نعم ....
...بعد التجربة من 1988 الى 2007معهم.
اكيد لا ،، النفط عالميا انخفض قرابة ال 12% وهذا مذكور في نشرة وزارة الطاقة التي تصدر أسبوعيا، ، وإذا استقرت الاسعار حتى نهاية الشهر سيكون التخفيض قرابة ال 12% ،، وهذا ليس منه من الحكومة او من غيرها،، بس هي بتحاول قدر الإمكان تأجيل قرار التخفيض حتى نهاية الشهر حتى لا تقل ارباحها
كلامك خاطيء بخصوص ايران والشيعة في الجنوب،الجنوب اديولوجيا ينتشر عندهم الاتي: الكرك : بعثيون صداميون و هناك سلفيين، الطفيلة : سلفيون، معان : سلفيون. اذا الجنوب والاردن بأكمله كاره لايران وللميليشيات الشيعية.
خذها قاعدة اول مواجهة المشكلة الاعتراف ان هناك
اخي العزيز انت لاتعرف مدى الكره الشعبي لايران وملحقاتها من المتدين الى الانسان العادي، لا يوجد خطر على الاردن لا من ايران ولا من اسرائيل، الخطر هو من سوء الادارة والفساد.اذا شبعت الناس الوطن بخير والعكس صحيح.ونعم فيهم جميعا لكن الشيعه اصبحو متداخلين حتى الى الفحيص ومادبا وجرش انا محب للاردن ولدي علاقات واسعه بها ونعلم الكثير مثلا الرابية كانت منطقة مسيحية وشركسية اصبحت حاليا منطقة عراقية هي واخذت ام اذنية ايضا
مشكلة
معلومة اخي نورس حزب البعث اغلبية شيعيه كان وقت صدام
@السرمدي أن تحذف تعليقك أيضاً، فليس من العدل والانصاف أن يبقى تعليقك التافه بزج إسم البحرين وبدون مصدر مجرد طق حنك وكره وغيض وحقد في نفسك، ويحذف تعليقي الذي فيه سرد طويل وعريض رداً على ادعاءك وكذبك. 
لا تكلمني,نحن أقرضنا البنك الدولي ,حنا عندنا دراهم راك فاهمنعم ....
بل ان IMF بنفسه طلب القرض من الجزائر !
و تمت في شكل شراء سندات محررة لحقوق السحب الخاصة بالجزائر لدى الهيئة عام 2012 ...ثم سحبت الجزائر القيمة المالية...و بقية حقوق الحصص للجزائر مرتفعة ( في حالة اللجوء لا سمح الله الى الاقتراض من عندهم مستقبلا)
العملية عبارة عن هدف شرفي للجزائر في مرمى IMF
أولاً حشر إسم البحرين مع اليمن والأردن وتونس لأن أنت تكره البحرين، وتحمل ذات النفس المقيت الذي يحمله الذباب الإلكتروني القطري.
ثانياً أنت مطلوب منك أن تجلب مصدر على ما تدعيه أن البحرين يتلقى دعم سنوي مليار ونص دولار، وإلا على الإدارة كما حذفت تعليقي رد على مداخلة الأخ
ثالثاً ميزانية حكومة البحرين لا يوجد فيها دعم مليار ونص دولار كما تدعي، وأنا معي ميزانيات الحكومة لعدة سنوات وفيها شرح وتصنيف وتبويب للمصروفات والإيرادات، وأنت مطلوب منك أن تجلب المصدر حتى لا تشوه صورة المنتدى ويصبح كأنه منصة لكل من هب ودب لنشر الادعاءات والكذب والفبركة.
رابعاً البحرين لديها عوائد اقتصادها الخاصة بها، مثل عوائد مصنع ألمنيوم البحرين (ALBA) ومصهر ألمنيوم البحرين من أكبر مصاهر الألمنيوم في العالم باستثناء الصين، وعوائد البتروكيماويات، وعوائد النفط البحريني من حقل عوالي - جبل الدخان حوالي 260 مليون برميل نفط يومياً، وعوائد تكرير النفط السعودي الذي تقوم به البحرين بتكرير أكثر من ربع مليون برميل نفط سعودي يومياً، وعوائد القطاع المصرفي وهو قطاع له تاريخ عريق وقديم منذ السبعينيات من القرن الماضي كانت البحرين أول دولة خليجية تستقطب المصارف والبنوك الاستثمارية الأجنبية، وعوائد قطاع الصناعة (نعم لدينا صناعة في البحرين حيث لدينا 8 مناطق صناعية)، وعوائد الصناعات التحويلية، وعوائد إعادة تصدير السلع مثل السيارات التي تقوم بعض شركات وكالات السيارات في السعودية باستيراد السيارات عن طريق البحرين حيث يتم استيراد السيارات من بلد المنشأ إلى البحرين، ومن ثم البحرين تقوم بإعادة تصدير هذه السيارات إلى السعودية (وعندي مصادر بخصوص إعادة تصدير السلع والسيارات إلى السعودية)، وعوائد خدمات أخرى تقدمها البحرين،
خامساً كل ما في الأمر أن خلال أحداث البحرين 2011م تضرر الاقتصاد البحريني لأن الأحداث كان هدفها الأول ضرب وشل الاقتصاد، والدول الخليجية قرروا دعم الاقتصاد البحريني عن طريق دعم المشاريع التنموية ولذلك وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي عقدوا اجتماع في 20 مارس 2011م وأقروا إنشاء مشروع بإسم "المارشال الخليجي" وذلك دعم 10 مليار دولار في المشاريع التنموية لكلٍ من البحرين وسلطنة عُمان لأن عُمان أيضاً شهدت أحداث، والمشروع كان ينص على أن كل دولة خليجية (السعودية والامارات والكويت وقطر) تدفع 2.5 مليار دولار بمجموع 10 مليار دولار للبحرين ومثلها لسلطنة عُمان، وأن يكون الدعم في مشاريع تنموية وليس دفع فلوس كاش ويحمل إسم "المارشال الخليجي" ثم فيما بعد تغيّر الإسم إلى "صندوق التنمية الخليجية"،
سادساً من عام 2011 حتى يومنا هذا 2022م التزمت السعودية والامارات والكويت تجاه البحرين وقاموا بالمساهمة في المشاريع التنموية من خلال المشروع "صندوق التنمية الخليجية" الذي أقره وزراء مجلس التعاون الخليجي، لكن قطر لم تلتزم تجاه البحرين ولم تساهم بفلس أحمر مخروم، وبالتالي أصبح دعم "صندوق التنمية الخليجية" للبحرين مقداره 7.5 مليار دولار بواقع 2.5 مليار دولار السعودية + 2.5 مليار دولار الامارات + 2.5 مليار دولار الكويت = مجموع 7.5 مليار دولار، على عكس سلطنة عُمان التي حصلت على مقدار الدعم بالكامل 10 مليار دولار، ولذلك نحن في البحرين نطلق عليه إسم "مشروع الدول الخليجية الثلاثة" السعودية والكويت والامارات.
سابعاً الفلوس لا تدفع كاش وإنما مشاريع تنموية داخل البحرين وسلطنة عُمان، مثلاً دعم المشاريع التنموية للبنى التحتية مثل إنشاء شبكة الصرف الصحي في مناطق أو مدن جديدة أو تحديث شبكة الصرف الصحي القديم أو بناء بيوت إسكان في مدن إسكانية جديدة مثل المدينة الشمالية التي إسمها مدينة سلمان نسبة إلى ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، أو بناء بيوت إسكان في مدينة شرق الحد، أو إنشاء محطات للكهرباء أو محطات لتحلية المياه .... وغيرها من المشاريع التنموية، وكل دولة خليجية من الدول الثلاث (السعودية والكويت والإمارات) تتكفل بمصاريف أحد المشاريع التنموية، مثلاً المشروع الفلاني كلفته 300 مليون دولار ولنفترض أن الكويت هي التي تتكفل بالمشروع فيرسل وفد من الكويت إلى البحرين للاطلاع على المشروع ومعرفة تفاصيلة والاشراف عليه ومن ثم يوافق عليه ويتم تنفيذه، أو مثلاً المشروع العلاني كلفته 400 مليون دولار ولنفترض أن السعودية هي التي تتكفل بالمشروع فيرسل وفد من السعودية إلى البحرين للاطلاع على المشروع ومعرفة تفاصيله والاشراف عليه ومن ثم يوافق عليه ويتم تنفيذه، ونفس الشيء الإمارات مثلاً مشروع كلفته 500 مليون دولار والامارات هي التي تتكفل بالمشروع فترسل الإمارات وفد إلى البحرين للاطلاع على المشروع ومعرفة تفاصيله والاشراف عليه ومن ثم الموافقة والتنفيذ، لا تعطى الفلوس كاش.
جميع المشاريع التنموية التي تنفذ في البحرين عبر "صندوق التنمية الخليجية" من الدول الثلاث (السعودية والامارات والكويت) يتم نشرها في الصحف المحلية في البحرين ويتابعها النواب في البرلمان البحريني وكذلك البحرينيين يتابعون بإستمرار هذه المشاريع التنموية لكي يعرفوا ما هو المشروع الذي نفذته الدولة الفلانية أو العلانية،
ثامناً لأن البحرين لم تحصل على الدعم بالكامل الـ 10 مليار دولار الذي أقره وزراء مجلس التعاون الخليجي، حصلت فقط على دعم مشاريع تنموية بقيمة 7.5 مليار دولار من السعودية والكويت والامارات، وهو أقل من مبلغ الدعم الذي أقره اجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في عام 2011م، ولذلك في عام 2018م مجدداً عقدوا اجتماع آخر وأقروا في الاجتماع أن تقوم الدول الثلاثة السعودية والكويت والامارات بتعويض البحرين بمبلغ الـ 2.5 مليار دولار وهو مبلغ الدعم الذي لم تلتزم به قطر تجاه البحرين،
وهذا فيديو لحمد بن جاسم يقر ويعترف بأن قطر لم تدفع للبحرين مبلغ الدعم الذي أقره مجلس التعاون الخليجي، ومن الملاحظ أنه لم يذكر إسم سلطنة عُمان، يبدو أنه كان أن لا يريد أن يحرج العمانيين،
مشاهدة المرفق 536329
تاسعاً كرهك الشديد للبحرين، والنفس الكريه الذي تحمله هو ذات النفس بالرائحة النتنة للذباب الإلكتروني القطري، وهو ما يجعلك أن تحشر إسم البحرين مع اليمن والأردن وتونس، وادعاءك بالكذب أن ميزانية البحرين سنويا تتلقى مليار ونص يدل على كذبك،
والدليل على أنك كذاب لدينا مثال حي أمامنا حصل من قريب وهو "تداعيات جائحة كورونا على الاقتصاد في العالم، فالبحرين أثناء جائحة كورونا لم تتلقى أي دعم من أي دولة، وفي الشهر الأول عندما ظهر كورونا في البحرين قامت الحكومة البحرينية بوضع خطة اقتصادية لمجابهة تداعيات أزمة كورونا، وأطلقت حزمة مالية واقتصادية بمبلغ 4.3 مليار دينار بحريني = أكثر من 12 مليار دولار، وقامت بصرف المبلغ على الاقتصاد البحريني من خلال دفع رواتب موظفي القطاع الخاص لمدة سنة ونصف، ودفع فواتير كهرباء وماء للمواطنين لمدة سنة و 3شهور، ودعم المؤسسات الصناعية سواء بتقديم دعم مالي لهم أو عبر الغاء الرسوم التي تفرض على الشركات والمؤسسات أو أي شكل من أشكال الدعم لمدة سنة ونصف، ووقف أقساط قروض المواطنين والشركات والمؤسسات لمدة سنتين تقريباً، ومبلغ الـ 4.3 مليار دينار بحريني أخذته الحكومة البحرينية من صندوق التعطل وصندوق التأمينيات وصندوق الادخار ... وصناديق أخرى أنشأتها البحرين خلال السنوات الماضية، وجميع هذه الصناديق هي بحرينية وليست أجنبية،
مشاهدة المرفق 536331
وبعد مرور عام على جائحة كورونا، مرة أخرى قامت الحكومة البحرينية باطلاق حزمة مالية واقتصادية أخرى اضافية،
وأيضاً في بدايات أزمة كورونا أطلقت مبادرة شعبية للمساهمة في دعم الاقتصاد لمجابهة تداعيات أزمة كورونا، وقد قامت الشركات والمؤسسات وكذلك المواطنين من فئة التجار والميسورين بالمساهمة في المبادرة واستطاعوا بجمع مبلغ 100 مليون دينار بحريني،
وعلاوة على ذلك، قامت الحكومة البحرينية أثناء أزمة كورونا بتحويل السياحة إلى السياحة العلاجية، باستقبال أي جنسية للاقامة في البحرين لمدة 10 أيام للتأكد من خلوه من مرض الكورونا أو معالجته من كورونا، مثلاً الكويتيين الذين كانوا عالقين في الخارج كانوا يأتون للبحرين أولاً ويقيمون في الفنادق والمنتجعات لمدة 10 أيام وإذا ثبت أنهم مصابين بالكورونا كان يتم علاجهم وبعد التعافي كانوا يذهبون إلى بلادهم الكويت، وكذلك الهنود العاملين في أوروبا وأميركا والسعودية والكويت قبل السفر لهذه البلدان كانوا يأتون للبحرين يقيمون فيها 10 أيام وإذا كانوا مصابين بالكورونا كان يتم علاجهم وبعد التعافي كانوا يذهبون إلى هذه البلدان،
والخلاصة، أن البحرين وضعت خطة اقتصادية لمجابهة كورونا، ولله الحمد استطاعت أن تعبر أزمة كورونا وتداعياتها الاقتصادية،
عاشراً حشر إسم البحرين في مداخلتك لغرض في نفسك.
***ملاحظة: المشرف الذي حذف تعليقي السابق، لن أبيحه ولن أحلله ليوم الدين، وسأكون خصمه ليوم الدين.
عبير قولى لعدنان فين مصر
