليوبوليس في بعلبك لبنان حاليا بشكله السابق والحالي ... احتوى على معبد لباخوس والاخر لجوبيتر - ضخم بشكل لا يصدق


Baalbeck-Paul-Cooper-1(1).jpg
a7306b5b-a97e-48af-9ac8-805da95952b1-shutterstock_1041411607.jpg
10.-Baalbek-Temple-Baalbek-Lebanon.jpg
PMKM1615-3.jpg


معبد غارني بارمينيا والذي تبقى منه فقط معبد اله الشمس ميثرا والذي بنيا تمجيدا للامبراطور نيرون

Garni-Roman-Temple-2.jpg
Garni-Roman-Temple-1-2560x1280.jpg
 
مسجد "سيدي غانم" تما تحويله من معبد الى كنيسة رومانية خلال تبني الرومان المسيحية وبالمثل فعل العرب بتحويله الى مسجد ... المسجد لم يتم بنائه بل تما تحويله واساسات البناء الرومانية من قناطر واعمدة كورنثية داخل المسجد وفي باحته توضح ذالك جاليا...على اي حال الطرف الوحيد الذي شوه الهندسية المعمارية الاصلية للبناء هو فرنسا بتحويله الى ثكنة عسكرية وغالبا طمس كل ما تبقى من هويته الرومانية - الاسلامية

34994a01a603ad14b30f89374024ae1c_M.jpg
received_3339273796314318-679x430.jpeg
90-033040-12_1592b5da0f170e.jpeg
90-033020-10_1592b5d8c76e7e.jpeg
 
مسجد الرحمن بشرشال على خلاف مسجد ابي المهاجر قد حافظ على هندسته الرومانية الاصلية بسبب عدم تحويله الى ثكنة خلال الاستعمار الفرنسي

Mosquee-Cherchell.jpg
8497070413_2de4a69874_b.jpg
Mosquée_de_la_place_romaine.jpg
 
مسجد "سيدي غانم" تما تحويله من معبد الى كنيسة رومانية خلال تبني الرومان المسيحية وبالمثل فعل العرب بتحويله الى مسجد ... المسجد لم يتم بنائه بل تما تحويله واساسات البناء الرومانية من قناطر واعمدة كورنثية داخل المسجد وفي باحته توضح ذالك جاليا...على اي حال الطرف الوحيد الذي شوه الهندسية المعمارية الاصلية للبناء هو فرنسا بتحويله الى ثكنة عسكرية وغالبا طمس كل ما تبقى من هويته الرومانية - الاسلامية

تلك القراميد الحمراء هي من صنع الإحتلال على ما يبدو المهم هو ذو طابع بيزنطي لأنو فيه فرق مع الطابع المعماري الروماني القديم المهم أن الجامع سوف ينال الترميم قريبا و فيه خطأ ذكرته أنت سابقا جامع قرطبة ذو معمار ٪100 أموي الكنيسة هي بنيت عليه
 
عودة
أعلى