الخميس الماضي كنت في جدة.. اخذت الوالدة لموعد في مستشفى الحرس الوطني.. الموعد ١٠:٣٠ صباحا طلعت من الفندق ٩..
ساعة ونصف علقنا كوبري الميناء وكنت اصر اواصل عشان موعدها.. حتى وصلت لقرب محطة الرحيلي هنا تحول الخط السريع لوادي جارف وبدات السيارات الصغيرة تطفى.. الله الهمني ادخل بين شاحنتين حتي يخف تاثير المياه على السيارة لان السيارة بدت تلعب وتسحبها المياه..
شفت مفرق الرحيلي قلت خل ادخل له.. الوالدة كانت تتشهد وتبكي وانا همي الاكبر السيارة ما تطفى لو طفيت رحنا فيها.
يسر الله ودخلت للرحيل واتجهت لمنصة تعبئة الوقود على تبة وما تتجمع فيها المياه.. بعد ساعه ونص في طريق من الرحيلي للامير فواز.. بعد ما خشيت الأمير فواز اتجهت للاجاويد وجدت الوضع كارثي لكن انتظرت حتى انفكت الطرق
سبب الكوارث برايي.. سيول منقولة بالاضافة ان غزارة الامطار ما قد شفتها في حياتها مع اني عشت فترة في اوروبا
بخصوص التصريف شغال بس ما يستوعب كمية الامطار اللي نزلت
ساعة ونصف علقنا كوبري الميناء وكنت اصر اواصل عشان موعدها.. حتى وصلت لقرب محطة الرحيلي هنا تحول الخط السريع لوادي جارف وبدات السيارات الصغيرة تطفى.. الله الهمني ادخل بين شاحنتين حتي يخف تاثير المياه على السيارة لان السيارة بدت تلعب وتسحبها المياه..
شفت مفرق الرحيلي قلت خل ادخل له.. الوالدة كانت تتشهد وتبكي وانا همي الاكبر السيارة ما تطفى لو طفيت رحنا فيها.
يسر الله ودخلت للرحيل واتجهت لمنصة تعبئة الوقود على تبة وما تتجمع فيها المياه.. بعد ساعه ونص في طريق من الرحيلي للامير فواز.. بعد ما خشيت الأمير فواز اتجهت للاجاويد وجدت الوضع كارثي لكن انتظرت حتى انفكت الطرق
سبب الكوارث برايي.. سيول منقولة بالاضافة ان غزارة الامطار ما قد شفتها في حياتها مع اني عشت فترة في اوروبا
بخصوص التصريف شغال بس ما يستوعب كمية الامطار اللي نزلت