سلم لسانكوالشي الملاحظ في هذه الظروف التى يمر بها انصار الفاشيه العسكريه .. هى ممارسه دور النصح والدين .. واستخدام الدين والخديث الشريف في غير محله .. كحال اللخوان وتجار الدين .. وكما يفعله النظام ورحال دين النظام وتطويعهم للدين في خدمه الجنرال للبقاء على الكرسي
اولا انت فهمت الحديث غلط .. ومحتاج تفرق بين حديث النبي عن رجل ( بئس اخو العشيره ) وليس المؤمن بالفحاش
فرق بين وصف المتبجح بفساده وبطغيانه على عباد الله وبين ان تعتدى ظلما فساد على الابرياء بالسب والشتيمه
فرق بين الاعتداء اللفظى وبين وصفك الخقيقي للزانى وللقاتل المجرم وللمغتصب و للسارق خوفا من ان تكون سببا او شتاما ...
افهم الحديث قبل ان تسقطه ...والا سياتى القاتل المجرم المغتصب للاطفال ويقول لا تشتمونى الم تستمعوا حديث النبي ..
هذا سفه لانه لم يفرق بين توصيف الحق وبين الاعتداء بالباطال والسب من دون سبب
ولو هتتكلم عن الدين
فالدين لم يامرك بالسكوت عن الظلم والفساد ..
الدين لم يامرك بالتطبيل للفاسد الذي حول الدوله لعزبه وتكيه في سبيل بقاء الفاسد على الكرسي
الدين لم يامرك بالتزوير والكذب في سبيل تكوين نظام حكمك
الدين امرك بالوقوف امام السلطان الطاغيه وجعلها من الحهاد في سبيل الله
عن ابى سعيدٍ الخدري - رضي الله عنه- عنِ النَّبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: «أفضلُ الجهادِ كلمةُ عدلٍ عند سلطان جائرٍ"
هل من الدين ما يقوم به سلطانك من منع اى معارضه لحكمه وسجنعم وظلمهم وقهرهم ظلما وطغغيانا لدرجه انه يفرج عنهم بعد سجنهم وتدويرهم في قضايايا سنوات عديده .. في رايك يا من تتكلم بالدين ..
هل من الدين هو التنكيل ب المعارضين وتلفيق التهم لهم ظلما وفساد وقهرا لهم ولعائلاتهم .. هل هذا ما يرضاه دينك ؟
نصيحه منى اياك ان تتكلم عن الدين .. فلا علاقه للحاكم الطاغيه بالدين ولا علاقه لتطبيلك لفساد جنرالك بالدين
لا تنتقي من الدين احاديث وتسقطها بسوء فهم على حال جنرالك المزرى الان ..