مصر : التعويم الثالث بدأ.. الدولار يقفز لـ 26.3 جنيه

كم تتوقع أن يصل الجنيه المصري مع افتتاح السوق الأسبوع القادم؟


  • مجموع المصوتين
    86
  • الاستطلاع مغلق .
هو في نظام متطرف بيدخل الانتخابات وبيعترف بيها أصلا؟؟؟؟ هو في نظام متطرف كان بيتشتم ويتعارض في الاعلام بالمنظر ده؟؟؟؟
انت كده ظالم

لا في فرق كبير الاخوان بيمثلو الشعب الحقيقي لمصر تم انتخابهم من أغلبية الشعب المصري في الرئاسه والبرلمان والشوري وهو أكثر فصيل في مصر له شعبيه
اما السيسي فغير منتخب واغلب من أيده في البدايه بسبب الجهل ونكاية فالاخوان وكله خد علي دماغه فالأخر فعلا ربنا هو العدل👌

في فرق كبير يبيه الاخوان لاسجنو حد ولا عملو مذابح ولا باعو الأرض ولاأفقرو الشعب ولاخربو مصر تسعين سنه!!!!

جهلاء الشعب والعواجيز كانو بيقولو كفايا انه خلصنا من الاخوان كإن الاخوان دول محتل مش حزب سياسي شرعي أدارو البلد بحريه وإراده لتحسين الوضع في مصر زي باسم عوده وغيره لكن ياخساره!!!!
انا علقت علي كلامك لإنك شخص عاقل وحقاني ولايليق بيك الظلم بعد عشر سنوات كل حاجه بانت فيهم
لم أنكر أن النظام الحالي أسوأ نظام حكم مصر لكن اندفاع الإخوان وراء الجيش وعدم الحلول الوسط مع كل القوي السياسية واشتغلو بمبدأ الى يلحق هوا الى دخل الجيش فى الحياة السياسية وفى الأخر قرطسنا كلنا يعنى الإخوان لم يراعو ان دى ثورة شارك فيها كل المصريين يعنى مينفعش حزب سياسي واحد يحتكر مكاسبها لنفسه وينكر دور الباقى بالتالى كان لازم نظام الحكم يعبر عن توافق كل المصريين لكنهم جنحو نحو تنظيم انتخابات سريعة قبل اى قوى سياسية ما تكون جاهزة علشان يضمنو لنفسهم أكبر مكان ممكن فى الحكم طبعا وقتها الى حرضهم على كده كان الجيش وهما من خبيتهم سمعو لهم وفى الوقت الى الإخوان كانو قاعدين بيتفاوضو مع المجلس العسكري وبيتفقو على مستقبلهم كانت أغلب القوي السياسية وقتها رافضه الجلوس معاهم وواقفين فى الشارع لحين تحديد موقفهم من طبيعية علاقتهم بالسياسة فى المستقبل وخروجهم من الاقتصاد والسياسة بشكل نهائي وده نوع من أنواع الخيانة انا مش حابب اتكلم عنهم كتير علشان هما دلوقت فى موقف ضعف ويعتبرو فترة تاريخية أنتهت لكن للأسف فى كل وقت بيتاح للشعب ده أنه يبقا عنده نظام حكم مستقل بيتكرر نفس السيناريو ده من اكتر من قرن الجيش بيعرف يلعب اللعبه دى كويس جدا مع الإخوان لأنهم بيكونو منظمين جدا على عكس القوى التانية وبيكونو جعانين حكم وسياسة فى النور فا بالتالى اول لما بيتم التلويح لهم بيها بتلاقيهم بيهرولو عليها وينفصلو عن الجموع لتوزيع الغنائم قبل أنتهاء الحرب السياسية مع إنهم كلهم دارسين كويس للدين يعنى المفروض يكون عندهم عبرة تاريخية
 
التعديل الأخير:
هو في نظام متطرف بيدخل الانتخابات وبيعترف بيها أصلا؟؟؟؟ هو في نظام متطرف كان بيتشتم ويتعارض في الاعلام بالمنظر ده؟؟؟؟
انت كده ظالم

لا في فرق كبير الاخوان بيمثلو الشعب الحقيقي لمصر تم انتخابهم من أغلبية الشعب المصري في الرئاسه والبرلمان والشوري وهو أكثر فصيل في مصر له شعبيه
اما السيسي فغير منتخب واغلب من أيده في البدايه بسبب الجهل ونكاية فالاخوان وكله خد علي دماغه فالأخر فعلا ربنا هو العدل👌

في فرق كبير يبيه الاخوان لاسجنو حد ولا عملو مذابح ولا باعو الأرض ولاأفقرو الشعب ولاخربو مصر تسعين سنه!!!!

جهلاء الشعب والعواجيز كانو بيقولو كفايا انه خلصنا من الاخوان كإن الاخوان دول محتل مش حزب سياسي شرعي أدارو البلد بحريه وإراده لتحسين الوضع في مصر زي باسم عوده وغيره لكن ياخساره!!!!
انا علقت علي كلامك لإنك شخص عاقل وحقاني ولايليق بيك الظلم بعد عشر سنوات كل حاجه بانت فيهم
ظهر وقتها شعار “يسقط كل من خان … عسكر فلول إخوان” .. لو تفتكره ولو اني حاسك كنت صغير ساعتها 👼🤣 او مش مهتم قوى بالسياسة وقتها ودى كانت نوعية الكتابات وقتها كان أغلبها بتتمحور حولين الفكرة دى


ينطوي هذا الشعار ابتداءً على وهم أن العسكر أو الإخوان كانوا ذات يوم منحازين فعلاً لقضية الثورة، وفجأة خانوا رفاقهم الثوار وباعوا الثورة لأعدائها. ومن ثم فنحن ضدهم ﻷنهم خونة. الشعار مضمونه هو يسقط لأنه خان، أي أنه كان ابتداءً رفيقاً ثم انقلب وخان.

الواقع طبعاً غير ذلك، لم يكن جنرالات المجلس العسكري رفاق ميدان ذات يوم، نزلوا من أول لحظة لحماية وإنقاذ النظام والسيطرة على اندفاعات الثورة واحتوائها وليس لضمان انتصارها، حتى لو اضطرهم ذلك إلى بعض التنازلات والمناورات المحدودة، وبعض الأعمال المسرحية؛ التحية العسكرية للشهداء ومقابلة بعض الرموز، العسكريون جزء عضوي من النظام ولهم أوسع المصالح المشتركة معه، في الواقع هم متسقون جداً مع أنفسهم ومع مصالحهم ومصالح نظامهم، لم يخونوا سوى الوهم في أدمغة من تصورهم غير ذلك.

الإخوان تصدق عليهم نفس الملاحظة مع فروق بسيطة، أنهم من النظام لكنهم ليسوا جزءً من السلطة، كانت قضيتهم إفساح مساحة مشاركة في السلطة لهم ليرعوا أيضاً مصالحهم من أعلى.

ومن ثم ضغطوا على النظام بقدرٍ محدد، بهدف إجباره على إشراكهم معه في السلطة، ونسقوا أيضاً مع النظام في حدود تلك الضغوط – أو المعارضة المحسوبة – لم يخوضوا في أي وقت معركة بهدف تحقيق إصلاحات، ولم يدخلوا قبل 2011 في معارك حقيقية مع النظام، وتعايش الطرفان دون أزمات واضعين أمر حدود الاستبعاد والمشاركة تحت السيطرة من كليهما، وللإخوان أيضاً أوسع المصالح المشتركة في بقاء النظام واستقراره – قبل 2011 – فهم مستثمرون كبار في القطاع المالي والعقاري والخدمي والتجاري، وفى التعليم والصحة .. الخ. إن مصالحهم المادية كانت مرتبطة عضوياً باستقرار هذا النظام، دعموه، نسقوا معه، حافظوا عليه. ولم يعادوه فعلاً في أي لحظة، كانوا مؤيدين للتوريث، رافضين أي مواجهة مع مبارك، باحثين فحسب عن مساحة مشاركة أكبر، وفوق كل ذلك لم تكن كلمة ثورة واردة أبداً في قاموسهم أو أدبياتهم.
اندلعت الثورة في سياق لحظة ضغط من الإخوان بسبب لعب النظام ضدهم بسفور في الانتخابات البرلمانية، كانوا شديدي الحرص على عدم المشاركة في أحداث يناير، إلا أن تصاعد الأحداث، وتوعد النظام لهم وتحميلهم المسئولية، أجبرهم على النزول حيث صار تنظيمهم وأموالهم وأرواحهم مهددة إن لم يسقط مبارك، نزل الإخوان فعلا، ومنذ الساعات الأولي سعوا للتنسيق أيضاً مع النظام، هكذا اجتمع بهم رئيس جهاز المخابرات – عمر سليمان – ليتفقوا على إدارة الأزمة معاً، وعلى نصيب الإخوان لقاء خدماتهم، وباتفاقات انسحبوا من الميدان فور تنحى – أو عزل – مبارك، وفوراً ركبوا قطار الثورة المضادة بسفور في كل ما تلى ذلك.

هل خانوا؟ هل كانوا رفاق نضال ثورة فعلاً؟ هل كان هدفهم في أي لحظة أن تنتصر الثورة؟

لا لم يخونوا، لم يكونوا ثوريين في أي لحظة، لا أمس ولا الآن، لم يخونوا سوى الأوهام عنهم في أدمغة البعض.

الفلول هم رجال سلطة مبارك، وهو تعبير فضفاض جداً، لكن ببساطة هم حرس الدولة القديم في السلطة وخارجها، شبكة مصالح رأس المال القريبة من دوائر الحكم بأوسع معانيها، أعداء الثورة بكل الصور المفترضة قبل وأثناء وبعد وإلى الآن. إنهم – بمعنى ما وإلى حد ما – النظام وليس الثورة، فهل يخون النظام الثورة عليه بوقوفه ضدها؟! إن الخيانة هي أن ينحازوا فعلاً للثورة وهم جزء من النظام، فلم يكن لهم أي اتصال أو تعاطف أو خطوط مشتركة مع الثورة حتى يقال أنهم خانوها أصلاً، هنا ننتقل من الوهم إلى الهلاوس الذهنية. أو أنه ببساطة إيقاع وجرس الشعار أتى كلياً على حساب مصداقية ودلالة المضمون، وهو كثيراً ما يحدث في مجرى الأحداث العفوية، لكن أن يستمر إلى الآن، وينقش على رايات قوى مؤدلجة ومنظمة بدرجة أو أخرى، هذا هو المثير للدهشة
المشكلة الأخيرة هي إن كان الأطراف الثلاثة متسقين ومخلصين لموقعهم الاجتماعي ونظامهم، كما تبدى، فلماذا يستمر الشعار إلى الآن؟

هذا الشعار لا يسبب إزعاجاً لليبراليين، أو الإسلاميين خارج الإخوان؛ حازمون أو أحرار أو مصر القوية، أو حتى قطاعات من البورجوازية المصرية المنزعجة من حكم العسكر وبالطبع لا ترغب في الإخوان. ومن ثم هو شعار يسمح بتعبئة عناصر متناقضة عديدة حتى إشعار آخر، وهو فضلا عن كونه شعار في الأصل مبنى على توهمات وفرضيات غير صحيحة، هو أيضاً شعار لا يمس النظام البورجوازي ولا يهدده في شيء، إنه يتحدث ببساطة عن “خونة” وليس عن “نظام”. ولدى النظام دائماً بدائل في ظل ضعف الحركة الجماهيرية وتردى وعيها، ومن ثم هذا الشعار يمكن – بفوضاه وأوهامه تلك – أن يمثل طوق نجاة جديد للنظام في لحظات الأزمة، فهو ليس شعار مضاد للرأسمالية مثلاً، وليس شعاراً مضاد لدولتها ونظامها السياسي والاجتماعي.

نحن إذا نرفض تسويق هذا الوهم عن الإخوان أو العسكر؛ أنهم خانوا الثورة، وطبعاً تلك الهلاوس عن الفلول.

نحن في حاجة إلى شعار آخر يكون منبثقاً من صراعات الواقع من جهة، لا يحتمل توظيفه من قبل العدو من جهة أخرى، شأن أغلب الشعارات التي رفعت حتى الآن – بما في ذلك عيش حرية كرامة عدالة اجتماعية – واضح في دلالته على رفض النظام وليس أحد أو بعض تمثيلاته. وقد يكون أمراً جيداً إن يتفق على استخدامه – كمظلة عامة للدعاية والتعبئة – أغلب عناصر وقوى اليسار الراديكالي، مع استقلالهم في الحركة وفى تحديد التكتيكات المناسبة
 
ظهر وقتها شعار “يسقط كل من خان … عسكر فلول إخوان” .. لو تفتكره ولو اني حاسك كنت صغير ساعتها 👼🤣 او مش مهتم قوى بالسياسة وقتها ودى كانت نوعية الكتابات وقتها كان أغلبها بتتمحور حولين الفكرة دى


ينطوي هذا الشعار ابتداءً على وهم أن العسكر أو الإخوان كانوا ذات يوم منحازين فعلاً لقضية الثورة، وفجأة خانوا رفاقهم الثوار وباعوا الثورة لأعدائها. ومن ثم فنحن ضدهم ﻷنهم خونة. الشعار مضمونه هو يسقط لأنه خان، أي أنه كان ابتداءً رفيقاً ثم انقلب وخان.

الواقع طبعاً غير ذلك، لم يكن جنرالات المجلس العسكري رفاق ميدان ذات يوم، نزلوا من أول لحظة لحماية وإنقاذ النظام والسيطرة على اندفاعات الثورة واحتوائها وليس لضمان انتصارها، حتى لو اضطرهم ذلك إلى بعض التنازلات والمناورات المحدودة، وبعض الأعمال المسرحية؛ التحية العسكرية للشهداء ومقابلة بعض الرموز، العسكريون جزء عضوي من النظام ولهم أوسع المصالح المشتركة معه، في الواقع هم متسقون جداً مع أنفسهم ومع مصالحهم ومصالح نظامهم، لم يخونوا سوى الوهم في أدمغة من تصورهم غير ذلك.

الإخوان تصدق عليهم نفس الملاحظة مع فروق بسيطة، أنهم من النظام لكنهم ليسوا جزءً من السلطة، كانت قضيتهم إفساح مساحة مشاركة في السلطة لهم ليرعوا أيضاً مصالحهم من أعلى.

ومن ثم ضغطوا على النظام بقدرٍ محدد، بهدف إجباره على إشراكهم معه في السلطة، ونسقوا أيضاً مع النظام في حدود تلك الضغوط – أو المعارضة المحسوبة – لم يخوضوا في أي وقت معركة بهدف تحقيق إصلاحات، ولم يدخلوا قبل 2011 في معارك حقيقية مع النظام، وتعايش الطرفان دون أزمات واضعين أمر حدود الاستبعاد والمشاركة تحت السيطرة من كليهما، وللإخوان أيضاً أوسع المصالح المشتركة في بقاء النظام واستقراره – قبل 2011 – فهم مستثمرون كبار في القطاع المالي والعقاري والخدمي والتجاري، وفى التعليم والصحة .. الخ. إن مصالحهم المادية كانت مرتبطة عضوياً باستقرار هذا النظام، دعموه، نسقوا معه، حافظوا عليه. ولم يعادوه فعلاً في أي لحظة، كانوا مؤيدين للتوريث، رافضين أي مواجهة مع مبارك، باحثين فحسب عن مساحة مشاركة أكبر، وفوق كل ذلك لم تكن كلمة ثورة واردة أبداً في قاموسهم أو أدبياتهم.
اندلعت الثورة في سياق لحظة ضغط من الإخوان بسبب لعب النظام ضدهم بسفور في الانتخابات البرلمانية، كانوا شديدي الحرص على عدم المشاركة في أحداث يناير، إلا أن تصاعد الأحداث، وتوعد النظام لهم وتحميلهم المسئولية، أجبرهم على النزول حيث صار تنظيمهم وأموالهم وأرواحهم مهددة إن لم يسقط مبارك، نزل الإخوان فعلا، ومنذ الساعات الأولي سعوا للتنسيق أيضاً مع النظام، هكذا اجتمع بهم رئيس جهاز المخابرات – عمر سليمان – ليتفقوا على إدارة الأزمة معاً، وعلى نصيب الإخوان لقاء خدماتهم، وباتفاقات انسحبوا من الميدان فور تنحى – أو عزل – مبارك، وفوراً ركبوا قطار الثورة المضادة بسفور في كل ما تلى ذلك.

هل خانوا؟ هل كانوا رفاق نضال ثورة فعلاً؟ هل كان هدفهم في أي لحظة أن تنتصر الثورة؟

لا لم يخونوا، لم يكونوا ثوريين في أي لحظة، لا أمس ولا الآن، لم يخونوا سوى الأوهام عنهم في أدمغة البعض.

الفلول هم رجال سلطة مبارك، وهو تعبير فضفاض جداً، لكن ببساطة هم حرس الدولة القديم في السلطة وخارجها، شبكة مصالح رأس المال القريبة من دوائر الحكم بأوسع معانيها، أعداء الثورة بكل الصور المفترضة قبل وأثناء وبعد وإلى الآن. إنهم – بمعنى ما وإلى حد ما – النظام وليس الثورة، فهل يخون النظام الثورة عليه بوقوفه ضدها؟! إن الخيانة هي أن ينحازوا فعلاً للثورة وهم جزء من النظام، فلم يكن لهم أي اتصال أو تعاطف أو خطوط مشتركة مع الثورة حتى يقال أنهم خانوها أصلاً، هنا ننتقل من الوهم إلى الهلاوس الذهنية. أو أنه ببساطة إيقاع وجرس الشعار أتى كلياً على حساب مصداقية ودلالة المضمون، وهو كثيراً ما يحدث في مجرى الأحداث العفوية، لكن أن يستمر إلى الآن، وينقش على رايات قوى مؤدلجة ومنظمة بدرجة أو أخرى، هذا هو المثير للدهشة
المشكلة الأخيرة هي إن كان الأطراف الثلاثة متسقين ومخلصين لموقعهم الاجتماعي ونظامهم، كما تبدى، فلماذا يستمر الشعار إلى الآن؟

هذا الشعار لا يسبب إزعاجاً لليبراليين، أو الإسلاميين خارج الإخوان؛ حازمون أو أحرار أو مصر القوية، أو حتى قطاعات من البورجوازية المصرية المنزعجة من حكم العسكر وبالطبع لا ترغب في الإخوان. ومن ثم هو شعار يسمح بتعبئة عناصر متناقضة عديدة حتى إشعار آخر، وهو فضلا عن كونه شعار في الأصل مبنى على توهمات وفرضيات غير صحيحة، هو أيضاً شعار لا يمس النظام البورجوازي ولا يهدده في شيء، إنه يتحدث ببساطة عن “خونة” وليس عن “نظام”. ولدى النظام دائماً بدائل في ظل ضعف الحركة الجماهيرية وتردى وعيها، ومن ثم هذا الشعار يمكن – بفوضاه وأوهامه تلك – أن يمثل طوق نجاة جديد للنظام في لحظات الأزمة، فهو ليس شعار مضاد للرأسمالية مثلاً، وليس شعاراً مضاد لدولتها ونظامها السياسي والاجتماعي.

نحن إذا نرفض تسويق هذا الوهم عن الإخوان أو العسكر؛ أنهم خانوا الثورة، وطبعاً تلك الهلاوس عن الفلول.

نحن في حاجة إلى شعار آخر يكون منبثقاً من صراعات الواقع من جهة، لا يحتمل توظيفه من قبل العدو من جهة أخرى، شأن أغلب الشعارات التي رفعت حتى الآن – بما في ذلك عيش حرية كرامة عدالة اجتماعية – واضح في دلالته على رفض النظام وليس أحد أو بعض تمثيلاته. وقد يكون أمراً جيداً إن يتفق على استخدامه – كمظلة عامة للدعاية والتعبئة – أغلب عناصر وقوى اليسار الراديكالي، مع استقلالهم في الحركة وفى تحديد التكتيكات المناسبة
الي نجح الثوره هما الاخوان ودورهم في معركة الجمل معروف
الحقيقه التيار المدني هو أفشل فصيل في مصر وهو من دعم انقلاب السيسي ظنا منهم انه هيزيح الاخوان ويسيبهم يمسكو وخدو الخازوق المتين
 
لم أنكر أن النظام الحالي أسوأ نظام حكم مصر لكن اندفاع الإخوان وراء الجيش وعدم الحلول الوسط مع كل القوي السياسية واشتغلو بمبدأ الى يلحق هوا الى دخل الجيش فى الحياة السياسية وفى الأخر قرطسنا كلنا يعنى الإخوان لم يراعو ان دى ثورة شارك فيها كل المصريين يعنى مينفعش حزب سياسي واحد يحتكر مكاسبها لنفسه وينكر دور الباقى بالتالى كان لازم نظام الحكم يعبر عن توافق كل المصريين لكنهم جنحو نحو تنظيم انتخابات سريعة قبل اى قوى سياسية ما تكون جاهزة علشان يضمنو لنفسهم أكبر مكان ممكن فى الحكم طبعا وقتها الى حرضهم على كده كان الجيش وهما من خبيتهم سمعو لهم وفى الوقت الى الإخوان كانو قاعدين بيتفاوضو مع المجلس العسكري وبيتفقو على مستقبلهم كانت أغلب القوي السياسية وقتها رافضه الجلوس معاهم وواقفين فى الشارع لحين تحديد موقفهم من طبيعية علاقتهم بالسياسة فى المستقبل وخروجهم من الاقتصاد والسياسة بشكل نهائي وده نوع من أنواع الخيانة انا مش حابب اتكلم عنهم كتير علشان هما دلوقت فى موقف ضعف ويعتبرو فترة تاريخية أنتهت لكن للأسف فى كل وقت بيتاح للشعب ده أنه يبقا عنده نظام حكم مستقل بيتكرر نفس السيناريو ده من اكتر من قرن الجيش بيعرف يلعب اللعبه دى كويس جدا مع الإخوان لأنهم بيكونو منظمين جدا على عكس القوى التانية وبيكونو جعانين حكم وسياسة فى النور فا بالتالى اول لما بيتم التلويح لهم بيها بتلاقيهم بيهرولو عليها وينفصلو عن الجموع لتوزيع الغنائم قبل أنتهاء الحرب السياسية مع إنهم كلهم دارسين كويس للدين يعنى المفروض يكون عندهم عبرة تاريخية
يحتكر مكاسبها يعني ايه؟؟!!!
هو ذنبهم ان التيار المدني فاشل وملوش شعبيه؟؟

وبعدين ماتطالب بالعكس الاخوان هما الي جم بالانتخابات ليه العلمانيين مغلبوش مصلحه مصر في انهم يقفو مع الرئيس مرسي والاخوان وماصدقنا ساعتها البلد بدأت تستقر ولا هي المصلحه بس!!!!!!

وبعدين الاخوان تعاملو مع الجيش باعتباره جزء مهم من الدوله ولازم تظبيط العلاقات معاه قبل الحكم وده ينفي عنهم تهم النظام أصلا

الاخوان تعاملو بوعي سياسي مع الوضع ساعتها مش ذنبهم ان قيادات الجيش أصحاب مصلحه وان التيار المدني خيحه وملوش لازمه وان السلفيين مخبرين وخانوهم وان الشعب أهطل والاعلام ضحك عليه

الاخوان إستطاعوا يزيحو النظام بالانتخابات وكان عندهم مشروع لكن الدوله العميقه أفشلتهم وجهل التيار السياسي في مصر


وده لاينكر ان ليهم أخطاء أكيد
 
يحتكر مكاسبها يعني ايه؟؟!!!
هو ذنبهم ان التيار المدني فاشل وملوش شعبيه؟؟

وبعدين ماتطالب بالعكس الاخوان هما الي جم بالانتخابات ليه العلمانيين مغلبوش مصلحه مصر في انهم يقفو مع الرئيس مرسي والاخوان وماصدقنا ساعتها البلد بدأت تستقر ولا هي المصلحه بس!!!!!!

وبعدين الاخوان تعاملو مع الجيش باعتباره جزء مهم من الدوله ولازم تظبيط العلاقات معاه قبل الحكم وده ينفي عنهم تهم النظام أصلا

الاخوان تعاملو بوعي سياسي مع الوضع ساعتها مش ذنبهم ان قيادات الجيش أصحاب مصلحه وان التيار المدني خيحه وملوش لازمه وان السلفيين مخبرين وخانوهم وان الشعب أهطل والاعلام ضحك عليه

الاخوان إستطاعوا يزيحو النظام بالانتخابات وكان عندهم مشروع لكن الدوله العميقه أفشلتهم وجهل التيار السياسي في مصر

وده لاينكر ان ليهم أخطاء أكيد
أتفق مع ما ذكرت ...
ولكن هذا لا يمنع ان الإخوان فصيل فاشل إداريا
 
يحتكر مكاسبها يعني ايه؟؟!!!
هو ذنبهم ان التيار المدني فاشل وملوش شعبيه؟؟

وبعدين ماتطالب بالعكس الاخوان هما الي جم بالانتخابات ليه العلمانيين مغلبوش مصلحه مصر في انهم يقفو مع الرئيس مرسي والاخوان وماصدقنا ساعتها البلد بدأت تستقر ولا هي المصلحه بس!!!!!!

وبعدين الاخوان تعاملو مع الجيش باعتباره جزء مهم من الدوله ولازم تظبيط العلاقات معاه قبل الحكم وده ينفي عنهم تهم النظام أصلا

الاخوان تعاملو بوعي سياسي مع الوضع ساعتها مش ذنبهم ان قيادات الجيش أصحاب مصلحه وان التيار المدني خيحه وملوش لازمه وان السلفيين مخبرين وخانوهم وان الشعب أهطل والاعلام ضحك عليه

الاخوان إستطاعوا يزيحو النظام بالانتخابات وكان عندهم مشروع لكن الدوله العميقه أفشلتهم وجهل التيار السياسي في مصر

وده لاينكر ان ليهم أخطاء أكيد
الناس كانت فى الشارع بتطلب تسليم البلد بالكامل وبعد كده يحصل تفاوض على العملية السياسية ودول راحو قعدو معاهم بالرغم من رفض كل القوى السياسية وقتها اعطاء شرعيه لما تبقى من مسؤولين مبارك وساعتها الإخوان قالو للكل اخبطو دماغكم فى الحيطة والى الناس كانت خايفه منه الى هوا عدم استئصال الدولة العميقة كان يشكل خطر على الثورة هوا بعينه الى حصل متلومش على بقية الاحزاب انها تعمل مع الإخوان نفس الى اتعمل معاهم يعنى لو الشعب نزل ثورة مع السلفين مثلا وكلنا اتفقنا على موقف قامو هما من ورا الاغلبية راحو واتفقو على عكس الموقف ده متسمهوش خيانة الخلاصة ان البلد راحت من الكل بس تضمن منين ان لو تكرر الأمر مش هيتعاد نفس السيناريو الى بيتعاد من عشرينات القرن الماضي ولازم الإخوان يقعدو مع نفسهم ويدركو ان مينفعش اكرر نفس السيناريو كل مره واتوقع نتيجة مختلفة والأهم من كل ده يبطلو ذاكرة السمك دى
 
من كثر ما امه حصنته حصن الدولار كويس ووصله ٣٠
 
هو في نظام متطرف بيدخل الانتخابات وبيعترف بيها أصلا؟؟؟؟ هو في نظام متطرف كان بيتشتم ويتعارض في الاعلام بالمنظر ده؟؟؟؟
انت كده ظالم


لا في فرق كبير الاخوان بيمثلو الشعب الحقيقي لمصر تم انتخابهم من أغلبية الشعب المصري في الرئاسه والبرلمان والشوري وهو أكثر فصيل في مصر له شعبيه
اما السيسي فغير منتخب واغلب من أيده في البدايه بسبب الجهل ونكاية فالاخوان وكله خد علي دماغه فالأخر فعلا ربنا هو العدل👌

في فرق كبير يبيه الاخوان لاسجنو حد ولا عملو مذابح ولا باعو الأرض ولاأفقرو الشعب ولاخربو مصر تسعين سنه!!!!

جهلاء الشعب والعواجيز كانو بيقولو كفايا انه خلصنا من الاخوان كإن الاخوان دول محتل مش حزب سياسي شرعي أدارو البلد بحريه وإراده لتحسين الوضع في مصر زي باسم عوده وغيره لكن ياخساره!!!!
انا علقت علي كلامك لإنك شخص عاقل وحقاني ولايليق بيك الظلم بعد عشر سنوات كل حاجه بانت فيهم
الحق يقال كلاهما لا يصلح لإدارة دولة حبلي بالمشاكل وفي حجم مشاكل مصر أكبر خطأ اقترفته جماعة الإخوان هو ترشحها للرئاسة أخطأوا في حق أنفسهم وفي حق الشعب لو بقوا في مجلس النواب وعملوا علي نجاح التجربة الديموقراطية الوليدة ولم يستعجلوا ولم يقعوا في الفخ الذي نصب لهم بسهولة بسبب طمعهم في السلطة بل حتي أنهم أضاعوا الدعوة بسبب خلطهم للدين بالسياسة وخسروا الاثنين والسيسي نفسه هما اللي دبسونا فيه نسيت لما كانوا بيقولوا ده حافظ القران وزوجته منقبه ورجل الإخوان في الجيش والمشكلة أن النظام الحالي دمر كل من كان يمكن أن يصلح لحكم مصر لا في معارضة محترمة ولا الإخوان الواحد يفكر ينتخبهم تاني بعد اللي عملوه واستعدائهم للخارج علي بلدهم وإرتماؤهم في حضن الأتراك والقطريين والا العسكريين ينفعوا بعد اللي شوفناه وجربناه ودي الجريمة الكبري وهي تجريف مصر من الكوادر
 
والله يا حبيبي ردك طويل وانا نعسان قرأته على عجاله لكن برد عليك حسب ما فهمت رغم انك رميت كلام علي من مثل مطبل لجنرالك الفاسد ومش عارف ايش بس مو مشكلة ابي احسن الظن

انا مع انتقاد السيسي ومصر واي وزير بأي شكل من الأشكال ولكن هناك فرق بين الانتقاد والشتيمه والسب واللعن وحتى هناك من المصريين من يتشمت هذا لا يمت لأخلاق المسلم بصله

للمره المليار عندكم مشكله في بلدكم حلوها بينكم البعض منكم مجرد ما يقرأ اسم عضويتي او يشوفني احط خبر اقتصادي يهاجمني ومصنفني اني مطبلاتي وعاشق العسكر بينما انا مع السيسي كرئيس مصر وانا احترم مصر كدولة واحترم رئيسها وشعبها

قليل من الهدوء والنقاش المثمر مع من يختلف معك لن يضرك بشيء

بالتوفيق ..
لسه شايف تعليقك
لا. انت لم تقرا تعليقي جيدا

فيه فرق بين الشتيمه و السب والنقد .. لا اختلاف في هذا

اللختلاف على توصيف الكلام ..
الاختلاف انك تنظر بغين واحده ..

مثال رجل قاتل ظالم فاسد .. فغضب الناس وفتكوا بالرجل سبا من هول جرائمه .. ثم ياتى المجرم المتبجح بجرمه وطغيانه الغير نادم على اجرامه ويقول اياكم من الشتيمه .. فالشتمه حرااام .. ويطلع رجل عامى من عشاق هذا المجرم ويقول نعم صدقت ايها المجرم
لا تستموا المجرم الظالم المتبجح بجرمه وطغيانه على غباد الله ..

قمه الجهل والحرام .. قمه الجهل بحديث النبي صلى الله عليه وسلم اعظم الجهاد كلمه حقةعند سلطان جائر
ل

هذا هو خالك لا تنظر الا الى الضحايا والفقراء وتنتقدهم على غضبهم ولا تنتقد من ظلمهم وجوعهم وافقرهم

هذا هو خالك لا تعترف باجرام الحاكم الطاغيه ..
هذا هو خالك لا تعترف بان جهل واخكاء الحاكم هى سبب الفقر والعوز الذي اصاب البلاد والعباد وتكبره في اللعتراف بالتقصير كاي بشري
هذا هو حالك لا تعترف بجبروت وعناد الحاكم الذي ادعى مرار وتكرارا انه ملعم من الله وان الله يكلمه وانه فوق النقد وفوق الخطا

هذا هو حالك لا تعترف بفساد النظام السياسي المزور الذي سخر كل مؤسسات الدوله لاشباع شهوته البشريه في كرسي الحكم عن طريق الظلم والطغيان والتزوير

هذا هو خالك لا تنظر الا بعين واحده
هذا هو حالك عقلك وطريقه تفكيرك ونقدك موجه نحو المظلموين والضعفاء

اين هو كلامك ونقدك الجارح نحو الخاكن القاتل الظالم الذي سخر القضاء وكل مؤسسات الدوله فقط لخدمه شعوته في البقاء على الخكم ..
هل هذا هو الاسلام و


اياك ان تسقط احاديث على غير موضوعها .. فالاسلام امر بمواجه الحاكم الطاغيه الظالم .. وجعلها من الجهاد في سبيل الله ... على الرغم ان الحاكن الظالم لن يتوانى عن اعتقال من يعارضه وسجنه والتنكيل به وباهله .. طبعا هذا لا تراه عيناك ..

نصيحه مره اخرى لو سمحت اياك ان تتكلم عن الدين وتسقطها على الواقع وانت تنظر بغين واحده .. عن النقد للمظلومين وتنسى بنفس الوزن والقوه ان تنقد من هو في موضوع المسؤوليه هذا لو كنت. تتكلم بحق انك تريد مصلحه البلاد لا مصلحه الاشخخاص
 
التعديل الأخير:
يعني من كلامك انه حالياً الدستور يسمح له بأن يبقى في الرئاسة لاكثر من دورتين
الدستور اتعدل وتم اضافة فترة ثالثة استثنائية للرئيس الحالي السيد عبد الفتاح السيسي اما غير هذا فلكل رئيس مصري الحق في قضاء دورتين رئاستين تبلغ مدة كل واحدة فيهم 6 سنوات
يعني الرئيس السيسي لو قرر الترشح فانها اخر دورة له وسوف يستمر حتى 2030 بما ان الإنتخابات القادمة 2024 وبذلك سوف يتم رئاسة مصر 18 عاما لكن الطبيعي انهم 12 عاما فقط لاي رئيس قادم لو نجح دورتين متتاليتين

مع ملاحظة قبل تعديل الدستور كانت مدة الرئاسة 4 سنوات فقط لدورتين
 
التعديل الأخير:
الدستور اتعدل وتم اضافة فترة ثالثة استثنائية للرئيس الحالي السيد عبد الفتاح السيسي اما غير هذا فلكل رئيس مصري الحق في قضاء دورتين رئاستين تبلغ مدة كل واحدة فيهم 6 سنوات
يعني الرئيس السيسي لو قرر الترشح فانها اخر دورة له وسوف يستمر حتى 2030 بما ان الإنتخابات القادمة 2024 وبذلك سوف يتم رئاسة مصر 18 عاما لكن الطبيعي انهم 12 عاما فقط لاي رئيس قادم لو نجح دورتين متتاليتين

مع ملاحظة قبل تعديل الدستور كانت مدة الرئاسة 4 سنوات فقط لدورتين
"اخذ السلم" من 2013 الى 2030 "فقط"...لله دره...
 
والله بعد هذه النقاشات الطويلة والكثيرة . كان من الاولي اغناء الشعب المصري "منه فيه" . هي بصراحة فكرة مبتكرة اسمها "طباعة المال" . يتم عمل اختبارات في اي وظيفة قطاع عام وقطاع خاص . مثلا بائع السوبر ماركت . هوا فاتح السوبر ماركت بعرق جبينه . يشتري بسكويت ومثله بقية السلع ب ٥ جنيهات فقط يقوم يبيعها ب مثلا ٧.٥ جنيه . يكون مسموح له ان يكسب في الشيء الذي يبيعه ٢.٥ جنيه عن البسكويت ان كانت قيمة البسكويت الفعلية ٥ جنيهات . اي سلعة يكسب فيها النص . هذا عن البقالات وكذلك اي مشروع . طبعا هناك صاحب البقالة عنده عمالة "دي بقالة اخري" هي بقالة اكبر وتحتاج الي عمالة وهما للاثنين "البقالتين" من نفس الدولة ونفس البلد فلازم عشان صاحب البقالة رقم ٢ اللي عنده عمالة يبيع نفس البسكوت ب ١٠ جنيهات . ٢.٥ جنيهات لصاحب البقالة كمكسب و ٢.٥ مرتبات للعمالة . وللمساواة سيكسب صاحب البقالة رقم ١ في النهاية ٥ جنيهات مكسب . طيب مش كلو بيكسب بتكلم على كله . فنصيحة ان الرئيس راجل مخه عالي . يقوم اصلا يدي او يعطي محفزات للتجار مبلغ وقدره منحة من الدولة وذلك لكل من عنده مشاريع وعلى حسب نوع المشروع وحجمه . صاحب البقالة الاولي معندهوش عمالة فبياخد ١ مليون جنيه ودا عشان عنده بقالة بضاعتها مثلا في الاصل بقيمة ١٠ الاف جنيه . فباع له مبلغ المليون بالاضافة للمكسب الذي عيناه ان يكسب ٥٠ في المئة من دون نقاش عن اي سلعة بيبعها . طيب والاخر . اكيد صاحب البقالة الاولي غير صاحب البقالة الثانية . صاحب البقالة الثانية مشروعه اكبر وبياكل الناس عيش . لذلك علي البضاعة اللي بيتاجر بيها وعلي قد ماصرف وتعب هياخد منحة المليون ولازم يكون اكثر من البقالة الاولي . لانه فاتح بيوت ناس . لازم الدولة تحفز التجار . واي مشروع لازم يكونوا داعمينه . طب والعمل ؟؟؟ التجار كدة بيكسبوا . طيب والمحاسب والمهندس والدكتور . بيبقي على قد فهمه مرتب محسوب اساسا بسبب اختبارات حصلتله وبياخد علي قد قدراته وعشان هوا مش تاجر ياخد مرتب خاص بيه محسوب بالمللي زي التاجر . فبتحاسب الدولة التجار اللي مشغلين محاسب او مهندس او مستوصف خاص يبسط ويعدل الحال المايل وبيكون علي قد شغلك ده غير للمرتب اللي بياخده من التاجر اللي الحكومة مظبطاه ومدياله المليون . قيس علي هذه الشاكلة اي مهنة . ولازم يكون لاي شخص تاجر او كان مكافئة من اادولة جزاءا للتفوق في العمل وحجم الانتاج ولازم يكون في تمييز لانه اللي بيتعب وعارف بيعمل ايه غير اللي كش بيتعب .

مين مش فاهمني .
 


اتوقع مزيد من التعويم سوف يكون كارثي على الطبقة المتوسطة والفقيرة لا اظن ان دول الخليج تركز بمطالبها على التعويم بالدرجة الاولى

ممكن مطالبة باصلاحات اقتصادية لكن ان يتم خسف قيمة العملة في ظل ضعف الاحتياطات العملة الصعبة الحالية اراه قرار كارثي اقتصاديا
 
اتوقع مزيد من التعويم سوف يكون كارثي على الطبقة المتوسطة والفقيرة لا اظن ان دول الخليج تركز بمطالبها على التعويم بالدرجة الاولى

ممكن مطالبة باصلاحات اقتصادية لكن ان يتم خسف قيمة العملة في ظل ضعف الاحتياطات العملة الصعبة الحالية اراه قرار كارثي اقتصاديا

اغلب المصادر تتقاطع حول طلب دول الخليج تقييم الجنيه وفق سعره الحقيقي وهو ما يؤكد صدق هذا الطرح.
 
للأسف القيادة السياسية المصرية لم تستفيد من الكرم الخليجي خلال السنوات الماضية بشكل ايجابي ،،، بل تم انفاق اغلب الاموال والمنح في مشاريع بنية تحتية لا عائد مالي لها ،، على اعتقاد بأن الدعم المالي لن يتوقف ولن يتركوا مصر تقع بسبب وصية الشيخ فلان وفزاعة الاخوان وصدقوا المجاملات التي تقال لهم هنا وهناك ،،،، والان عليهم مواجهه واقعهم وبصراحة الشعب الخليجي ومع فرض الضرائب عليه يرى انهم اولى بأموالهم من توزيعها على الدول المجاورة ،،،
 
الدستور اتعدل وتم اضافة فترة ثالثة استثنائية للرئيس الحالي السيد عبد الفتاح السيسي اما غير هذا فلكل رئيس مصري الحق في قضاء دورتين رئاستين تبلغ مدة كل واحدة فيهم 6 سنوات
يعني الرئيس السيسي لو قرر الترشح فانها اخر دورة له وسوف يستمر حتى 2030 بما ان الإنتخابات القادمة 2024 وبذلك سوف يتم رئاسة مصر 18 عاما لكن الطبيعي انهم 12 عاما فقط لاي رئيس قادم لو نجح دورتين متتاليتين

مع ملاحظة قبل تعديل الدستور كانت مدة الرئاسة 4 سنوات فقط لدورتين
دا طلع وخد السلم معاه فوق خد السلم اييه عااااه فوووق سحيح
 
على اعتقاد بأن الدعم المالي لن يتوقف ولن يتركوا مصر تقع بسبب وصية الشيخ فلان وفزاعة الاخوان وصدقوا المجاملات التي تقال لهم هنا وهناك

هذا بالتأكيد ماكان يراهن عليه الساسه المصريين.
 
عودة
أعلى