العكس هو الصحيح كما نعلم جميعا.
لا زال الاتراك في مواطن النفوذ المصرية في ليبيا والبحر المتوسط يسرحون ويمرحون. لا زال النفوذ المصري لم يتحرك شعرة للأمام في وجه التضاد التركي لا إقليميا ولا دوليا. لا زالت كافة الملفات مفتوحة ولم تغلق. ولا زال تمرد سيناء ساخنا.
ملحوظة: إذا أردت نشر عبارات الدعاية والترويج لها تذكر أن هنا منتدى فيه ناس محللين سياسيين استثنائيين وناس فاهمة بجد. لن تنفع فرقعات فيسبوك التي تهدف لرفع الروح الوطنية لخداعهم.
معظم الاعضاء (وهذه شهادة حق) لديهم قدرة على التحليل افضل من قنوات اخبارية بكامل أطقمها بل أفضل من محللين متخصصين في قنوات غربية.
تحية لهم،