هذه الآية من سورة الرحمن , وأذا قرأت سورة الرحمن فهي تتكلم عن
الآخرة (يوم القيامة) . وليست
الدنيا .
وهذه الآية هو تحدي الله -عزوجل- للجن والأنس أن يهربون من عذابه ولن يستطيعوا الأ بأمر الله.
وهذا العلامة الدكتور صالح الفوزان يرد عليك :
أما سورة الغاشية بعد الآية 16 تتكلم عن
الدنيا , أنظر للآيات .
قال تعالى : (أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20)).
الأيات هنا تتكلم عن خلق الله -عزوجل- في الدنيا.
هذه مجموعة من الفيديوات عن طلاب و أشخاص هواة يطلقون مناطيد إلى ارتفاعات عالية ليعرفوا شكل الأرض وهي مسطحة. كما قال -عزوجل-
بالنسبة آية سقف الأرض , قال تعالى: ((وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ (32)) سورة الأنبياء.
هذا تفسير أبن كثير.
وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ (32)
وقوله : ( وجعلنا السماء سقفا ) أي : على الأرض وهي كالقبة عليها ، كما قال : ( والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون ) [ الذاريات : 47 ] ، وقال : ( والسماء وما بناها ) [ الشمس : 5 ] ، ( أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج ) [ ق : 6 ] ، والبناء هو نصب القبة ، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " بني الإسلام على خمس " أي : خمس دعائم ، وهذا لا يكون إلا في الخيام ، على ما تعهده العرب .
( محفوظا ) أي : عاليا محروسا أن ينال . وقال مجاهد : مرفوعا .
وقال ابن أبي حاتم : حدثنا علي بن الحسين ، حدثنا أحمد بن عبد الرحمن الدشتكي ، حدثني أبي ، عن أبيه ، عن أشعث - يعني ابن إسحاق القمي - عن جعفر بن أبي المغيرة ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال رجل : يا رسول الله ، ما هذه السماء ، قال : " موج مكفوف عنكم " إسناد غريب .
وقوله : ( وهم عن آياتها معرضون ) ، كقوله : ( وكأين من آية في السماوات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون ) [ يوسف : 105 ] أي : لا يتفكرون فيما خلق الله فيها من الاتساع العظيم ، والارتفاع الباهر ، وما زينت به من الكواكب الثوابت والسيارات في ليلها ، وفي نهارها من هذه الشمس التي تقطع الفلك بكماله ، في يوم وليلة فتسير غاية لا يعلم قدرها إلا الذي قدرها وسخرها وسيرها .
وهذا كلام ابن باز -رحمه الله- على ان الأرض ثابتة ومسطحة.
للأسف نحن في زمن الناس لايقروء القرآن
واذا قرائه لايتدبرونه
للأسف نحن في زمن الناس يصدقوا كلام البشر
ويكذبوا كلام الله
لاكن أنا مطمئن أن القران والأسلام سوف ينتصر , رغم أنف الأمم المتحدة وحكومات العالم.أجمعين.