قضية مصفاة سامير

عقربان

عضو
إنضم
14 أبريل 2021
المشاركات
4,914
التفاعل
9,750 123 3
الدولة
Saudi Arabia
أعلن القضاء المغربي عن فتح باب تلقّي العروض لشراء الشركة المغربية لصناعة التكرير "سامير"، الخاضعة للتصفية القضائية منذ 2016، بسعر افتتاحي نحو ملياري $.
يذكر ان الشركة اشتراها الملياردير السعودي محمد العمودي 1997 وتوقفت عن العمل نتيجة تراكم ديونها إلى أكثر من 40 مليار درهم مغربي.

_١٣١٠٤٧.png


يعود تأسيس شركة "سامير" إلى عام 1959، بالتعاون بين الحكومة المغربية وشركة النفط الإيطالية العامة وفيما بعد اشترت الدولة حصة الإيطاليين ليتقرر إدراجها في بورصة الدار البيضاء عام 1996. وفي العام التالي، تمّ بيعها لمجموعة "كورال بتروليوم هولدينغ" السويدية، المملوكة لمحمد العمودي،

بعد خضوعها لإجراءات التصفية القضائية بسبب تراكم ديونها وعجزها على الوفاء بالتزاماتها عام 2016، تمّ تمديد قرار التصفية عام 2018 ليشمل الممتلكات الشخصية لمسؤوليها السابقين، وهم رئيس مجلس الإدارة محمد العمودي، والمدير العام جمال باعمر،

وأربعة مديرين، هم: بسام فيليكس أبوردين، وجاسون ميلازو، ولارنس نيلسون، وجورج سالم، وكلهم كانوا متواجدين خارج البلاد، كما أيّد القضاء سقوط أهليتهم التجارية لمدة 5 سنوات.

بعد توقف المصفاة، أصبح المغرب يستورد كامل المنتجات البترولية المكرّرة من الخارج، وهو ما جعله عرضة لتقلبات أسعار السوق الدولية. وفي نهاية نوفمبر 2022 بلغت قيمة فاتورة استيراد الطاقة 141 مليار درهم، مقابل 67 مليار درهم لعام 2021.


مطالبات محلية لتدخل الحكومة لتأميم المصفاة لكن الحكومة ترفض لكون الملف معروضاً على المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار التابع للبنك الدولي، حيث يطالب محمد العمودي بتعويض قدره 14 مليار درهم معتبرًا أن المغرب خرق مضامين الاتفاقية الثنائية لحماية الاستثمار بين المغرب والسويد 1990

كشف مصدر أنه عُرض على مستثمرين سعوديين، الاستثمار بتكرير النفط في المغرب، بحيث يتمّ استيراد الخام السعودي وتكريره في المغرب، ومن ثم توزيعه في السوق المحلّية وتصديره للأسواق الأفريقية وكانت محور هذه المفاوضات مصفاة التكرير "سامير".

المغرب يعرض للبيع مصفاة نفط للملياردير السعودي محمد العمودي بسعر يناهز 21 مليار درهم (نحو ملياري دولار).

تضم شركة ‎#سامير المصفاة الوحيدة في ‎#المغرب لتكرير البترول بقدرة إنتاجية 10 ملايين طن سنوياً، وهو ما يكفي لتغطية 67% من حاجيات البلاد من المواد البترولية



كشف مصدر مسؤول في جمعية المصدرين المغاربة لـ"الشرق"، في أكتوبر الماضي، أنه عُرض على مستثمرين سعوديين خلال "المنتدى الاقتصادي المغربي السعودي"، في العاصمة الرباط، الذي حضره وزير التجارة ماجد القصبي، الاستثمار بتكرير النفط في المغرب، بحيث يتمّ استيراد الخام السعودي وتكريره في المغرب، ومن ثم توزيعه في السوق المحلّية وتصديره للأسواق الأفريقية، شريطة عدم ذكر اسمه لخصوصية المناقشات. وكانت محور هذه المفاوضات مصفاة التكرير "سامير".

D9%8A-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%88%D8%AF%D9%8A/


أتمنى من شركة أرامكو الاستحواذ عليها
 
أعلن القضاء المغربي عن فتح باب تلقّي العروض لشراء الشركة المغربية لصناعة التكرير "سامير"، الخاضعة للتصفية القضائية منذ 2016، بسعر افتتاحي نحو ملياري $.
يذكر ان الشركة اشتراها الملياردير السعودي محمد العمودي 1997 وتوقفت عن العمل نتيجة تراكم ديونها إلى أكثر من 40 مليار درهم مغربي.

مشاهدة المرفق 547197

يعود تأسيس شركة "سامير" إلى عام 1959، بالتعاون بين الحكومة المغربية وشركة النفط الإيطالية العامة وفيما بعد اشترت الدولة حصة الإيطاليين ليتقرر إدراجها في بورصة الدار البيضاء عام 1996. وفي العام التالي، تمّ بيعها لمجموعة "كورال بتروليوم هولدينغ" السويدية، المملوكة لمحمد العمودي،

بعد خضوعها لإجراءات التصفية القضائية بسبب تراكم ديونها وعجزها على الوفاء بالتزاماتها عام 2016، تمّ تمديد قرار التصفية عام 2018 ليشمل الممتلكات الشخصية لمسؤوليها السابقين، وهم رئيس مجلس الإدارة محمد العمودي، والمدير العام جمال باعمر،

وأربعة مديرين، هم: بسام فيليكس أبوردين، وجاسون ميلازو، ولارنس نيلسون، وجورج سالم، وكلهم كانوا متواجدين خارج البلاد، كما أيّد القضاء سقوط أهليتهم التجارية لمدة 5 سنوات.

بعد توقف المصفاة، أصبح المغرب يستورد كامل المنتجات البترولية المكرّرة من الخارج، وهو ما جعله عرضة لتقلبات أسعار السوق الدولية. وفي نهاية نوفمبر 2022 بلغت قيمة فاتورة استيراد الطاقة 141 مليار درهم، مقابل 67 مليار درهم لعام 2021.


مطالبات محلية لتدخل الحكومة لتأميم المصفاة لكن الحكومة ترفض لكون الملف معروضاً على المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار التابع للبنك الدولي، حيث يطالب محمد العمودي بتعويض قدره 14 مليار درهم معتبرًا أن المغرب خرق مضامين الاتفاقية الثنائية لحماية الاستثمار بين المغرب والسويد 1990


كشف مصدر أنه عُرض على مستثمرين سعوديين، الاستثمار بتكرير النفط في المغرب، بحيث يتمّ استيراد الخام السعودي وتكريره في المغرب، ومن ثم توزيعه في السوق المحلّية وتصديره للأسواق الأفريقية وكانت محور هذه المفاوضات مصفاة التكرير "سامير".

المغرب يعرض للبيع مصفاة نفط للملياردير السعودي محمد العمودي بسعر يناهز 21 مليار درهم (نحو ملياري دولار).

تضم شركة ‎#سامير المصفاة الوحيدة في ‎#المغرب لتكرير البترول بقدرة إنتاجية 10 ملايين طن سنوياً، وهو ما يكفي لتغطية 67% من حاجيات البلاد من المواد البترولية



كشف مصدر مسؤول في جمعية المصدرين المغاربة لـ"الشرق"، في أكتوبر الماضي، أنه عُرض على مستثمرين سعوديين خلال "المنتدى الاقتصادي المغربي السعودي"، في العاصمة الرباط، الذي حضره وزير التجارة ماجد القصبي، الاستثمار بتكرير النفط في المغرب، بحيث يتمّ استيراد الخام السعودي وتكريره في المغرب، ومن ثم توزيعه في السوق المحلّية وتصديره للأسواق الأفريقية، شريطة عدم ذكر اسمه لخصوصية المناقشات. وكانت محور هذه المفاوضات مصفاة التكرير "سامير".

D9%8A-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%88%D8%AF%D9%8A/


أتمنى من شركة أرامكو الاستحواذ عليها
شركة ارامكو كانت مند مدة تخطط لشراء المصفاة حسب كلام وزيرة الطاقة المغربية التي كانت تعمل في ارامكو

لكن بصراحة استبعد ان تقوم اي شركة بالاستحواذ عليها
 
أعلن القضاء المغربي عن فتح باب تلقّي العروض لشراء الشركة المغربية لصناعة التكرير "سامير"، الخاضعة للتصفية القضائية منذ 2016، بسعر افتتاحي نحو ملياري $.
يذكر ان الشركة اشتراها الملياردير السعودي محمد العمودي 1997 وتوقفت عن العمل نتيجة تراكم ديونها إلى أكثر من 40 مليار درهم مغربي.

مشاهدة المرفق 547197

يعود تأسيس شركة "سامير" إلى عام 1959، بالتعاون بين الحكومة المغربية وشركة النفط الإيطالية العامة وفيما بعد اشترت الدولة حصة الإيطاليين ليتقرر إدراجها في بورصة الدار البيضاء عام 1996. وفي العام التالي، تمّ بيعها لمجموعة "كورال بتروليوم هولدينغ" السويدية، المملوكة لمحمد العمودي،

بعد خضوعها لإجراءات التصفية القضائية بسبب تراكم ديونها وعجزها على الوفاء بالتزاماتها عام 2016، تمّ تمديد قرار التصفية عام 2018 ليشمل الممتلكات الشخصية لمسؤوليها السابقين، وهم رئيس مجلس الإدارة محمد العمودي، والمدير العام جمال باعمر،

وأربعة مديرين، هم: بسام فيليكس أبوردين، وجاسون ميلازو، ولارنس نيلسون، وجورج سالم، وكلهم كانوا متواجدين خارج البلاد، كما أيّد القضاء سقوط أهليتهم التجارية لمدة 5 سنوات.

بعد توقف المصفاة، أصبح المغرب يستورد كامل المنتجات البترولية المكرّرة من الخارج، وهو ما جعله عرضة لتقلبات أسعار السوق الدولية. وفي نهاية نوفمبر 2022 بلغت قيمة فاتورة استيراد الطاقة 141 مليار درهم، مقابل 67 مليار درهم لعام 2021.


مطالبات محلية لتدخل الحكومة لتأميم المصفاة لكن الحكومة ترفض لكون الملف معروضاً على المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار التابع للبنك الدولي، حيث يطالب محمد العمودي بتعويض قدره 14 مليار درهم معتبرًا أن المغرب خرق مضامين الاتفاقية الثنائية لحماية الاستثمار بين المغرب والسويد 1990


كشف مصدر أنه عُرض على مستثمرين سعوديين، الاستثمار بتكرير النفط في المغرب، بحيث يتمّ استيراد الخام السعودي وتكريره في المغرب، ومن ثم توزيعه في السوق المحلّية وتصديره للأسواق الأفريقية وكانت محور هذه المفاوضات مصفاة التكرير "سامير".

المغرب يعرض للبيع مصفاة نفط للملياردير السعودي محمد العمودي بسعر يناهز 21 مليار درهم (نحو ملياري دولار).

تضم شركة ‎#سامير المصفاة الوحيدة في ‎#المغرب لتكرير البترول بقدرة إنتاجية 10 ملايين طن سنوياً، وهو ما يكفي لتغطية 67% من حاجيات البلاد من المواد البترولية



كشف مصدر مسؤول في جمعية المصدرين المغاربة لـ"الشرق"، في أكتوبر الماضي، أنه عُرض على مستثمرين سعوديين خلال "المنتدى الاقتصادي المغربي السعودي"، في العاصمة الرباط، الذي حضره وزير التجارة ماجد القصبي، الاستثمار بتكرير النفط في المغرب، بحيث يتمّ استيراد الخام السعودي وتكريره في المغرب، ومن ثم توزيعه في السوق المحلّية وتصديره للأسواق الأفريقية، شريطة عدم ذكر اسمه لخصوصية المناقشات. وكانت محور هذه المفاوضات مصفاة التكرير "سامير".

D9%8A-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%88%D8%AF%D9%8A/


أتمنى من شركة أرامكو الاستحواذ عليها
ان استحوذ عليها الاخوة السعوديون افضل سبق لي ان قرات ان ارامكو كانت تخطط للاستحواذ عليها لا اعلم اين وصل الامر
 
يذكر ان الشركة اشتراها الملياردير السعودي محمد العمودي 1997 وتوقفت عن العمل نتيجة تراكم ديونها إلى أكثر من 40 مليار درهم مغربي.

ديون المصفاة تقريباً 4 مليار دولار
 
أعلن القضاء المغربي عن فتح باب تلقّي العروض لشراء الشركة المغربية لصناعة التكرير "سامير"، الخاضعة للتصفية القضائية منذ 2016، بسعر افتتاحي نحو ملياري $.
يذكر ان الشركة اشتراها الملياردير السعودي محمد العمودي 1997 وتوقفت عن العمل نتيجة تراكم ديونها إلى أكثر من 40 مليار درهم مغربي.

مشاهدة المرفق 547197

يعود تأسيس شركة "سامير" إلى عام 1959، بالتعاون بين الحكومة المغربية وشركة النفط الإيطالية العامة وفيما بعد اشترت الدولة حصة الإيطاليين ليتقرر إدراجها في بورصة الدار البيضاء عام 1996. وفي العام التالي، تمّ بيعها لمجموعة "كورال بتروليوم هولدينغ" السويدية، المملوكة لمحمد العمودي،

بعد خضوعها لإجراءات التصفية القضائية بسبب تراكم ديونها وعجزها على الوفاء بالتزاماتها عام 2016، تمّ تمديد قرار التصفية عام 2018 ليشمل الممتلكات الشخصية لمسؤوليها السابقين، وهم رئيس مجلس الإدارة محمد العمودي، والمدير العام جمال باعمر،

وأربعة مديرين، هم: بسام فيليكس أبوردين، وجاسون ميلازو، ولارنس نيلسون، وجورج سالم، وكلهم كانوا متواجدين خارج البلاد، كما أيّد القضاء سقوط أهليتهم التجارية لمدة 5 سنوات.

بعد توقف المصفاة، أصبح المغرب يستورد كامل المنتجات البترولية المكرّرة من الخارج، وهو ما جعله عرضة لتقلبات أسعار السوق الدولية. وفي نهاية نوفمبر 2022 بلغت قيمة فاتورة استيراد الطاقة 141 مليار درهم، مقابل 67 مليار درهم لعام 2021.


مطالبات محلية لتدخل الحكومة لتأميم المصفاة لكن الحكومة ترفض لكون الملف معروضاً على المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار التابع للبنك الدولي، حيث يطالب محمد العمودي بتعويض قدره 14 مليار درهم معتبرًا أن المغرب خرق مضامين الاتفاقية الثنائية لحماية الاستثمار بين المغرب والسويد 1990


كشف مصدر أنه عُرض على مستثمرين سعوديين، الاستثمار بتكرير النفط في المغرب، بحيث يتمّ استيراد الخام السعودي وتكريره في المغرب، ومن ثم توزيعه في السوق المحلّية وتصديره للأسواق الأفريقية وكانت محور هذه المفاوضات مصفاة التكرير "سامير".

المغرب يعرض للبيع مصفاة نفط للملياردير السعودي محمد العمودي بسعر يناهز 21 مليار درهم (نحو ملياري دولار).

تضم شركة ‎#سامير المصفاة الوحيدة في ‎#المغرب لتكرير البترول بقدرة إنتاجية 10 ملايين طن سنوياً، وهو ما يكفي لتغطية 67% من حاجيات البلاد من المواد البترولية



كشف مصدر مسؤول في جمعية المصدرين المغاربة لـ"الشرق"، في أكتوبر الماضي، أنه عُرض على مستثمرين سعوديين خلال "المنتدى الاقتصادي المغربي السعودي"، في العاصمة الرباط، الذي حضره وزير التجارة ماجد القصبي، الاستثمار بتكرير النفط في المغرب، بحيث يتمّ استيراد الخام السعودي وتكريره في المغرب، ومن ثم توزيعه في السوق المحلّية وتصديره للأسواق الأفريقية، شريطة عدم ذكر اسمه لخصوصية المناقشات. وكانت محور هذه المفاوضات مصفاة التكرير "سامير".

D9%8A-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%88%D8%AF%D9%8A/


أتمنى من شركة أرامكو الاستحواذ عليها
ياريت تدخل ارامكو لحل محنة هذه المصفاة الكل تاكيد شركة مثل ارامكو بخبرتها الكبيرة ستعيد تأهيل الشركة و توسيع دائرة نشاطها و سيكون استثمار مربح للطرفين معا خصوصا موقعها على الأطلسي يعطيها موقع متميز لتغطية احتياجات المغرب و دول كثيرة في الغرب الافريقي من الوقود و الزيوت الصناعية
 
كانت محاولة في السابق للعراق الاستحواذ عليها لكن المفاوضات توقفت بين المحكمة و الطرف العراقي .

 
التعديل الأخير:
طالبين ٢ مليار دولار في مصفاة متوقفة اوووفرررر
ربما قد يكون المبلغ مرتفع بعض الشئ نظرا لتوقف المصفاة عن العمل لمدة طويلة شئ الذي يتطلب صيانة وشراء معض المستلزمات الجديدة لتشغيلها، لكن نظرا لموقعها على الجغرافي المتميز سيخول لمشتريها التغطية احتياجات سوق الوطنية المغربية و الإنفتاح على دول كثيرة في القارة الافريقي شئ الذي يجعلها استثمار مبدئي ناجح لكل الأطراف.
 
ولمادا لا تعود مسألة ملكيتها و تسييرها للدولة مع اعادة تحذيثها و تطويرها
ثم تحسين قدرات تدويرها و انتاجها
سيكون أفضل من ادخالها مغامرة أخرى و ذلك بالنظر الى مكانتها القومية
و مدى تأثيرها بالمحيطين الاجتماعي و الاقتصادي
 
اتمنى دخول المملكة السعودية والاستتمار بالمصفاة
الارباح مضمونة لأنها ستكون المورد الأول للمغرب مع امكانية التصدير

%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1.jpg

samir.jpg
 
ارامكو استحوذت على كامل مصفاة بورت آرثر ( حصه شل 50% ) + 24 محطة توزيع بقيمة 2.2 مليار دولار.

بورت آرثر اكبر مصفاه في امريكا الشماليه و للتو تم توسيعها باستثمار يبلغ 10 مليار و قدرة لمعالجة اكثر من 600 الف برميل يوميا. ( للمقارنه كامل استهلاك المغرب - و الذي تخدم المصفاه 67% منه - لا يصل لنصف قدرة بورت آرثر )

بالمقارنه المصفاة المغربية مبالغ في سعرها كثير. و تخدم سوق اصغر بكثير. و لديها مشاكل تمويليه و تشغيليه.
 
عودة
أعلى