لكن فعلا اعلاميا ضعيفين لايستطيعون تنظيم مظاهرات ضد الرئيس السيسي وهذا بسبب حلاوة لسان الرئيس وليس اخطاءه الاقتصاديه المتتاليه
كل مره نقول ممكن تتحسن والوضع يسير للاسوء حكومته سيئه جدا ماعندهم ثقافة تقليل التكاليف
قرار واحد سيفرح المصريين التحول للحكومه الالكترونيه وهذا سيوفر كمية الرشاوي والمماطلات في المعاملات ويدفن الفساد حتى الحكومه تستطيع تقديم الخدمه الكترونيا برسوم بدون المماطلات وتعطيل
كذلك الحكومه الالكترونيه تستقطب المستثمرين لعدم حاجتهم التعامل معا بشر او دفع رشاوي
لا شعبيتهم زادت خصوصا انهم الواحيدين اللي نزلوا ضد الجيش من اول يوم و ضد اعلان ٣ يوليو بخلاف باقي المعارضة اللي منزلتش خالص و كمان تحالفات مع الجيش قبلها. لحد ماخدوا صابونه
و سيبك من اللي عاملين نفسهم معارضين لانهم كمان منزلوش وقتها و سابوا الاخوان بس. و حتي مفيش و لا واحد من المعارضة الثائره بتاعت لا للعسكر و نعم الديمقراطية حد فيهم نزل في مظاهرة من بعد ٣ يوليو و لا حتي بعض فض اعتصام رابعه و سابوا الاخوان فقط.... اول مرة نزلوا كانت بسبب قضية تيران و صنافير و كان عدد قليل.
و كمان شعبيتهم زادت بسبب ان حتي اليساريين و العلمانيين بيدافعوا عنهم انهم سلميين و ان الجيش بيقول عليهم ارهابيين لتمرير اخطأه و انهم ناس كيوت و معاهم تعليم جامعي في الخارج و شهادات علمية
دة غير التعاطف بسبب سجن عدد كبير منهم
جميع المصادر اللي بيشيرها المعارضين هنا كلها بتطبل للاخوان و عهد مرسي
و فوق كدة التدين عند المصرين بيعشقوا الناس المتدينة و اللي بتستخدم الدين كحجة لها و الاخوان متمرسين في هذا الموضوع من زمان
قطر لم تصرف كل هذا الاموال علي اعلام لتسمح في مصر ان ياتي حاكم غير الاخوان. و كل الاموال اللي تم و ضعها في قنوات في لندن و تركيا...
و دعموهم في ٢٠١٢ لحد ما سيطروا علي مجلس الشعب و الشوري و الرئاسة بخلاف كل التوقعات و الثوار اخدوا صابونه حلوة
بخصوص عدم نزلول الناس بسبب الخوف من المجهول و عدم وجود خطة، مجرد حملات تسخين و انزل و خلاص
دة غير من غباء المعارضة انها عملت حرب نفسية للشعب بانها روجت بشكل قوي جدا اكثر من الحكومة ان الجيش هيفرم اي حد ينزل و ان كل صفقات السلاح لقمع الشعب و ان الجيش بيموت بدون تفكير و ان الجيش بيعمل كباري و بيوسع الطرق علشان الدبابات تعرف توصل بسرعه للميادين و..... دة عمل حالة رهبة للناس خصوصا لما تلاقي ان اللي بيطالبة بالثورة و النزول هو نفسة هرب خوفا علي حياته
و دة ياخدني لنقطة مهمه ان بعد اخطيم الروح المعنوية للناس بخلاف المعارضة قبل ٢٥ يناير اللي كانت بتبني الروح للمعارض و للمواطن و في النفس الوقت تنتقد
دلوقتي المعارضة اصبحت زي اللي نازل تكسير فيك و تحقير من مصر و التطبيل للغرب و بعدين عوزك تنزل تغير في هذه البلد الظالم اهلها
... بدل التفكير في الهجرة و الاستمتاع بملذات الحياة و ما يسمي بالدول المحترمة
و لذلك معظم الشباب الفاعلين هدفهم الهجرة و ليس عمل اي تغيير في هذة البلد الشريرة و الاستمتاع بالحياة في الدول المتقدمة.
و عوز اضحك معظم اللب بيسخن هنا مستني الي ينزل الاول و بعدين هو يجني الارباح لو حصل تغير و يمكن يكون هو نفسة قاعد برة. و لو قعد هنا هينزل في الزيطة فقط.